7 مؤسسات إعلامية فرنسية تقاضي غوغل وتطالبها بمليار يورو

أقامت شركة أبل العالمية، دعوى قضائية عاجلة ضد عدد من المحلات التجارية في مصر متهمة تلك المحلات باستخدام العلامة التجارية الخاصة بالشركة وذلك إضافة إلى مجموعة من الاتهامات التي وجهتها شركة أبل لتلك المحلات باستخدامها للعلامة التجارية لـ"أبل" وقيامها في الوقت نفسه ببيع بعض الأجهزة المقلدة، مما قد يفقد الثقة في العلامة التجارية للشركة. وذكرت الشركة في دعواها أن الشركة المنذرة أبل هي من كبرى الشركات العالمية في مجال الحواسيب الإلكترونية والتلفونات المحمولة الذكية وقطع الغيار والإكسسوارات الخاصة بها، حيث إنها شركة أميركية متعددة الجنسيات تأسست في عام 1976، على يد "ستيف جوبز" و"ستيف وزنياك" و"رونالد واين"، تعمل على تصميم وتصنيع الإلكترونيات الاستهلاكية ومنتجات برامج الكمبيوتر. حقوق الملكية الفكرية وأردفت شركة أبل بأن لديها أعلى علامة تجارية، الأمر الذي جعلها حريصة منذ نشأتها على الاحترام والالتزام بكافة القوانين والمبادئ المتعلقة بحماية حقوق الملكية الفكرية، حيث إنها تمتلك العلامات التجارية (أبل) وتمتلك العلامة التجارية المسجلة والشهيرة عالميا رسم التفاحة في غالبية دول العالم الأعضاء بمنظمة التجارة العالمية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية وداخل جمهورية مصر العربية. واستكملت شركة أبل بأنها منتجة مباشرة لكل هذه الجهود المبذولة في الحفاظ على جودة منتجاتها وأنها اكتسبت شهرة عالمية واسعة، نظرا للثقة التي تولدت بين المستهلكين وبين المنتجات التي تحملها تلك العلامة المشهورة المملوكة لها، وفقا لما نشره موقع "القاهرة 24" وموقع "صدى البلد" مساء أمس الاثنين. تقليد العلامة التجارية وأضافت أنه بموجب هذه التسجيلات فإن العلامات التجارية الخاصة بشركة أبل تتمتع بالحماية القانونية وفقا لنصوص القانون 82 لسنة 2002 والتي تمكنها وحدها من استعمال علاماتها التجارية وتمنع الغير من الاعتداء على هذا الحق ليس في مصر فقط بل في معظم دول العالم وهو الأمر الذي يجعل من واقعة التقليد من قبل أي طرف آخر لهذه العلامة من الجرائم العمدية والتي تظهر أيضا سوء نية مرتكبها وذلك لشهرة العلامة. وكانت الشركة فوجئت بقيام عدد من المحال التجارية بالاعتداء على العلامة التجارية لشركة أبل فقررت اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه عدد من المحال التجارية الشهيرة في عدة أماكن متفرقة بجمهورية مصر العربية.

أعلنت شركة "سوني" (Sony) رفع أسعار جهازها "بلاي ستيشن 5" (Play Station 5) في بعض الأسواق العالمية، وأرجعت ذلك إلى ارتفاع معدلات التضخم العالمية، حسب بيان نشرته الشركة. وقالت سوني في البيان الذي نشرته إن سعر التجزئة الجديد الموصى به سيأتي لأسواق مختارة في مناطق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادي وأميركا اللاتينية، بالإضافة إلى كندا، ولن تكون هناك زيادة على الأسعار في الولايات المتحدة. وأكدت الشركة اليابانية أن هذه الزيادة في الأسعار تعد ضرورة بالنظر إلى البيئة الاقتصادية العالمية الحالية وتأثيرها على أعمال سوني، لافتة إلى أن أولويتها القصوى تستمر في تحسين جهاز "بلاي ستيشن 5" حتى يتمكن أكبر عدد ممكن من اللاعبين من تجربة كل ما يقدمه الجهاز. وتواجه بلاي ستيشن دعوى قضائية بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني (نحو 5.9 مليارات دولار) بزعم "سرقة" العملاء في متجرها الرقمي. ويزعم الادعاء القانوني، الذي قدمه آليكس نيل الناشط في مجال حقوق المستهلك، أن سوني انتهكت قانون المنافسة من خلال المطالبة بجزء من كل عملية شراء يتم إجراؤها على متجر الشركة. ووفقًا للادعاء، تمت "زيادة السعر" على اللاعبين في المملكة المتحدة مقابل مشترياتهم الرقمية بمقدار 5 مليارات جنيه إسترليني على مدار السنوات الست الماضية. وتقول الدعوى، التي تم رفعها الأسبوع الماضي، إنها تشمل أي شخص في المملكة المتحدة اشترى ألعابا عبر متجر بلاي ستيشن منذ 19 أغسطس/آب 2016 ، الذين يقدر عددهم بحوالي 9 ملايين شخص. وإذا نجح الإجراء، فسيحق لكل شخص الحصول على تعويض يتراوح بين 79 دولارا و664 دولارا، بالإضافة إلى الفائدة.

