loader-img-2
loader-img-2
08 October 2024
- ٠٥ ربيع الآخر ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. دولي
كوريا الجنوبية تقرر الرد على
كوريا الجنوبية تقرر الرد على "قمامة" جارتها الشمالية
قررت كوريا الجنوبية اليوم الأحد تركيب مكبرات الصوت بالقرب من الحدود بين الكوريتين واستئناف البث الدعائي ردا على إطلاق كوريا الشمالية المتكرر لبالونات محملة بالقمامة. وعقد مجلس الأمن الوطني الكوري الجنوبي اجتماعاً طارئاً اليوم ووافق على هذا الإجراء بعد يوم من إطلاق الشمال البالونات رداً على إطلاق الجماعات المدنية الكورية الجنوبية بالونات تحمل منشورات دعائية مناهضة لبيونغ يانغ عبر الحدود مؤخرا وفق وكالة يونهاب. وقال المكتب الرئاسي في بيان: "على الرغم من أن الإجراءات التي نتخذها قد يكون من الصعب على النظام الكوري الشمالي تحملها، إلا أنها ستوصل رسائل "نور وأمل" إلى الجيش الكوري الشمالي والمواطنين الكوريين الشماليين". وحذر قائلا: "نوضح أن المسؤولية عن تصاعد التوترات بين الكوريتين ستقع بالكامل على عاتق الجانب الشمالي". واتفق المشاركون في اجتماع مجلس الأمن الوطني على أن أي محاولات كورية شمالية لإثارة المخاوف والارتباك العام غير مقبولة، وعلى اتخاذ إجراءات ردا على حملات البالونات لبيونغ يانغ. وجاء في البيان أن الحكومة ستحافظ على موقف الاستعداد الدفاعي الصارم والشامل ضد أي استفزاز من كوريا الشمالية، وستبذل قصارى جهدها لضمان سلامة الشعب والأمن الوطني. وجاء هذا البيان بعد ساعات من إعلان الجيش الكوري الجنوبي أنه اكتشف حوالي 330 بالونا تحمل النفايات من كوريا الشمالية منذ يوم السبت، وهبط أكثر من 80 منها داخل كوريا الجنوبية. وسيكون هذه هو أول بث دعائي يتم بالقرب من الحدود الشديدة التحصين منذ يناير عام 2016، عندما استأنف الجيش الكوري الجنوبي حملته عبر مكبرات الصوت ردا على التجربة النووية الرابعة لكوريا الشمالية.  
بوتين: نسعى لتوسيع التجارة عبر الممر الشمالي الشرقي
بوتين: نسعى لتوسيع التجارة عبر الممر الشمالي الشرقي
 قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة خلال اجتماع اقتصادي، إن روسيا تريد مضاعفة حركة الشحن أربع مرات في الممر الشمالي الشرقي عبر محيط القطب الشمالي من 36 مليون طن تم نقلها العام الماضي إلى ما يصل إلى 150 مليون طن. وتابع بوتين أمام منتدى سان بطرسبرغ الاقتصادي الدولي الـ 27: "في المستقبل، يمكن أن تزيد حركة النقل إلى 150 مليون طن". وتتكون الـ 36 مليون طن التي تم نقلها العام الماضي من بضائع منقولة عبر الطريق البحري الشمالي بين أوروبا وآسيا. وقال بوتين إن روسيا تعمل على توسيع الطريق البحري على طول ساحلها الشمالي وإنشاء طرق نقل برية إلى موانيها في القطب الشمالي. ويعد طريق القطب الشمالي بين أوروبا وآسيا أقصر بكثير من الطرق عبر المحيط الهندي، لكن الجليد يعيق حركة الملاحة عبر القطب الشمالي طوال جزء كبير من العام. ويؤدي تغير المناخ إلى تمديد الفترة الزمنية التي تسمح بالملاحة. وتستخدم روسيا هذا الطريق، بين أمور أخرى، في نقل الغاز الطبيعي المسال عن طريق السفن من ميناء سابيتا في شبه جزيرة يامال في سيبيريا إلى زبائن في آسيا. وتعتزم موسكو أيضاً بناء كاسحات جليد جديدة تعمل بالطاقة النووية لإبقاء الطريق مفتوحاً لفترة أطول وزيادة وجودها في محيط القطب الشمالي. ويخشى منتقدون من أن تؤدي زيادة حركة الملاحة إلى إلحاق أضرار ببيئة القطب الشمالي الحساسة.  
