loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
الكرملين: روسيا ستدافع عن مصالحها وستحقق أهدافها العسكرية في أوكرانيا
الكرملين: روسيا ستدافع عن مصالحها وستحقق أهدافها العسكرية في أوكرانيا
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، أن روسيا ستدافع عن مصالحها وستحقق أهدافها العسكرية في أوكرانيا بكل الوسائل الممكنة. وقال بيسكوف في حديث لقناة "روسيا -1" نشر على تليغرام: "نرى كيف تقوم دول الغرب الجماعي والولايات المتحدة وفرنسا ودول أوروبية أخرى بتأجيج التوتر بلا كلل، وإثارة التوترات، والشروع بجولات جديدة وجديدة من التصعيد. بالطبع، لا يمكن أن يحدث كل هذا بدون رد من روسيا، وروسيا ستدافع عن مصالحها وستسعى بكل الوسائل الممكنة لتحقيق هدف العملية العسكرية الخاصة"، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وصرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، أن الديناميكيات الحالية للوضع على الجبهات تظهر بوضوح أن وضع الأوكرانيين سيزداد سوءًا في المستقبل. وقال بيسكوف في تصريح عبر قناة "روسيا 1" نشر في تطبيق "تليغرام": "في كل مرة يعلن فيها ( الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين عن مبادرات سلام، وعندما تُبذل محاولات للوصول إلى المسار السياسي والدبلوماسي، هناك ظروف معينة على الأرض في كل مرة تزداد سوءًا بالنسبة لأوكرانيا". وأضاف: "تظهر لنا الديناميكيات الحالية للوضع على الجبهة بوضوح أن الأمر سيزداد سوءًا بالنسبة للأوكرانيين في المستقبل".
كامالا هاريس تعلن تقديم مساعدات لأوكرانيا قدرها 1,5 مليار دولار
كامالا هاريس تعلن تقديم مساعدات لأوكرانيا قدرها 1,5 مليار دولار
أعلنت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس السبت تقديم مساعدات تزيد قيمتها على 1,5 مليار دولار مخصصة لقطاع الطاقة والشؤون الإنسانية والأمن المدني في أوكرانيا. واوضحت هاريس التي تشارك في قمة حول السلام في أوكرانيا التي تستضيفها سويسرا على مدى يومين في منتجع بورغنستوك الجبلي الفخم، أن المساعدات تشمل 500 مليون دولار من الأموال الإضافية لقطاع الطاقة. كما سيتم إعادة توجيه 324 مليون دولار من المساعدات التي أعلنت عنها بالفعل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، لتلبية احتياجات الطاقة العاجلة. وقالت هاريس في بيان "سيستخدم هذا التمويل لإصلاح منشآت الطاقة التي دمرتها الحرب وزيادة إنتاج الطاقة وتشجيع استثمارات القطاع الخاص وحماية البنى التحتية للطاقة". وتتضمن حزمة المساعدات الجديدة المقدمة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة الخارجية الأمريكية كذلك 379 مليون دولار للمساعدات الإنسانية. واضاف البيان أن هذه الأموال ستسهم في تلبية الاحتياجات العاجلة للاجئين والنازحين والمجتمعات المتضررة من الحرب. وستمنح وزارة الخارجية مدعومة من الكونغرس، مبلغاً إضافياً قدره 300 مليون دولار يُخصص للأمن المدني الأوكراني.
موسكو تحذر من أي هجوم أوكراني على القرم
موسكو تحذر من أي هجوم أوكراني على القرم
قال السفير الروسي في واشنطن، أناتولي أنتونوف، إن موافقة الولايات المتحدة على شن ضربات أوكرانية على شبه جزيرة القرم بأسلحة غربية، تشير إلى أن الولايات المتحدة ليست مهتمة بالسلام. وأضاف أنتونوف: «لقد أخضعت واشنطن أعضاء مجموعة السبع بالكامل إلى إرادتها فيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، علاوة على ذلك، شددت واشنطن بشكل كبير من نهجها بشأن مسألتين مهمتين، إنني أشير إلى تسليم طائرات إف 16 إلى نظام كييف، والموافقة غير المشروطة على شن ضربات على شبه جزيرة القرم بأسلحة أمريكية وأسلحة غربية أخرى، مثل هذه الخطوات تظهر مرة أخرى أن الولايات المتحدة لم تكن أبدا مهتمة بالسلام». وأوضح أنتونوف، أنّ روسيا ستعتبر الضربات على شبه جزيرة القرم هجوماً على أي منطقة أخرى في الاتحاد الروسي، داعياً الولايات المتحدة إلى النظر في إجراءات الرد المحتملة من روسيا. وأشار أنتونوف إلى أنّ أوكرانيا تفتقر إلى البنية التحتية لاستخدام طائرات إف 16، والعدد المطلوب من الطيارين وأطقم الصيانة، مضيفاً: «كل هذا يثير مخاوف بشأن مشاركة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في المستقبل في الصراع عندما تقلع الطائرات الأمريكية من مطارات الناتو، ويقودها متطوّعون أجانب».