أعلن المدعي العام في باريس، الأربعاء، إطلاق سراح الرئيس التنفيذي لشركة "تلغرام" بافيل دوروف، مع وضعه تحت الرقابة القضائية، بشرط دفع كفالة قدرها 5 ملايين يورو، مع منعه من مغادرة الأراضي الفرنسية. وفي وقت سابق، الأربعاء، نقلت الشرطة الفرنسية بافيل دوروف للمثول أمام قاضي التحقيق، وذلك بعد انتهاء فترة حبسه المؤقت منذ السبت الماضي. وذكرت قناة "بي إف إم" الفرنسية، أن بافيل تم نقله إلى قاضي التحقيق بعد قضائه 4 أيام في الحبس المؤقت، وأشارت إلى أن توقيفه سببه عدم التعاون مع السلطات أثناء التحقيقات. وقال ممثلو الادعاء إن التحقيق يركز على "شبهة التواطؤ في جرائم تشمل إدارة منصة على الإنترنت؛ تسمح بمعاملات غير مشروعة وحيازتها لصور انتهاكات جنسية لأطفال، وعمليات اتجار في المخدرات واحتيال، ورفضها تقديم معلومات إلى السلطات، وتقدم خدمات تشفير للمجرمين". وألقى احتجاز كوف أثناء هبوطه في باريس على متن طائرة خاصة السبت، الضوء على المسؤولية الجنائية لمزودي التطبيق، وأثار الجدل حول أين تنتهي حرية التعبير، ويبدأ تطبيق القانون. بافيل يواجه تحقيقاً جديداً وذكرت وكالة "فرانس برس"، نقلاً عن مصدر مقرب من التحقيق، أن بافيل دوروف، يواجه أيضاً تحقيقاً يتعلق بـ"العنف الخطير" ضد أحد أبنائه في باريس. وأضاف المصدر أن هذا التحقيق الموكل إلى مكتب القاصرين (Ofmin) قد فتح للتو، موضحاً أن الأفعال ارتكبت في حق ابن الملياردير الفرنسي الروسي المولود عام 2017، أثناء تلقيه تعليمه في باريس. وتنتقد العدالة الفرنسية أيضاً بافيل دوروف لعدم تحركه ضد ما توصف بـ"الاستخدامات الإجرامية للتطبيق من قبل المشتركين"، ولا سيما من خلال عدم التعاون مع المحققين.  

فصل جديد من المحاولات الرقابية لتخفيف سطوة عمالقة التكنولوجيا على الذكاء الاصطناعي، بدأ يوم الخميس الماضي، بعد إعلان هيئة المنافسة والأسواق البريطانية فتح تحقيق في استثمار "غوغل" في شركة الذكاء الاصطناعي "أنثروبيك" البريطانية المالكة للتطبيق "كلاود". وكانت شركة ألفابيت المالكة لـ"غوغل" قد أعلنت العام الماضي استثمار ملياري دولار في شركة "أنثروبيك" بالتزامن مع توقيعها اتفاقية كبيرة للحوسبة السحابية. وقالت الهيئة  إنها ستفحص تأثير هذه الصفقة على سوق ضمن مساعيها للحد من سيطرة الشركات التكنولوجيا العملاقة، وستعلن نتائجه في 19 ديسمبر/كانون الأول كحد أقصى، بحسب ما نقلته "بلومبرغ"، واطعلت عليه "العربية Business". لم يكن التحقيق هو الأول من نوعه، "أمازون" قد واجهت تحقيقا مماثلا لاستثمارها 4 مليارات في "أنثروبيك" لكنه انتهى إلى الموافقة على الصفقة لأن الإيرادات المحلية للشركة في المملكة المتحدة كانت قليلة ولا تشكل خطرا كبيرا على السوق هناك. وقد تواجه مايكروسوفت تحقيقاً مشابهاً لاستثمارها في "OPEN AI" المالكة لتطبيق الذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي".