بلينكن يسافر إلى الشرق الأوسط للضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة
بلينكن يسافر إلى الشرق الأوسط للضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سيسافر إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، وذلك في الوقت الذي تحاول فيه واشنطن الضغط على إسرائيل وحركة (حماس) للقبول باقتراح لوقف إطلاق النار قدمه الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي. وفي زيارته الثامنة للمنطقة منذ بدء الجولة الأخيرة من الصراع في قطاع غزة، سيزور بلينكن مصر وإسرائيل والأردن وقطر ويجتمع مع كبار الدبلوماسيين هناك. وتأتي زيارة بلينكن بعد أن أوضح بايدن خطة جديدة لوقف إطلاق النار لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر وفي وقت يتصاعد فيه التوتر بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية ويشير كلا الطرفين إلى استعدادهما لخوض مواجهة أكبر. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان: "سيناقش الوزير كيف سيستفيد الإسرائيليون والفلسطينيون من مقترح وقف إطلاق النار". وأضافت الوزارة: "سيشدد على أنه سيخفف المعاناة في غزة وسيتيح زيادة المساعدات الإنسانية بصورة ضخمة وسيسمح للفلسطينيين بالعودة إلى أحيائهم". وتكرر توقف المحادثات التي تتوسط فيها مصر وقطر وغيرهما لترتيب وقف لإطلاق النار بين إسرائيل و(حماس) في حرب غزة. وينحي كل طرف باللائمة على الآخر في عدم إحراز تقدم. وقالت وزارة الخارجية إن وقف إطلاق النار سيتيح أيضاً تحقيق الهدوء بطول الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان وسيهيئ الظروف لتعزيز اندماج إسرائيل مع دول الجوار العربية. وأضافت الوزارة "سيواصل الوزير أيضاً التشديد على الحاجة لمنع تصعيد الصراع أكثر من ذلك". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء، إن إسرائيل مستعدة لتحرك قوي في الشمال. وكان قد حذر في ديسمبر من أن بيروت ستتحول "إلى غزة" إذا بدأ حزب الله حرباً شاملة. وذكرت وزارة الخارجية أن بلينكن، خلال وجوده في الأردن، سيحضر مؤتمراً حول الاستجابة الإنسانية لغزة.  
بايدن في ذكرى إنزال النورماندي: الديموقراطية في خطر أكثر من أي وقت مضى منذ الحرب العالمية الثانية
بايدن في ذكرى إنزال النورماندي: الديموقراطية في خطر أكثر من أي وقت مضى منذ الحرب العالمية الثانية
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الخميس، خلال إحياء ذكرى إنزال الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، إن الديموقراطية معرضة للتهديد الآن أكثر من أي وقت مضى خلال العقود الثمانية الماضية. وأضاف في بلدة كولفيل-سور-مير الفرنسية: "نحن نعيش في حقبة أصبحت فيها الديموقراطية معرضة للخطر في كل أنحاء العالم أكثر من أي وقت مضى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية". وأضاف أن "الانعزالية لم تكن الحل قبل 80 عاماً، وهي ليست الحل اليوم". وأكد بايدن خلال تكريمه لجنود الولايات المتحدة وجنود الحلفاء الآخرين الذين قاتلوا على شواطئ نورماندي في يونيو 1944، أن "التحالفات القوية" أساسية. وقال: "إن ما فعله الحلفاء معاً قبل 80 عاماً يفوق بكثير أي شيء كان بإمكاننا القيام به وحدنا". وأضاف: "شكل ذلك مثالاً قوياً على كيف أن التحالفات، التحالفات الحقيقية، تجعلنا أقوى وهو درس أتمنى ألا ننساه نحن الأميركيين أبداً". وشدّد على أن الولايات المتحدة لن تتخلى عن أوكرانيا التي تقاتل القوات الروسية منذ أكثر من عامين. وقال بايدن: "لن ننسحب لأننا إذا فعلنا ذلك فسوف يتم إخضاع أوكرانيا ولن ينتهي الأمر عند هذا الحد". ولفت إلى أن "جيران أوكرانيا سيكونون مهددين، وأوروبا بأكملها ستكون مهددة"، واصفاً الرئيس فلاديمير بوتين بأنه "طاغية عازم على الهيمنة". وقال: "هناك أشياء تستحق القتال والموت من أجلها. الحرية تستحق. والديموقراطية تستحق". وأشاد بايدن بحلف شمال الأطلسي ووصفه بأنه "أعظم تحالف عسكري في تاريخ العالم". وقال في رسالة مبطنة إلى بوتين: "إن الناتو أكثر اتحاداً من أي وقت مضى وأكثر استعداداً للحفاظ على السلام".  