انزعاج صيني من
انزعاج صيني من "الدعاية المسيسة" ورفع علم أوكرانيا على جدران السفارات
طلبت الصين من عدة سفارات ومنظمات دولية في بكين، عدم عرض دعاية مسيسة على مبانيها، وهو ما قال دبلوماسيون إنه يستهدف على ما يبدو البعثات التي رفعت الأعلام الأوكرانية منذ بدء الحرب. ورفعت عدة بعثات أجنبية في الصين، العلم الأوكراني أو علقت ملصقات له أو عرضته باستخدام الأضواء عقب الحرب في أوكرانيا. وقالت وزارة الخارجية الصينية، في إخطار بتاريخ 10 مايو الجاري: «لا تستخدموا الجدران الخارجية لمنشآت البناء لعرض دعاية مسيسة لتجنب إثارة الخلافات بين الدول». وكان الإخطار موجهاً لكافة السفارات ومكاتب تمثيل المنظمات الدولية في الصين. ولم تشر الوزارة في الإخطار إلى الأعلام الأوكرانية أو أي عرض محدد للدعاية، لكن أربعة دبلوماسيين في بكين تحدثوا إلى رويترز شريطة عدم ذكر أسمائهم، قالوا إنه يرتبط بوضوح بمظاهر التضامن مع أوكرانيا. وبعد أسابيع من شن روسيا ما تسميه عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، تم تشويه ملصق للعلم الأوكراني على الجدار الخارجي للسفارة الكندية في بكين بكتابات مناهضة لحلف شمال الأطلسي، وفقاً لشهود عيان. كما عرضت بعثات الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وألمانيا وبولندا في بكين صورا للأعلام الأوكرانية. ودعت الصين إلى السلام في أوكرانيا، لكنها أحجمت عن التنديد بروسيا، الأمر الذي أدى إلى انتقادات من الدول الغربية.
الممثل الأمريكي
الممثل الأمريكي "شون بن" يهدي رئيس أوكرانيا إحدى جوائزه
قدم الممثل الأمريكي "شون بن" إحدى جوائز الأوسكار الخاصة به للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لتكون "رمزاً للثقة  بانتصار البلاد في الصراع الجاري مع روسيا. وسوف يظل التمثال وهو أحد تمثالين حصل عليهما بن في فئة أفضل ممثل في 2004 و2009 على التوالي، في أوكرانيا حتى انتهاء الحرب، بحسب وكالة الأنباء البريطانية بي ايه ميديا. وقدم الممثل الأمريكي التمثال لزيلينسكي في زيارته الثالثة لأوكرانيا خلال الحرب المحتدمة واسعة النطاق بين روسيا وأوكرانيا. وخلال لقائهما، منح الرئيس الأوكراني الممثل الأمريكي وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة. كما وجه زيلينسكي الشكر له لـ "إسهاماته الكبيرة" في جهود الحرب.  وتم أيضا تكريم بن بوضع اسمه على حجر في ممشى الشجعان الذي يضم أسماء "الأشخاص الشجعان الذين ساندوا أوكرانيا من البداية". وبهذا يوضع اسمه بجوار قائمة من قادة العالم الذين ساعدوا أوكرانيا خلال الصراع.
روسيا تنفي صلتها بالهجمات على ميناء أوديسا في أوكرانيا
روسيا تنفي صلتها بالهجمات على ميناء أوديسا في أوكرانيا
أكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار ، أن السلطات الروسية نفت أي صلة لهجمات الصواريخ التي استهدفت ميناء أوديسا على البحر الأسود في أوكرانيا. وأفاد أكار، الذي وقع اتفاقية الحبوب نيابة عن أنقرة، أنه تحدث إلى نظيره الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف، ووزير البنية التحتية أولكسندر كوبراكوف - الموقع الأوكراني على الاتفاقية - بشأن الهجوم. وذكر أيضاً أن صاروخاً أصاب صومعة حبوب وسقط آخر في مكان قريب، وأن هذه الهجمات لم تؤثر على التحميل في أرصفة ميناء أوديسا. وقال الوزير إن تعاون تركيا مع روسيا وأوكرانيا سيستمر ، وقد بدأ ممثلو الدول الثلاث والأمم المتحدة بالفعل عملهم في مركز التنسيق المشترك في اسطنبول. وبدورها، أدانت الولايات المتحدة الهجمات الصاروخية على ميناء أوديسا، واتهمت روسيا بالمسؤولية عن الهجوم وانتهاك التزامها برفع الحظر المفروض على صادرات الحبوب في إطار الاتفاق الذي تم توقيعه في اسطنبول يوم الجمعة. وصرح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان أن "هذا الهجوم يلقي بظلال من الشك الجدي حول صدقية التزام روسيا باتفاق يوم أمس ويقوض عمل الأمم المتحدة وتركيا وأوكرانيا لإيصال مواد غذائية أساسية إلى الأسواق العالمية". وبدأ العالم في جني الثمار الأولى للاتفاقية التي وقعتها أوكرانيا وروسيا، حيث عادت أسعار القمح إلى مستويات ما قبل الحرب، بعد مخاوف دولية من حدوث مجاعة قد تخرج عن نطاق السيطرة، بينما قالت كييف إنها مستعدة لاستئناف صادرات الحبوب في غضون 10 أيام. وأثنى الاتحاد الأفريقي بالاتفاق الموقع بين روسيا وأوكرانيا، باعتباره "تطوراً مرحّباً به" بالنسبة للقارة التي تواجه تهديداً متزايداً بالمجاعة. وذكر الاتحاد الأفريقي في بيان، أن هذا الاتفاق، جاء "رداً" على زيارة رئيس الاتحاد السنغالي ماكي سال ورئيس مفوضية الاتحاد موسى فقي من موسكو في يونيو حزيران الماضي إلى موسكو، حيث أكدا خلال لقائهما الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على "ضرورة عودة تصدير الحبوب من أوكرانيا وروسيا إلى الأسواق العالمية".