أعلنت شركة سناب عقد شراكة مع غوغل للاستفادة من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تطوّرها، وإضافتها إلى المساعد الذكي My AI في منصة سناب شات. ومن المنتظر أن يؤدي إدماج نماذج الذكاء الاصطناعي Gemini في روبوت الدردشة My AI إلى تحسينات كبيرة في الأداء وقدرات أوسع من ذي قبل. وكانت سناب شات قد أطلقت روبوت الدردشة My AI لمستخدميها في عام 2023 مدعومًا بنماذج GPT من OpenAI. ومع ذلك، فإن الترقية إلى Gemini ستجعل الروبوت أكثر قدرة على فهم النصوص والصور ومقاطع الفيديو والعمل معها، وبتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة تفاعل المستخدمين مع الروبوت يوميًا. وقال إيفان شبيغل، الرئيس التنفيذي لشركة سناب، في بيان صحفي: "تعزز هذه الشراكة مع غوغل كلاود كل ما هو مهم لخدمة مجتمعنا، وتتلخص مهمة سناب في تمكين الأشخاص من التعبير عن أنفسهم، والعيش في اللحظة الراهنة، واكتشاف العالم، والمرح معًا". وأضاف توماس كوريان، الرئيس التنفيذي لشركة Google Cloud: "تعمل نماذج Gemini الآن على تشغيل ملايين التفاعلات المتعددة الوسائط في تطبيق سناب شات كل يوم، مما يسمح لمستخدمي سناب شات بالتفاعل بنحو أفضل مع My AI مع مزايا الدقة والسلامة المدمجة". وبفضل نماذج Gemini المتطورة، سيساعد روبوت الدردشة My AI المستخدمين في التقاط صور أو مقاطع فيديو لأي شيء والسؤال عنها، وهي مزايا مشابهة لأدوات ومزايا تقدمها جوجل بالفعل حاليًا. ومن الجدير بالذكر أن هناك شراكة بين غوغل وسناب تمتد لأكثر من عشر سنوات، حتى قبل ظهور نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي على نطاق واسع للجمهور كما هو الحال حاليًا.  

أصدر خبراء الأمن السيبراني تحذيرًا عاجلاً لمستخدمي غوغل بشأن هجوم محتمل على معلوماتهم الشخصية، وفقًا لما نشرته "ديلي ميل" البريطانية. قام قراصنة متسللين بشراء مساحة إعلانية برعاية مباشرة من الشركة، متنكرين في هيئة موقع Google Authenticator الأصلي لشركة التكنولوجيا العملاقة، والذي يوفر للمستخدمين حماية أمان كلمة المرور ثنائية العوامل. تزييف عناوين غوغل استخدمت حملة الاحتيال ما بدا وكأنه عنوان URL شرعي لغوغل، ولكن نظرة فاحصة كانت كفيلة بالكشف عن مصطلحات لا تدرجها الشركة عادةً. يمكن أن يسمح المستخدمون، الذين قاموا بتنزيل الرابط الاحتيالي للقراصنة المتسللين، بالوصول إلى تفاصيل حساباتهم المصرفية وعنوانهم وعنوان IP الشخصي. ماسح الفيروسات يحث الخبراء حاليًا الضحايا على تنزيل وتشغيل ماسح الفيروسات على الفور وتغيير جميع كلمات المرور وحذف أي ملفات مؤقتة. كان الخبراء ينصحون في أوقات سابقة بنقر المستخدمين فوق روابط الإعلانات التي تحتوي على نطاق غوغل فقط، ولكن يبدو أن المتسللين قد استغلوا تلك النصيحة حيث قاموا باستخدام معدِّلات النص وتقنية التمويه لتقليد المواقع الرسمية. إعلان خبيث ونسخ مُقنعة أدى الإعلان الخبيث إلى قيام المستخدمين بتنزيل نسخ مقنعة من أداة المصادقة التي تم تثبيتها بواسطة حملة توزيع برامج ضارة تسمى DeerStealer، والتي ادعت أن المطور، لاري مار، تم التحقق منه من قبل غوغل. قال الباحث جيروم سيغورا، من أحد مراكز الأمن السيبراني جيروم سيغورا، والذي كشف عن الهجوم الإلكتروني، في منشور على مدونة قائلًا إن "الحقيقة هي أن لاري مار لا علاقة له بغوغل ومن المرجح أن يكون حسابًا مزيفًا". وأضاف: "يمكننا تتبع ما يحدث عندما تنقر فوق الإعلان من خلال مراقبة حركة المرور على الويب. نرى عددًا من عمليات إعادة التوجيه عبر المجالات الوسيطة التي يسيطر عليها المهاجم، قبل الوصول إلى موقع مزيف لأداة المصادقة". برامج ضارة وفقًا لسيغورا، رأى المستخدمون الذين بحثوا عن منتجات غوغل على المتصفح الإعلان مدرجًا على أنه برعاية الشركة، مما دفعهم إلى النقر فوقه من دون قلق. ثم تم إعادة توجيههم عدة مرات حتى وصلوا إلى موقع مزيف مستضاف على منصة المطورين GitHub. كما اكتشف الباحثون أنه بعد النقر على زر "التنزيل"، تلقى المستخدمون نافذة منبثقة تسمى Authenticator.exe تقوم بتنزيل البرامج الضارة على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم. إن الطريقة المضمونة الوحيدة للمستخدمين لحماية أنفسهم هي عدم النقر فوق أي روابط برعاية والتمرير لأسفل بدلاً من ذلك للعثور على مصادر ويب شرعية.