37 قتيلا بضربة إسرائيلية على مدرسة للأونروا في غزة
37 قتيلا بضربة إسرائيلية على مدرسة للأونروا في غزة
أعلن مستشفى في قطاع غزة اليوم "الخميس" ارتفاع عدد قتلى الغارة الجوية الإسرائيلية على مدرسة تابعة للأونروا في وسط غزة إلى 37 قتيلا، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الضربة قائلا إنها تؤوي "مجمعا لحماس". وعلى صعيد الجهود المبذولة للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة، حضّ الرئيس الأمريكي جو بايدن و16 من أبرز قادة العالم، بعضهم من أوروبا وأمريكا اللاتينية حركة حماس "الخميس" على قبول المقترح المعروض بهذا الشأن. مع مرور ثمانية أشهر على اندلاع الحرب في غزة بعد هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل، يستمر القصف الاسرائيلي على القطاع واستهداف مناطق عدة في وسطه وكذلك رفح في الجنوب، بحسب مصادر طبية وشهود. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن "الخميس" أنه نفذ ضربة جوية "مميتة" على مدرسة تابعة للأونروا في وسط غزة قال إنها تؤوي "مجمعا لحماس" وأوضح في بيان أن "طائرات مقاتلة نفذت ضربة دقيقة استهدفت مجمعا تابعا لحماس داخل مدرسة للأونروا في منطقة النصيرات"، مضيفا أنه تم "القضاء" على عدد من المسلحين. وأكد مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح استقبال "37 شهيدا" جراء الغارة. وقال المتحدث باسم الخارجية الامريكية ماثيو ميلر إن الولايات المتحدة تدعو اسرائيل إلى التحلي بــ"شفافية كاملة"، وخصوصا عبر "إعلان أسماء الاشخاص" الذين قتلوا في الضربة.  
الأونروا: إسرائيل قصفت مدرسة في غزة
الأونروا: إسرائيل قصفت مدرسة في غزة "من دون سابق إنذار"
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" "الخميس" إن إسرائيل قصفت "من دون سابق إنذار" مدرسة تابعة لها في قطاع غزة لجأ إليها آلاف النازحين الفلسطينيين. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني عبر منصة "إكس" :"تعرضت مدرسة أخرى تابعة للأونروا تحولت إلى ملجأ، لهجوم، هذه المرة في النصيرات في المناطق الوسطى. تعرضت للقصف من قبل القوات الإسرائيلية خلال الليل من دون سابق إنذار للنازحين أو للأونروا". وأوضح المفوض العام للأونروا أن المدرسة كانت تؤوي ستة آلاف نازح عندما تعرضت للقصف. من جهته، صرح المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي دانيال هغاري مساء "الخميس" بأن تسعة "إرهابيين" قتلوا حين قصفت مقاتلات مبنى المدرسة. واضاف هغاري عبر التلفزيون أن المقاتلات هاجمت ثلاثة صفوف كان يتحصن فيها نحو ثلاثين مقاتلا من حركتي الجهاد الإسلامي وحماس. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق أن طائراته نفذت ضربة جوية "دقيقة ومميتة" على مدرسة تابعة للأونروا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة قال إنها تؤوي "مجمعا لحماس". وفي وقت سابق "الخميس"، أكد مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح استقبال "37 شهيدا" جراء الغارة على مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). وأضاف المفوض العام للأونروا "إن مهاجمة أو استهداف أو استخدام مباني الأمم المتحدة لأغراض عسكرية يعد تجاهلا صارخا للقانون الدولي الإنساني". وأوضح لازاريني أن المنظمة الأممية "تتقاسم إحداثيات جميع منشآتها "بما في ذلك هذه المدرسة" مع الجيش الإسرائيلي وأطراف النزاع الأخرى".
