loader-img-2
loader-img-2
22 December 2024
- ٢١ جمادى الآخرة ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. الامارات
عادات وتقاليد الإمارات في العيد ممزوجة بالفرح والأهازيج بين الماضي والحاضر
عادات وتقاليد الإمارات في العيد ممزوجة بالفرح والأهازيج بين الماضي والحاضر
ترتبط طقوس الاحتفال بعدد من العادات والتقاليد والموروثات الشعبية التي تحافظ عليها العوائل والأسر، ومن أهم المظاهر بعد صلاة العيد تلك المجالس العامة والمنازل التي تجمع أفراد كل منطقة لتبادل التهاني وتناول وجبات العيد المتنوعة، وتسمى هذه التجمعات بفوالة العيد. تتميز الفترة المسائية في يوم العيد وتحديدا بعد العصر بالفرح والمرح الذي تطلقه فرق الفنون الشعبية برقصاتها وأهازيجها في الساحات والميادين العامة، ومن الأهازيج التي تغنى في هذه المناسبة العيالة والحربية،ونعود بعد الفرح والأهازيج إلى الطبخات الخاصة بمناسبة العيد،وأهم الوجبات الموروثة وجبة الهريس واحدة من أشهر الوجبات الشعبية المعروفة في الإمارات ومثلها أيضا وجبات العريس والخبيص والأرز مع اللحم، وإضافة إليها فإن مائدة العيد الإماراتية لا تخلو من الحلويات والقهوة العربية. ولا ننسى دور الأطفال في عادات وتقاليد كل بيت ولأن الأعياد ترتبط فرحتها بالأطفال دائما، فإن "العيدية" واحدة من المظاهر الجميلة في الإمارات، وهي عبارة عن مبلغ مالي يوزع على الأطفال لترسم على وجوههم البسمة وتزرع في قلوبهم الفرح.
بن زايد يبحث مع رئيس مجلس القيادة اليمني العلاقات الثنائية
بن زايد يبحث مع رئيس مجلس القيادة اليمني العلاقات الثنائية
التقى ولي عهد أبو ظبي سمو الشيخ "محمد بن زايد آل نهيان" رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني "رشاد العليمي" وبحث معه أوجه العلاقات بين البلدين الشقيقين. وتبادل الطرفان التهاني بقرب حلول عيد الفطر المبارك، حيث هنأ ولي عهد أبو ظبي، رشاد العليمي، بتوليه قيادة اليمن، معبرا عن خالص أمنياته له بالتوفيق في خدمة بلاده وشعبها، وكذلك تجاوز الظروف الصعبة التي تمر بها اليمن، والاتجاه نحو الاستقرار والسلام. وجدد سموه دعم الإمارات لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، بهدف القيام بمسؤولياته الوطنية تجاه استقرار اليمن الشقيق وأمنه، والعمل على تحقيق تطلعات شعبه إلى التنمية والتطور، قائلا: "إن دولة الإمارات لن تدخر جهداً في تقديم كل دعم ممكن لليمن الشقيق على جميع المستويات"، مؤكداً "ما يجمع البلدين الشقيقين من علاقات أخوية وتاريخية متينة". ومن جانبه، أعرب العليمي عن شكره وتقديره لولي العهد على حسن الاستقبال ودعم الإمارات المستمر للشعب اليمني في مختلف المجالات.  
الامارات تبدأ استثماراً جديداً في سورية
الامارات تبدأ استثماراً جديداً في سورية
بعد التقارب السياسي الأخير بين الجمهورية العربية السورية و دولة الإمارات المتحدة، حان الوقت لتنفيذ الاتفاقيات التي من شأنها تعزيز الثقة والتعاون بين الطرفين ورسم أفق اقتصادي متين. إذ بدأت الإمارات بتنفيذ مشاريعها الاستثمارية في سورية، و قطع البلدين شوطاً كبيراً للوصول للبدء باتفاقيات مثمرة تعود بالمصلحة والفائدة للبلدين. إذ أن آفاق التعاون التجاري والاقتصادي بين سورية والإمارات العربية المتحدة بدأت من بوابة غرفة تجارة دمشق. حيث خلق التقارب الأخير بين دمشق وأبو ظبي بيئة خصبة للاستثمار والفرص المتاحة للبدء باستثمار قوي، قد دفع هذا التقارب رجال الأعمال الإماراتيين إلى إقامة استثمارات مشتركة، والتشبيك بين رجال الأعمال في كلا البلدين. الاستثمار الأهم بالنسبة للإمارات يبدأ من المشاريع العمرانية والتي تعد أعلى الدرجات الاستثمار في البلدان الأخرى، إذ يرى بعض الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن بادرة بدء الاستثمار بين البلدين بادرة مؤشر إيجابي على بداية الانفراج في عملية إعادة الإعمار في سورية. وخصوصاً أن القائمين على ضبط الاستثمار في سورية توقعوا في العام الفائت أن تتحدى سورية كتلة العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، وتسريع دوران عجلة الاقتصاد و خلق  بيئة استثمارية تنافسية تجذب رؤوس الأموال المحلية والخارجية. ومن الطبيعي أن دولة الامارات العربية عندما تعزم مضيها قدماً في مجال تطوير الاستثمار في سورية لتبادل المنافع ، فإن هذا سيخدم من جملة الفوائد القطاع الصناعي ورجال الاعمال وسيمهد تدريجياً لعودتهم الى بلدهم الأم سورية والبدء من جديد  بدعم الاقتصاد الوطني ونموه.
الامارات تبدأ استثماراً جديداً في سورية
الامارات تبدأ استثماراً جديداً في سورية
بعد التقارب السياسي الأخير بين الجمهورية العربية السورية و دولة الإمارات المتحدة، حان الوقت لتنفيذ الاتفاقيات التي من شأنها تعزيز الثقة والتعاون بين الطرفين ورسم أفق اقتصادي متين. إذ بدأت الإمارات بتنفيذ مشاريعها الاستثمارية في سورية، و قطع البلدين شوطاً كبيراً للوصول للبدء باتفاقيات مثمرة تعود بالمصلحة والفائدة للبلدين. إذ أن آفاق التعاون التجاري والاقتصادي بين سورية والإمارات العربية المتحدة بدأت من بوابة غرفة تجارة دمشق. حيث خلق التقارب الأخير بين دمشق وأبو ظبي بيئة خصبة للاستثمار والفرص المتاحة للبدء باستثمار قوي، قد دفع هذا التقارب رجال الأعمال الإماراتيين إلى إقامة استثمارات مشتركة، والتشبيك بين رجال الأعمال في كلا البلدين. الاستثمار الأهم بالنسبة للإمارات يبدأ من المشاريع العمرانية والتي تعد أعلى الدرجات الاستثمار في البلدان الأخرى، إذ يرى بعض الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن بادرة بدء الاستثمار بين البلدين بادرة مؤشر إيجابي على بداية الانفراج في عملية إعادة الإعمار في سورية. وخصوصاً أن القائمين على ضبط الاستثمار في سورية توقعوا في العام الفائت أن تتحدى سورية كتلة العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، وتسريع دوران عجلة الاقتصاد و خلق  بيئة استثمارية تنافسية تجذب رؤوس الأموال المحلية والخارجية. ومن الطبيعي أن دولة الامارات العربية عندما تعزم مضيها قدماً في مجال تطوير الاستثمار في سورية لتبادل المنافع ، فإن هذا سيخدم من جملة الفوائد القطاع الصناعي ورجال الاعمال وسيمهد تدريجياً لعودتهم الى بلدهم الأم سورية والبدء من جديد  بدعم الاقتصاد الوطني ونموه.