بدأت شركة "غوغل" Google اختبار ميزة البحث عن الصور اعتمادًا على الذكاء الاصطناعي Ask Photos في خدمة الصور Google Photos التابعة لها. وبدأ بعض مستخدمي الخدمة تلقي دعوات لاختبار نسخة تجريبية من الميزة الجديدة التي شهدت بعض التغييرات منذ إعلانها. ولا تقتصر وظيفة هذه الأداة على العثور على الصور فحسب، بل تتجاوز ذلك لتشمل استخراج المعلومات وعرضها من الصور المخزنة. ولم تُطلق "غوغل" الميزة رسميًا حتى الآن، إذ إنها ليست جاهزة تمامًا، وتختفي بعد مدة قصيرة من ظهورها. ومع ذلك، فإن تجربة الميزة تتيح للمستخدمين فهم كيفية استخدامها. وأدخلت "غوغل" تحسينات على الميزة الجديدة منذ إعلانها في منتصف مايو الماضي خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2024. وفي البداية، كانت الميزة تحتوي على علامة تبويب مخصصة داخل تطبيق صور جوجل. أما الآن، فتظهر ميزة Ask Photos كزرٍّ بارز بجوار مربع البحث في علامة التبويب "بحث". وستقترح الميزة أيضًا أسماءً للأشخاص المختلفين الذين اُكتشفوا في الصور لتحسين الأداء. وعند النقر على زر Ask Photos، ستظهر شاشة جديدة تعرض شعار Gemini وأسئلة مقترحة وخيارًا لكتابة سؤال مخصص. ويشير بدء اختبار الميزة إلى قرب إطلاقها، علمًا بأن الشركة لم تقدم موعدًا محددًا خلال الإعلان، واكتفت بالقول إنها ستصل "خلال الأشهر القادمة". وتُعد الأداة تطورًا لأداة البحث الكلاسيكية في صور "غوغل"، وهي تعتمد على قوة نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) من جوجل لتحسين قدرات البحث بنحو كبير. وستتمكن الأداة من فهم المتطلبات المعقدة للعثور على الصور، والمعلومات المتاحة فيها.