الأمم المتحدة تندد بـ
الأمم المتحدة تندد بـ"سفك الدماء غير المسبوق" في الضفة الغربية
دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى وضع حد لـ"سفك الدماء غير المسبوق" في الضفة الغربية المحتلة معتبرا بأن مقتل أكثر من 500 فلسطيني هناك منذ السابع من  أكتوبر "غير منطقي". وأكد تورك مقتل 505 فلسطينيين في الضفة الغربية بأيدي الجيش الإسرائيلي ومستوطنين منذ اندلعت الحرب في غزة قبل نحو ثمانية أشهر. وتحدّث مسؤولون فلسطينيون عن حصيلة بلغت 523 شخصا على الأقل. وأشار إلى أن 24 إسرائيليا بينهم ثمانية جنود قتلوا في الفترة ذاتها في مواجهات أو هجمات مفترضة شنها فلسطينيون من الضفة الغربية. وقال تورك في بيان "كما لو أن الأحداث المأساوية التي وقعت في إسرائيل ومن ثم في غزة على مدى الأشهر الثمانية الماضية ليست كافية، يتعرّض سكان الضفة الغربية المحتلة يوماً بعد يوم لسفك الدماء بشكل غير مسبوق". وأضاف "من غير المنطقي إطلاقاً أن يُحصَد هذا العدد الكبير من الأرواح بهذه الطريقة الوحشية". وشدد تورك على أن "القتل والتدمير والانتهاكات الواسعة النطاق لحقوق الإنسان غير مقبولة، ويجب أن تتوقف فوراً".  
واشنطن: إسرائيل ستقبل الهدنة إن قبلتها «حماس»
واشنطن: إسرائيل ستقبل الهدنة إن قبلتها «حماس»
قالت الولايات المتحدة، أمس، إنه إذا قبلت حركة حماس بخطة الهدنة المتعددة المراحل في قطاع غزة، والتي أعلنها الرئيس جو بايدن، فإنها تتوقع أن تقبلها إسرائيل التي تواصل قصفها على غزة. وصرّح الناطق باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، لمحطة «إيه بي سي»: «هذا مقترح إسرائيلي، لدينا كل التوقعات أنه إذا وافقت حماس على المقترح، كما نقل إليها، وهو مقترح إسرائيلي، فإن إسرائيل ستقول نعم». وأضاف كيربي، أن الاتفاق تم نقله إلى حماس الخميس، مضيفاً: «ننتظر رداً رسمياً من حماس، ما نأمل أن يحدث هو أن توافق حماس على بدء المرحلة الأولى في أقرب وقت ممكن، والمرحلة الأولى ستسمح بخروج بعض الأسرى، المسنين والمرضى والنساء على مدى ستة أسابيع». وتابع: «لا قتال، مزيد من المساعدات الإنسانية، وبينما يحدث كل ذلك، سيجلس الجانبان ويحاولان التفاوض حول شكل المرحلة الثانية ومتى يمكن أن تبدأ». وفيما أعلنت حركة حماس في رد فعلها الأولي، أنها «تنظر بإيجابية» إلى الخطة المقترحة، أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، تحفظات عن مقترح الرئيس الأمريكي، إذ أصر على أن إسرائيل ستواصل الحرب حتى تقضي على حماس وتستعيد الأسرى. بدوره، قال مساعداً لنتانياهو، أمس، إن إسرائيل قبلت اتفاقاً إطارياً لإنهاء الحرب في غزة تدريجياً. وفي مقابلة مع صحيفة صنداي تايمز البريطانية، قال أوفير فولك كبير مستشاري نتانياهو للسياسة الخارجية، إن اقتراح بايدن هو «صفقة وافقنا عليها، نريد بشدة إطلاق سراح الأسرى، جميعهم، هناك الكثير من التفاصيل التي يتعين العمل عليها»، مضيفاً أن الشروط الإسرائيلية، بما في ذلك الإفراج عن الأسرى وتدمير حماس لم تتغير. في غضون ذلك، استهدفت الضربات الإسرائيلية المتواصلة، مناطق عدة في القطاع، أمس، بما في ذلك مدينة رفح. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أن 60 شخصاً لقوا حتفهم خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع إجمالي عدد القتلى إلى 36439، غالبيتهم من المدنيين، منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر. واستهدفت مروحيات أباتشي وسط مدينة رفح، بينما طال القصف جنوب وغرب المدينة. وأفاد شهود عيان، عن رصد آليات عسكرية إسرائيلية في غرب رفح ووسطها، وسماع دوي انفجارات وأصوات معارك واشتباكات مع تحليق لطائرات مختلفة من سلاح الجو الإسرائيلي. كما استهدفت غارات جوية مدينة غزة شمالاً، حيث لقي ثلاثة فلسطينيين حتفهم، بينهم امرأة وطفل، في قصف دمر منزلاً في حي الدرج، وفق مسعفين. وفي الوسط، استُهدفت مدينة دير البلح ومخيماً البريج والنصيرات بضربات إسرائيلية، وفقاً لشهود.  
