loader-img-2
loader-img-2
25 November 2024
- ٢٤ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
أسطورة مانشستر السابق روي كين إلى أين؟
أسطورة مانشستر السابق روي كين إلى أين؟
أفادت تقارير إعلامية، أن أسطورة مانشستر السابق روي كين، بات مستعداً للتخلي عن انتقاداته اللاذعة لفرق البريميرليج، حيث يرغب في العودة للعمل كمدرب، وفقاً لـ”كووورة”. وعرف عن كين انتقاداته اللاذعة، عند تحليله لمباريات البريميرليج عبر شبكة “سكاي سبورتس”، وينظر إليه المتابعون على أنه صاحب الآراء الجريئة التي غالباً ما تكون محقة، ولا تراعي نجومية الفرق أو اللاعبين. وأوضحت صحيفة “ذا صن”، أن روي كين يخطط للعودة للتدريب من خلال إعلان اهتمامه بالمنصب الشاغر في فريق هيبيرنيان الأسكتلندي. ويبحث هيبيرنيان حالياً عن مدرب جديد بعد إقالة شاون مالوني من منصبه، ووفقًا لـ”ذا صن”، فقد أجرى ممثلو كين اتصالات مع مسؤولي هيبيرنيان لتأكيد اهتمامه بالاستيلاء على المقعد الشاغر في  ملعب “إيستر رود”. ولم يشرف كين البالغ من العمر 50 عاماً، على أي فريق منذ إقالته من تدريب إيبسويتش تاون العام 2011. كما عمل روي كين مساعداً لمارتن أونيل في تدريب منتخب جمهورية أيرلندا ونوتنجهام فورست، وكان تولى المنصب ذاته في أستون فيلا مع المدرب الأسكتلندي بول لامبرت.
ماهو التضيق الشوكي؟
ماهو التضيق الشوكي؟
قالت الجمعية الألمانية لطب وجراحة العظام إن التضيق الشوكي هو تضيق غير طبيعي في القناة الشوكية أو الثقبات بين الفقرات، مشيرة إلى أنه يسبب الضغط على النخاع الشوكي أو جذور الأعصاب. وأوضحت الجمعية أن التضيق الشوكي قد يرجع إلى أسباب عدة مثل إصابات الظهر وهشاشة العظام والتهاب المفاصل الروماتويدي والانزلاق الغضروفي وانحناء العمود الفقري وأورام العمود الفقري. وحسب الجزء المصاب من العمود الفقري ينقسم التضيق الشوكي إلى تضيق عنقي وصدري وقطني، وتتمثل أعراضه في آلام مؤخرة العنق وآلام عرق النسا والخدر والوخز في الذراعين والقدمين وضعف العضلات في الذراعين والقدمين واضطرابات المشي والاتزان والمهارات الحركية. ويتم تشخيص الإصابة بالتضيق الشوكي بواسطة الرنين المغناطيسي وتصوير النخاع الطبقي المحوري، بينما يتم العلاج بواسطة الأدوية والأجهزة والتمارين. وإذا لم تفلح هذه الوسائل في العلاج، يتم حينئذ اللجوء إلى الجراحة، والتي تتمثل في استئصال ما يعرف “بالصفيحة الفقرية”.
اردغان يتوجه للسعودية والقضية بين فكي كماشة
اردغان يتوجه للسعودية والقضية بين فكي كماشة
لم يترك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي ولم يتخل عن متابعة القضية بالرغم من تحويل مجرى القضاء من إسطنبول للرياض. الأمر الذي وجه للرئيس أردوغان انتقادات عديدة طالت سمعته وشككت فيما إذا تم ارضاءه مالياً مقابل إنهاء أمر البحث بالقضية والتحقيق. الا أن الرئيس التركي رجب أردوغان  أعلن اليوم عن استعداده للقيام بزيارة رسمية للرياض، هي الأولى منذ مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في 2018 في إسطنبول. لا مجال للشك أن السبب الأول للزيارة يتمحور حول متابعة قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي الذي كان صحفياً وكاتب في جريدة واشنطن بوست، ولكن من غير المعروف هل أن هذا التوجه سيدعم العدالة ام سيميت القضية، لكن كل الاحتمالات تذهب لاحتمال دعم العدالة حيث أن أردوغان سيقع بين فكي كماشة هذه الفترة إما مواجهة مناصري خاشقجي في تركيا والعالم والذين يطالبون بمحاكمة القاتل أو مواجهة السعودية ومعرفة الجاني بالأدلة. هذا وقد كان أردوغان أجرى سلسلة زيارات رسمية للمسؤولين الإقليميين الرئيسيين في الأشهر الأخيرة ، ما يشير إلى أنه عازم على تصحيح بعض المسارات الخاطئة التي خطتها تركيا في السنوات الأخيرة ويجنح أردوغان لهذا أكثر فأكثر مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية حيث لن يكون الأمر سهلاً أن يكون مرشحاً رئاسيا وفي ذمته قضية تحقيق لم تنته بعد، ما يفتح مجالاً لمنافسيه بخلق فرصة للتغلب عليه. تتخذ أنقرة خطوات مهمة ومثمرة في تطوير سياساتها الخارجية من حيث تحسين العلاقات مع الدول التي تشهد معها أزمة في العلاقات الثنائية، ولربما هذا سيخدم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي بدأ  يتحضر للانتخابات الرئاسية القادمة التي من المزمع عقدها في عام 2023 وتخدم أيضاً العدالة الضائعة في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي .
معلومات طبية مفيدة
معلومات طبية مفيدة
ينبغي إمداد الجسم بالكالسيوم.  قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن بعض الأغذية تُعيق امتصاص الكالسيوم، كالأغذية المحتوية على حمض الأكساليك مثل السبانخ والسلق والعديد من أصناف الشاي الأسود. وأضافت الجمعية أن هذا الأمر ينطبق أيضا على الأغذية المحتوية على حمض الفيتيك كالأطعمة الغنية بالألياف، وخاصة في الطبقات الخارجية من الحبوب مثل الذرة والأرز والفاصوليا. وحذرت الجمعية من أن نقص الكالسيوم في الجسم يزيد مخاطر الإصابة بهشاشة العظام وضمورها وتخلخل الأسنان. ولتجنب هذه المخاطر ينبغي إمداد الجسم بالكالسيوم بمعدل 1200 ملّيغرام يوميا، وذلك من خلال تناول الأغذية الغنية به -مثل منتجات الألبان والخضروات (البروكلي والكرنب والجرجير…)- وشرب المياه المعدنية. ولمساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم ينبغي إمداده بفيتامين “د” على نحو كاف، وذلك من خلال التعرض لأشعة الشمس بقدر كاف وتناول الأغذية الغنية بفيتامين “د” مثل الأسماك الدهنية (السلمون والرنجة والماكريل وزيت السمك…) وصفار البيض.