أعلنت شركة غوغل Google الأمريكية العملاقة، عن إطلاق أولى حلقات "سرينا مع Google" وهي سلسلة مرئية قصيرة من الفيديوهات التي تهدف إلى الترويج للسياحة في المملكة العربية السعودية، وذلك بمساعدة صنّاع محتوى سعوديين. وأوضحت "غوغل"، عبر مدونتها الرسمية، أن السلسلة تتضمن ثلاث جولات داخل مدينة جدة، يستكشف خلالها صنّاع المحتوى بمساعدة من Google وجهات مميزة متعلقة بالتاريخ والفن والطبيعة. وقد تم إنتاج هذه السلسلة المرئية القصيرة باللغة العربية مع ترجمة باللغة الإنجليزية للتواصل مع جمهور واسع من متحدثي اللغة العربية والإنجليزية من حول العالم. وتستعرض الحلقة الأولى الجانب الفني والثقافي لمدينة جدّة، وذلك بحضور صانعي المحتوى، سلطان البدران ومصعب المالكي، حيث يتجولان في معرض بينالي الفنون الإسلامية وحيّ جميل، وهو المركز الإبداعي في وسط المدينة، أما الحلقة الثانية، فتسلّط الضوء على منطقة "البلد" التاريخية في جدّة، بينما تحتفي الحلقة الثالثة بالجانب الطبيعي للمدينة من خلال رحلة بالقارب في وسط البحر الأحمر. ويستعين صنّاع المحتوى خلال الحلقات الثلاث أدوات من Google من ضمنها: - "بحث Google". - "خرائط Google". - "عدسة Google" للعثور على معلومات محلية ذات صلة. بدورها، قالت رئيسة شراكات إعلانات Google في السعودية، دينا السمحان، "نحن متحمسون جدًا لإطلاق سلسلة "سرينا مع Google" كونها تمثّل التعاون الأول الذي يجمعنا مع مواهب سعودية من أجل الترويج للسياحةداخل المملكة العربية السعودية من خلال منتجاتنا التي تشمل بحث Google، وخرائط Google، وعدسة Google. وأضافت، كما نتطلع كذلك إلى التعاون مع عدد أكبر من صنّاع المحتوى في السعودية من أجل الاستكشاف والترويج لأماكن مختلفة في أنحاء المملكة. وتضمّ السلسلة عدداً من صنّاع المحتوى السعوديين، من بينهم سلطان البدران ومصعب المالكي ويزيد الدريني ومرام بيكو، وفي ظهور خاص للمرشدة المحلية السعودية "أبرار" على "خرائط Google"، سلّطت الضوء على أهمية دعم الأنشطة التجارية المحلية من خلال إضافة مراجعات موثوقة على "خرائط Google". وقد ازداد البحث عالمياً عن المملكة العربية السعودية كوجهة سياحية بنسبة تزيد عن 0 في عام 2022 مقارنةً بالعام السابق، وذلك وفقًا لبيانات Google الداخلية. وعلى المستوى المحلي، كانت جدّة ثاني وجهة سياحية تستقطب أهم عمليات البحث التي أجراها المقيمون في المملكة على Google خلال العام الماضي. وسوف تنشر سلسلة مقاطع الفيديو للرحلات بالسيارة على القنوات الخاصة بشركة "غوغل" على وسائل التواصل الاجتماعي، كما ستعرض كذلك على مدونة غوغل الرسمية باللغة العربية.

يتيح متصفح جوجل كروم الأداة الأكثر شعبية عالميا، فرصة أمام مستخدميه لتجربة العديد من المزايا بعضها متعارف عليها وأخرى سرية، ورغم أن الملايين يستخدمون المتصفح جوجل كروم بشكل شبه يومي، إلا أن هناك امتيازات خفية نستعرضها لكم خلال السطور التالية بإمكانها تحسين تجربة التصفح بشكل كبير عند استخدام Google Chrome. أدوات خفية في جوجل كروم استعرض موقع makeuseof، 6 أدوات سرية بدورها تحسن تجربة استخدامك لجوجل كروم عند استخدام المتصفح بالطريقة الصحيحة، وهي على الترتيب: غلق المتصفح باستخدام Face ID ميزة جديدة تتوفر لمستخدمي الهواتف الذكية التي تعمل بنظام IOS، حيث يمكنهم قفل علامة تبويب المتصفح لضمان الخصوصية والأمان من خلال استخدام Face ID، ويمكنك تفعيلها بالخطوات التالية: افتح تطبيق جوجل كروم واضغط على أيقونة التي تحمل الـ3 نقاط في أعلى زاوية الشاشة جهة اليمين. اضغط على أيقونة الإعدادات ومن ثم قسم الخصوصية والأمان. استبدل خيار قفل علامات التبويب المتخفية باستخدام الـ Face ID. قم بكتابة chrome: // flags في شريط العناوين، وابحث عن أيقونة Authentication لتفعيل الميزة. ترتيب نوافذ التبويب في المتصفح من خلال تلك الميزة يمكنك ترتيب علامات التبويب بسهولة خلال تسمية النوافذ، تزداد أهمية تلك الميزة مع الأفراد الذين يتطلب عملهم فتح أكثر من نافذة أثناء استخدام المتصفح، ولتفعيل تلك الميزة اتبع الآتي: افتح نافذة جديدة من داخل متصفح جوجل كروم. عند الضغط على أيقونة نافذة جديدة اضغط برز مؤشر الماوس الأيمن فوق شريط عنوان النافذة. ثم قم بتحديد الاسم من القائمة، من خلال ادخال اسما مخصصا للنافذة في مربع الحوار وثم اضغط موافق. الحصول على الإشعارات تقدم تلك الميزة تحديدا فرصة أمام محبي التسوق لرصد الأسعار ومرحلة انخفاضها، حيث يوفر متصفح جوجل كروم أداة تتبع الأسعار في السوق، ولتمكين المتصفح من تفعيل تلك الميزة قم بالآتي: انتقل إلى صفحة المنتج الذي تريد تتبعه. اذهب إلى شريط العنوان ثم انقر تتبع السعر. يظهر لك مربع تأكيد تعقب السعر، اضغط تأكيد. عزل الموقع هي ميزة خفية وواحدة من أهم المزايا التي تساعدك في عزل الموقع وحمايته من الهجمات، ولتفعيل تلك الميزة اتبع الآتي: بعد فتح متصفح جوجل كروم اكتب chrome: // flags في شريط العناوين. سيظهر لك شريط البحث في الجزء العلوي، اكتب عزل واضغط على Enter. أعد تشغيل Google Chrome حتى لتفعيل التغييرات وضمان دخولها حيز التنفيذ مشاركة المكالمات الهاتفية ميزة أخرى يقدمها جوجل كروم وهي مشاركة المكالمات الهاتفية بين أجهزة المستخدم، ولتفعيلها قم بالآتي: قم بتحميل متصفح جوجل كروم في الجهازين. افتح المتصفح على الكمبيوتر وحدد رقم الهاتف على الجهاز الذي تريد إيصاله به. سيظهر لك إشعارا على الجهاز، اضغط فوق الإشعار وقم بإجراء المكالمة. الحفاظ على الذاكرة - Memory Saver Mode تتيح هذه الميزة توفير حجم استهلاك الذاكرة، خلال منع العمليات غير الضرورية من استهلاك المساحة الداخلية للذاكرة، ويمكنك تفعيلها بسهولة عبر اتباع الآتي: قم بكتابة chrome: // flags / في شريط العناوين واضغط على Enter. ستظهر لك نافذة جديدة ابحث عن أيقونة Enable the battery saver mode. قم باستبدال حال الميزة من افتراضي إلى تمكين.