كوريا الشمالية.. ماذا تحمل
كوريا الشمالية.. ماذا تحمل "بالونات القمامة"؟
تثير "بالونات القمامة" التي تطلقها كوريا الشمالية باتجاه كوريا الجنوبية أزمة دبلوماسية بين البلدين، حيث هددت سيئول بتعليق اتفاق عسكري بين البلدين وألمحت إلى استئناف حملة بث إذاعية موجهة لمواطني كوريا الشمالية عن حالة حقوق الإنسان، فيما أكدت بيونغيانغ أنها أوقفت مؤقتاً بالونات القمامة، وحذرت من بالونات حقوق الإنسان التي يطلقها نشطاء من الجارة الجنوبية. وأعلن مجلس الأمن القومي الكوري الجنوبي، اليوم، أنّ سيئول ستعلّق بالكامل اتفاقاً عسكرياً أبرمته في العام 2018 لخفض التوتر مع بيونغ يانغ المسلّحة نووياً. كما توقع مراقبون أن تستأنف كوريا الجنوبية البث عبر مكبرات الصوت إلى كوريا الشمالية والذي يتضمن انتقادات لحالة حقوق الإنسان فيها والأخبار العالمية وأغاني البوب الكورية. وتبدي كوريا الشمالية حساسة مفرطة تجاه هذا البث لأن معظم سكانها البالغ عددهم 26 مليون نسمة لا يملكون إمكانية الوصول إلى البرامج التلفزيونية والإذاعات الأجنبية. بعد هذا التهديد، أبدت كوريا الشمالية استجابة لاحتجاجات جارتها الجنوبية، وأعلنت أنها ستتوقف مؤقتاً عن إرسال البالونات التي تحمل القمامة، زاعمة أن حملتها منحت الكوريين الجنوبيين "خبرة كافية حول مدى شعورهم بعدم الارتياح". وقال كيم كانغ إيل، نائب وزير الدفاع الكوري الشمالي، إن الشمال سيعلق مؤقتا أنشطة البالونات، قائلا إنها كانت بمثابة إجراء مضاد لحملات المنشورات الكورية الجنوبية السابقة. وحذر من أنه في حال أطلق نشطاء من كوريا الجنوبية منشورات دعائية مناهضة لبيونغيانغ عبر البالونات مرة أخرى، ستستأنف كوريا الشمالية إطلاق بالوناتها الخاصة لإلقاء قمامة تعادل مئات المرات كمية المنشورات الكورية الجنوبية التي تم العثور عليها في الشمال. وأعلن الجيش الكوري الجنوبي، اكتشاف أكثر من 700 بالون تم إطلاقه من كوريا الشمالية في أجزاء مختلفة من البلاد، بالإضافة إلى حوالي 260 بالونا تم العثور عليها قبل بضعة أيام. وفقا لهيئة الأركان المشتركة، حملت البالونات الروث وأعقاب السجائر وقطع القماش والنفايات الورقية والفينيل، ولكن لم تكن بها أي مواد خطيرة. وفي بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الأربعاء، فقد قامت وزارة الدفاع بتوزيع "ورق التواليت ومواد النفايات الأخرى في أكياس مثبتة بالبالونات على طول الحدود الكورية والمناطق الوسطى".  وأعلنت كوريا الشمالية أنها أطلقت 3500 بالون تحمل 15 طنا من النفايات. وزعمت على نطاق واسع لجمهورها أن بالونات القمامة تشوش على إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي إس)، فيما ردت كوريا الجنوبية على هذا المزاعم بأنه "أعمال استفزازية سخيفة وغير عقلانية لا يمكن لدولة عادية أن تتخيلها".   
نتنياهو: لا وقف لإطلاق النار في غزة قبل تدمير قدرات
نتنياهو: لا وقف لإطلاق النار في غزة قبل تدمير قدرات "حماس"
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، أنه لا يمكن أن يكون هناك وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة قبل تدمير قدرات حركة "حماس"، ما يلقي بظلال من الشك على توقيت وتفسير مقترح الهدنة الذي أعلنه الرئيس الأمريكي جو بايدن ورحبت به الحركة بحذر. وقال بايدن، أمس الجمعة، إن إسرائيل اقترحت اتفاقاً يتضمن هدنة مبدئية تستمر ستة أسابيع مع انسحاب جزئي للجيش الإسرائيلي وإطلاق سراح بعض الرهائن بينما يتفاوض الجانبان على "وقف دائم للأعمال القتالية". وقال بايدن إن الاقتراح يخلق أيضاً مستقبلاً أفضل في غزة دون وجود حماس في السلطة، دون أن يوضح كيفية تحقيق ذلك. ولم تعط حركة "حماس" أي مؤشر على أنها قد تتنحى أو تتخلى عن أسلحتها طواعية. غير أن نتنياهو قال في بيان السبت، إن فكرة أن إسرائيل ستوافق على وقف دائم لإطلاق النار قبل "تدمير القدرات العسكرية والقيادية لحماس" غير مطروحة. وقالت حماس، الجمعة، إنها مستعدة "للتعامل بشكل إيجابي وبناء مع أي مقترح يقوم على أساس وقف إطلاق النار الدائم والانسحاب الكامل من قطاع غزة...". لكن محمود مرداوي، وهو مسؤول كبير في الحركة، قال في مقابلة مع قناة قطرية إن حماس لم تتلق بعد تفاصيل الاقتراح. وأضاف: "لا يمكن أن يتم إنهاء الاتفاق والوصول إلى تنفيذه ما لم نكن حساسين ودقيقين في كل تفاصيله المتعلقة بالانسحاب والمتعلقة بوقف إطلاق النار الدائم". ولا تزال "حماس" تتعهد بتدمير إسرائيل. وحثت الولايات المتحدة، وقطر، ومصر حركة حماس وإسرائيل في وقت لاحق على وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق "يجسد المبادئ التي حددها الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 مايو 2024" لإنهاء الحرب في غزة. وتعثرت محادثات السلام، التي تتوسط فيها مصر وقطر وسط دعم أمريكي، منذ عدة أشهر بسبب خلافات على نقاط رئيسية. وتريد إسرائيل وقف الحرب فقط لتحرير الرهائن، وتقول إنها ستستأنفها بعد ذلك للقضاء على تهديد حماس. وتريد الحركة أن يستتبع أي اتفاق تحركات إسرائيلية ملموسة لإنهاء الحرب، ومنها انسحاب القوات الإسرائيلية بشكل كامل. وعندما سُئل مسؤول كبير في إدارة بايدن عن الخلاف المحتمل في وجهات النظر الأمريكية والإسرائيلية بشأن مستقبل "حماس"، أشار إلى أن ذلك قد يكون مطروحاً للتفسير وسيعود إلى النفوذ المصري والقطري على الحركة في المستقبل. وقال المسؤول للصحفيين: "ليس لدي أدنى شك في أن إسرائيل وحماس ستقرران ما سيكون عليه الاتفاق". وأضاف: "أعتقد أن الترتيبات وبعض التخطيط لليوم التالي (لانتهاء الحرب)، كما تعلمون، يساعد إلى حد كبير في ضمان ألا يهدد تجديد قدرات حماس العسكرية إسرائيل... وأعتقد أن الرئيس استخدم في خطابه (تعبير) ضمان عدم قدرة حماس على إعادة تسليح (مقاتليها)". وبعد تأييدهم للحرب بقوة في البداية، بدا على الإسرائيليين الإجهاد وسط قلق على مصير الرهائن. وهدد بيني غانتس، وهو جنرال سابق من تيار الوسط انضم إلى حكومة الحرب، بالانسحاب من الحكومة الأسبوع المقبل إذا لم يضع رئيس الوزراء معه خطة لليوم التالي لانتهاء الحرب في غزة. لكن، وفي إشارة محتملة إلى إمكانية تأجيل ذلك، عبر غانتس اليوم عن تقديره لبايدن ودعا إلى انعقاد مجلس وزراء الحرب "لتقرير الخطوات التالية". وذكر تساحي هنجبي مستشار الأمن القومي لنتنياهو يوم الأربعاء، أنه يتوقع أن تستمر الحرب في غزة حتى نهاية عام 2024 على الأقل. وفي الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، وضع حجم معاناة المدنيين في غزة ضغوطاً على بايدن لوقف الحرب. ويأمل الرئيس الأمريكي في الفوز بفترة رئاسية ثانية في انتخابات نوفمبر المقبل. وقال بايدن الجمعة: "حان الوقت لإنهاء هذه الحرب والنظر إلى المستقبل"، داعياً قيادة إسرائيل إلى مقاومة الضغوط الداخلية من أولئك الذين يريدون استمرار الحرب "إلى أجل غير مسمى". وربما تتاح لنتنياهو فرصة للرد في واشنطن قريباً. وقال مكتبه اليوم إنه قبل دعوة لإلقاء كلمة أمام مجلسي الكونجرس الأمريكي، مضيفاً أنه سيصبح أول زعيم أجنبي يتحدث أمام مجلسي النواب والشيوخ في أربع مناسبات. وقال نتنياهو إنه يشعر بفخر وإنه سينتهز الفرصة لإبلاغ "نواب الشعب الأمريكي والعالم أجمع بحقيقة حربنا العادلة على أولئك الذين يسعون إلى تدميرنا". وحث يائير لابيد زعيم المعارضة في إسرائيل نتنياهو اليوم على الموافقة على الاتفاق الذي يتضمن إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، قائلا إن حزبه سيدعم نتنياهو إذا تعنت شركاؤه في الحكومة من اليمين المتطرف، ما يعني أن من المرجح موافقة الكنيست على الاتفاق. وقال لابيد في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم السبت: "لا يمكن للحكومة الإسرائيلية أن تتجاهل كلمة الرئيس بايدن المهمة. هناك اتفاق على الطاولة ويتعين إبرامه".