دعت شركة غوغل الأمريكية مستخدمي هواتف أندرويد إلى تفعيل ميزة جديدة أطلقتها مؤخراً تتعلق برفع درجة الأمان ومنع اختراق الهواتف. ويمكن أن تساعد الميزة المتاحة بشكل مجاني على هواتف "أندرويد"، في تخليص المستخدمين من هجمات الاختراق المدمرة. حسبما نقل موقع "سكاي نيوز عربية" عن صحيفة "الصن" البريطانية. وتسمى الميزة الجديدة "غوغل بلي بروتيكت"، وتعمل من خلال متجر "غوغل بلي" الرسمي. تفحص الميزة التطبيقات والأجهزة بحثا عن أي سلوك ضار. تعمل الميزة على تعطيل أو إزالة التطبيقات الضارة. ترسل تنبيهات الخصوصية حول التطبيقات التي يمكنها استخدام الأذونات للوصول إلى بياناتك الشخصية. تعيد تعيين أذونات التطبيق لحماية الخصوصية. ولتحقق من أن الميزة تعمل افتح تطبيق "غوغل بلي"، ثم انقر فوق أيقونة ملف التعريف الخاص بك في الجزء العلوي الأيمن. انقر على الإعدادات، ثم تأكد ما إذا كان جهازك مدعوم بالميزة، وإذا كان كذلك اضغط على زر تفعيلها.