مصر: لا أنفاق بحدودنا مع غزة
مصر: لا أنفاق بحدودنا مع غزة
نفى مصدر مصري رفيع المستوى وجود أنفاق على الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة، متهماً الجانب الإسرائيلي بتصدير الأكاذيب. وأكد المصدر، اليوم، في تصريحات نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه «لا صحة لتقارير إعلامية إسرائيلية حول وجود أنفاق على الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة». وقال إن هناك محاولات من جانب إسرائيل لتصدير الأكاذيب حول وضع قواتها على الأرض في رفح في جنوب غزة، مؤكداً أن تلك الأكاذيب التي تروّجها تل أبيب تعبّر عن حجم الأزمة التي تواجهها الحكومة الإسرائيلية. وأضاف أن محاولات إسرائيل المستمرة بتصدير الأكاذيب حول الأوضاع الميدانية لقواتها في رفح الفلسطينية تهدف إلى التعتيم على فشلها عسكرياً للخروج من أزمتها السياسية. كان مسؤول عسكري إسرائيلي قد أعلن، اليوم، أن الجيش الإسرائيلي فرض سيطرة عملياتية على ممر فيلادلفيا الاستراتيجي على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر. وقال المسؤول للصحافيين، طالباً عدم الكشف عن هويته: «لقد أرسينا سيطرة عملياتية» على محور فيلادلفيا، الذي يبلغ طوله 14 كيلومتراً على طول الحدود مع مصر، من البحر المتوسط شمالاً حتى معبر كرم أبو سالم جنوباً. تأتي السيطرة على محور فيلادلفيا بعد أسابيع فقط من سيطرة القوات الإسرائيلية على معبر رفح الحدودي مع مصر في 7 مايو، مع بدء هجومها البري في المحافظة الواقعة في أقصى جنوب القطاع الفلسطيني. كان المحور بمثابة منطقة عازلة بين غزة ومصر، وقامت القوات الإسرائيلية بدوريات فيه حتى عام 2005 عندما سحبت إسرائيل قواتها في إطار خطة فك الارتباط مع قطاع غزة. وأعربت إسرائيل منذ الانسحاب عن مخاوف من استخدام المحور لتهريب الأسلحة إلى الفصائل الفلسطينية في غزة. واستعر القتال في رفح اليوم، بحسب سكان ومسؤولين، بعد يوم من توغل دبابات إسرائيلية في وسط المدينة القريبة من الحدود المصرية.  
الجيش الإسرائيلي يعلن السيطرة الكاملة على حدود مصر وغزة
الجيش الإسرائيلي يعلن السيطرة الكاملة على حدود مصر وغزة
أعلن مسؤول عسكري إسرائيلي، اليوم، أن الجيش الإسرائيلي فرض سيطرة عملياتية على ممر فيلادلفيا الاستراتيجي على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر. وقال المسؤول للصحافيين، طالباً عدم الكشف عن هويته: «لقد أرسينا سيطرة عملياتية» على محور فيلادلفيا، الذي يبلغ طوله 14 كيلومتراً على طول الحدود مع مصر، من البحر المتوسط شمالاً حتى معبر كرم أبو سالم جنوباً. تأتي السيطرة على محور فيلادلفيا بعد أسابيع فقط من سيطرة القوات الإسرائيلية على معبر رفح الحدودي مع مصر في 7 مايو، مع بدء هجومها البري في المحافظة الواقعة في أقصى جنوب القطاع الفلسطيني. كان المحور بمثابة منطقة عازلة بين غزة ومصر، وقامت القوات الإسرائيلية بدوريات فيه حتى عام 2005 عندما سحبت إسرائيل قواتها في إطار خطة فك الارتباط مع قطاع غزة. وأعربت إسرائيل منذ الانسحاب عن مخاوف من استخدام المحور لتهريب الأسلحة إلى الفصائل الفلسطينية في غزة. واستعر القتال في رفح اليوم، بحسب سكان ومسؤولين، بعد يوم من توغل دبابات إسرائيلية في وسط المدينة القريبة من الحدود المصرية.