توصلت شركة "غوغل" إلى تسوية مع أربعين ولاية أميركية وافقت بموجبها على دفع 391,5 مليون دولار لإنهاء تحقيقات تتمحور على الطريقة التي تجمع من خلالها بيانات المستخدمين الشخصية. وأشار بيان أصدره مدعي عام نيوجيرسي إلى أنّ ما جرى التوصّل له يشكّل أهم تسوية يتمّ إبرامها على الإطلاق مع ولايات عدة في شأن حماية المعلومات الشخصية في الولايات المتحدة. وتؤكد الولايات التي قادت التحقيق أنّ "غوغل" كانت تنتهك حق المستخدمين في السرية من خلال جمع بيانات مرتبطة بتحديد المواقع الجغرافية من دون الحصول على إذنهم، وذلك لأهداف مرتبطة بالإعلانات. وقال ناطق باسم "غوغل" تواصلت معه وكالة فرانس برس "تماشياً مع التحسينات التي أجريناها خلال السنوات الأخيرة، أنهينا هذا التحقيق الذي كان مرتبطاً بقواعد متقادمة قمنا بتغييرها قبل سنوات". وأكد مدعي نيوجيرسي العام ماثيو بلاتكين في البيان أنّ "+غوغل+ لا يمكنها التظاهر بمنح المستخدمين أدوات تحكّم في معلوماتهم الشخصية، ثم تتجاهل هذه الميزات لجمع بيانات وبيعها لشركات الإعلانات، وهو ما يتناقض مع الرغبة الواضحة لمستخدمي الإنترنت". وأضاف "عندما تنتهك المنصات حق المستخدمين في احترام خصوصيتهم، فهي تعرّضهم للخطر". وينبغي على "غوغل"، بحسب بنود التسوية، أن تحدد بشكل واضح أي بيانات مرتبطة بتحديد المواقع الجغرافية يتم جمعها، حتى إن ألغى المستخدم ميزة تحديد الموقع في إحدى الخدمات وأبقاها شاغلة في خدمات أخرى (محرك البحث وتطبيقات كـ"غوغل مابس"...). وليس في الولايات المتحدة أي قانون فدرالي يتعلق بحماية البيانات الشخصية، على عكس ما هو مُعتمد في دول الاتحاد الاوروبي. إلا أنّ عدداً من الولايات الأميركية بينها كاليفورنيا وكولورادو، تبنّت قوانين مماثلة. وتعرضت "غوغل" على غرار شركات عملاقة عدّة في "سيليكون فالي"، إلى انتقادات عدة بسبب النموذج الاقتصادي الذي تعتمده، والذي يستند إلى بيع مساحات إعلانية تستهدف المستخدمين على نطاق واسع جداً وتعتمد على البيانات التي تجمعها المجموعة عن مستخدمي الإنترنت بدءاً من تصفحهم المواقع الالكترونية وصولاً إلى استخدامهم التطبيقات المجانية.

أعلنت شركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأمريكية غوغل اعتزامها توسيع نطاق اختيار خدمات الدفع الإلكتروني أمام مطوري تطبيقات نظام التشغيل أندرويد ليستخدموا أنظمة الدفع الأخرى إلى جانب خدمة الدفع الإلكتروني الخاصة بها. وبدأت الشركة الأمريكية اختبار السياسة الجديدة في أسواق جديدة منها الولايات المتحدة والبرازيل وجنوب أفريقيا.  وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن الشركة أعلنت لأول مرة اعتزامها توفير خيار استخدام خدمات الدفع الإلكتروني الخارجية في مارس الماضي، حيث ستكون منصة سبوتفاي المختبر الأول. وبعد ذلك ستوسع غوغل نطاق البرنامج الجديد. وعلى سبيل المثال دعت غوغل مطوري التطبيقات غير الألعاب لتقديم طلب السماح للمستخدمين باستخدام البرنامج الجديد في أسواق محددة منها الهند وأستراليا واليابان والمنطقة الاقتصادية الأوروبية.  وفي يوليو الماضي أعلنت غوغل تقديم سياسة مماثلة للمطورين في المنطقة الاقتصادية الأوروبية. لكن القواعد الجديدة ترفع العمولة للمطورين من 3% إلى 4%.  ويمكن للمستخدمين الاستفادة من البرنامج الجديد في حوالي 35 دولة حول العالم. وقالت غوغل إنها تعمل مع سبوتفاي للمساعدة في تطوير التجربة والآن ستبدأ منصة البث الموسيقي تفعيل الخواص الجديدة في الأسواق المختارة.  ويمكن أن تتغير التجربة بمرور الوقت، بحسب ما ذكرته غوغل، باعتبار أنها في أيامها الأولى.

كشفت غوغل عن مجموعة جديدة من الأجهزة الذكية المتطورة، والتي كان من بينها هاتف Pixel 7 Pro الذي صمم ليكون من أفضل هواتف أندرويد من حيث الأداء والمواصفات. ويأتي الهاتف الجديد بهيكل مقاوم للماء والغبار بمعيار IP68، أبعاده(162.9/76.6/8.9) ملم، وزنه 212 غ. وحصل على شاشة LTPO AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، دقة عرضها (3120/1440) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها 512 شمعة/م تقريبا، وتعمل مع تقنيات +HDR10 لتوفير دقة عرض ممتازة للفيديوهات والصور. ويضمن الأداء الممتاز لهذا الهاتف نظام تشغيل Android 13، ومعالج Google Tensor G2 المتطور، ومعالج رسوميات Mali-G710 MC10، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت. أما كاميرته الأساسية فأتت ثلاثية العدسة بدقة (50+48+12 ) ميغابيكسل، والكاميرا الأمامية جاءت بدقة 10.8 ميغابيكسل قادرة على تصوير فيديوهات 4K. وزود الهاتف بمنفذ USB Type-C 3.2، ومنفذين لشرائح الاتصال، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 30 واط، ويمكن شحن هذه البطارية عبر تقنيات الشحن اللاسلكي.  

حذرت شركة "غوغل" ملايين المستخدمين لنظام اندرويد من "رسالة مشؤومة"، يجب الانتباه إليها لتجنب اختراق هواتفهم. وذكرت صحيفة "الصن" البريطانية أن التحذير يتعلق بالأشخاص، الذين يستخدمون "غوغل كروم" على جهاز اندرويد الخاص بهم، مضيفاً أن "غوغل" استهدفت بالأساس الأشخاص الذين يزورون "المواقع غير الآمنة"، وذلك لمساعدتهم على تجنب الاختراق. وتابعت: "حين ستزور هذه المواقع ستصادفك رسالة: -الموقع الذي تنتظره يحتوي على برامج ضارة- أو -يحتوي الموقع المقصود على برامج ضارة- أو -موقع مريب-"، هذا يعني أن الموقع الذي تحاول الوصول إليه قد يثبت برامج مشبوهة على جهازك. وذكرت "الصن" أنه لا يجب تجاهل هذه الرسالة التحذيرية، مضيفة "فكِّر كثيراً قبل رفضها أو اختيار المتابعة". وأبرزت: "إذا كنت متأكداً من أن الصفحة آمنة وترغب في تجاهل التحذير، يمكنك النقر فوق -التفاصيل-، متبوعة بـ-زيارة هذا الموقع غير الآمن-". وكشفت "غوغل": "تحاول بعض المواقع خداعك لتنزيل برامج ضارة بإخبارك أن جهازك يحتوي على فيروس.. احرص على عدم تنزيل أي من هذه البرامج".

سرّبت بعض مواقع الإنترنت أن غوغل تنوي طرح نظام Android 13 بشكل رسمي العام الجاري وتبعا لمنشور ورد في موقع 9to5Google فإن "غوغل قد تصدر النسخة التشغيلية من Android 13 أوائل سبتمبر المقبل. وأشار الموقع "إلى أن الإصدار التجريبي الواسع النطاق من النظام الجديد سيحمل معه العديد من التصحيحات الرقمية للأخطاء البرمجية التي كانت تؤثر على أداء عمل الهواتف والأجهزة الذكية، بما فيها الأخطاء التي كانت تؤثر على تشغيل الوسائط المتعددة". وكانت غوغل قد أطلقت في مايو الفائت نسخة اختبارية من Android 13، وأبرز الميزات التي حملتها النسخة هي ميزات الخصوصية الجديدة التي تزيد من تحكم صاحب الهاتف بالتطبيقات وإمكانية وصولها إلى ملفات جهازه، إذ بات بإمكان المستخدم معها تحديد أنواع الملفات التي يستطيع التطبيق الوصول إليها بطريقة أكثر تفصيلا. وحصل مستخدمو أندرويد على ميزات إضافية لخدمات Material You، تمكنهم من التحكم بشكل دقيق بألوان وأشكال خلفيات واجهات الاستخدام في أجهزتهم.

تعمل Google على دمج تطبيقي مكالمات الفيديو من "دو" و ميت" في منصة فيديو واحدة متكاملة لتبسيط خدمات الاتصال التي تقدمها. وغرد فريق Google Workspace على تويتر أنه: "في الأسابيع المقبلة، سنعمل على إضافة ميزات Google Mate إلى  تطبيق "دو"، وفي وقت لاحق من هذا العام سنقوم بتحديث "دو" ليصبح"Google Mate".  لتوفير تجربة فيديو متكاملة أفضل. " وستُعرف هذه الخدمة المدمجة باسم Google Meet وقد تم تصميم ميزات "دو" بشكل أساسي لمكالمات الفيديو الشخصية. وسيوفر تجربة متكاملة لخدمة واحدة لمكالمات الفيديو والاجتماعات. وقال فريق Google Workspace إنه اعتباراً من هذا الشهر، ستضيف الشركة عدداً من الميزات إلى تطبيق "دو" للهواتف النقالة، مثل تخصيص الخلفية الافتراضية في المكالمات والاجتماعات وجدولة الاجتماعات والدردشة للتواصل بشكل أكثر عمقاً، بالإضافة إلى مشاركة المحتوى المباشر للتفاعل مع جميع المشاركين في المكالمات. وستزيد نطاق مكالمات الفيديو أيضاً من 32 مشاركاً إلى 100 مشارك. وفي وقت لاحق من هذا العام، سيتم إطلاق تطبيق "دو" باسمه الجديد "Google Meet" وسيصبح خدمة الاتصال عبر الفيديو الوحيدة التي توفرها Google للجميع بالمجان.