وزير إسرائيلي يدعو إلى انتخابات بنهاية العام واصفاً بنيامين نتنياهو بـ«الفاشل»
وزير إسرائيلي يدعو إلى انتخابات بنهاية العام واصفاً بنيامين نتنياهو بـ«الفاشل»
دعا وزير في الحكومة الإسرائيلية إلى إجراء انتخابات بحلول نهاية العام، واصفاً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ«الفاشل». واتهم عضو الكنيست غادي أيزينكوت، المراقب في حكومة الحرب، أمس، ائتلاف نتنياهو بـ«الفشل الذريع» في ظل الحرب في غزة، ما أثار انتقادات من حزب «ليكود» الذي يتزعمه نتنياهو مع تفاقم الانقسامات السياسية. وقال أيزينكوت، القائد العسكري السابق الذي قُتل أصغر أبنائه في الحرب بقطاع غزة في ديسمبر، إن نتنياهو فشل في الأمن والاقتصاد، مؤكداً أن نتنياهو يضلل المواطنين بشعارات «النصر الكامل» على حركة «حماس»، بدلاً من تحلّيه بالصدق في كشف تعقيد حرب غزة التي دخلت شهرها الثامن. وأضاف، خلال حديثه في مؤتمر: «من يقول إننا سنفكك بضع كتائب في رفح ثم نعيد الرهائن فهو يزرع الوهم الكاذب»، موضحاً أن الأمر سيستغرق من ثلاث إلى خمس سنوات لتحقيق الاستقرار في غزة، وبعد ذلك سيستغرق الأمر سنوات أخرى أكثر بكثير لبناء بديل لـ«حماس». من جانبه أكد حزب «ليكود» أن أيزينكوت ووزير الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، المنافس الرئيس لنتنياهو، يبحثان عن أعذار للانسحاب من الائتلاف في ذروة الحرب. وقال الحزب، في بيان على تطبيق «تلغرام»: «بدلاً من السعي لتحقيق النصر، ينغمسون في تفاهات السياسة». وسجال أمس هو أحدث خلاف في الائتلاف، وقد أثار تساؤلات حول المدة التي قد تستمر فيها حكومة الحرب في إسرائيل، في وقت يواجه فيه نتنياهو مطالب متعارضة من أعضاء الائتلاف، وتدقيقاً دولياً ومن حليفته الكبرى الولايات المتحدة يتعلق بسلوك إسرائيل في الحرب.    
بوتين يشكك في شرعية زيلينسكي ويعترف ببرلمان أوكرانيا
بوتين يشكك في شرعية زيلينسكي ويعترف ببرلمان أوكرانيا
شكك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجدداً في شرعية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيراً إلى أنه يعترف بسلطة برلمان البلاد في كييف فحسب. وأوضح بوتين أنه بموجب الدستور الأوكراني، تنص الأحكام العرفية على أنه يمكن تمديد سلطات المجلس الأعلى (البرلمان)، لكن ليس سلطات الرئيس. وذكر محامون أوكرانيون أن تمديد سلطات الرئيس زيلينسكي تكفله قوانين أخرى. ويواصل حلفاء أوكرانيا الغربيون، بما في ذلك ألمانيا، الاعتراف بزيلينسكي رئيساً شرعياً للبلاد. ولولا فرض الأحكام العرفية، كانت ستنتهي أول فترة لزيلينسكي في منصبه في 20 مايو، لكن بسبب الحرب المندلعة في أجزاء شاسعة من البلاد التي تسيطر القوات الروسية، لا تخطط أوكرانيا لإجراء انتخابات. ويركز الرئيس بوتين، الذي أدلى بأحدث تصريحاته اليوم في طشقند، في ختام زيارته إلى أوزبكستان، من أيام، على شرعية رئاسة زيلينسكي. وذكر في زيارته لبكين أخيراً أن هناك حاجة إلى رأي خبير لتوضيح ما إذا كان بقاء زيلينسكي في منصبه شرعياً. وأصر لاحقاً، في زيارة إلى بيلاروس، على أن بقاء الرئيس الأوكراني في المنصب لم يعد شرعياً. وشكك بعض خصوم زيلينسكي في أوكرانيا أيضاً في شرعية بقائه في السلطة، ورد زيلينسكي باتهام بوتين بأنه ما زال في السلطة بصورة غير شرعية، بعدما تم تعديل الدستور قبل ثلاث سنوات.