loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
إثر حملات المقاطعة.. سلسة “كارفور” تعلن إغلاق فروعها بالأردن
إثر حملات المقاطعة.. سلسة “كارفور” تعلن إغلاق فروعها بالأردن
أعلنت سلسلة متاجر “كارفور”،  إغلاق فروعها بالأردن، وذلك على إثر حملات المقاطعة التي طالت عددا من العلامات التجارية، بسبب دعمها لإسرائيل التي تشن حرب إبادة على قطاع غزة منذ أكثر من عام. جاء ذلك وفق ما أعلنته السلسلة على صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك. وكتبت في منشور لها “اعتبارا من 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ستوقِف كارفور جميع عملياتها في الأردن ولن تستمر في العمل داخل المملكة”. وأضافت: “نشكر عملاءنا على دعمهم ونعتذر عن أي إزعاج قد ينتج عن هذا القرار”. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تواجه علامات تجارية عالمية، مقاطعة شعبية في دول عربية وإسلامية وأجنبية، بسبب إعلانها دعما مباشرا أو غير مباشر لإسرائيل، التي تقود حرب إبادة على قطاع غزة. ولا تقتصر حملات المقاطعة على الأردن وحده، بل طالت علامات تجارية وسلعا أساسية وحتى بعض أنواع الأدوية، في دول عربية وإسلامية أخرى حيث بدأ يتكشف حجم معاناة تلك العلامات في ممارسة أنشطتها. وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية على غزة خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين. وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
تحضيرات للإفصاح عن اكتشاف أثري مذهل في الأردن
تحضيرات للإفصاح عن اكتشاف أثري مذهل في الأردن
وقالت المصادر لوكالة "عمون" إن المؤتمر سيفصح خلاله عن "اكتشاف يعود لجهد من قبل فريق مشترك "أردني - وأمريكي" لقبر سليم لم يمس يقع أمام مبنى الخزنة يحتوي على 12 هيكلا بشريا ومجموعة واسعة من القرابين مصنوعة من البرونز والحديد والسيراميك، حيث تم استخدام رادار قوي قادر على اختراق الأرض لهذه الغاية". وأفادت الوكالة وفق المعلومات المتوافرة بأنه "لم يتم العثور على مثل هذه القبور من قبل، أمام أحد أشهر المباني في العالم، فيما قد يعد هذا الاكتشاف هو أكبر مجموعة من بقايا بشرية تم العثور عليها في مكان واحد داخل البترا". وأشارت إلى أنه قد يكون هذا الإنجاز مفتاحا لكشف المزيد من غموض المدينة الوردية التي بناها الأنباط كعاصمة لهم في حوالي القرن الرابع قبل الميلاد" واليوم تشكل رمزا للأردن ومن أكثر الأماكن جذبا للسياح على مستوى المملكة، كما أنها واحدة من عجائب الدنيا السبع الجديدة. وتقع البتراء في قلب الصحراء الجنوبية للأردن على بعد 262 كيلومترا جنوب العاصمة عمان، وتتبع إداريا للواء وادي موسى بمحافظة معان، وهي مدينة منحوتة بكاملها من الصخر الوردي، وتضم مواقع تاريخية عديدة.
الخارجية الأردنية: إن التحقيقات الأولية أكدت أن الحادث، الذي قتل خلاله مطلق النار أيضا، عمل فردي.
الخارجية الأردنية: إن التحقيقات الأولية أكدت أن الحادث، الذي قتل خلاله مطلق النار أيضا، عمل فردي.
أكدت وزارة الخارجية الأردنية أن الجهات المعنية تتابع التحقيقات في حادث إطلاق مواطن أردني النار في الجانب الفلسطيني من جسر الملك حسين، ما أدى إلى مقتل 3 إسرائيليين. وقال سفيان القضاة، الناطق الرسمي باسم الوزارة، اليوم الأحد، إن التحقيقات الأولية أكدت أن الحادث، الذي قتل خلاله مطلق النار أيضا، عمل فردي. وشددت الوزارة على "موقف الأردن الثابت في رفض وإدانة العنف واستهداف المدنيين لأي سبب كان، والداعي إلى معالجة كل الأسباب والخطوات التصعيدية التي تولده". وأكدت أن الأردن "مستمر في جهوده وتحركاته الإقليمية والدولية المستهدفة التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ووقف التصعيد الخطير في الضفة الغربية وصولا إلى تهدئة شاملة وإطلاق جهد سياسي حقيقي يعيد الأمل بإمكانية تحقيق السلام العادل والدائم على أساس حل الدولتين، ويحمي المنطقة كلها من تبعات استمرار التدهور الذي يكرس اليأس والتطرف، ويفجر دوامات العنف والقتل ويدفع ثمنه الجميع". وشددت الخارجية الأردنية على أن "السلام العادل والشامل الذي يلبي جميع حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق ويجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار للجميع، ووقف انتشار العنف وتأجج الصراع في المنطقة". وأشار المتحدث إلى "تحذيرات الأردن المتكررة من تبعات استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، والتصعيد الخطير ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وانعكاس ذلك على المنطقة برمتها". وقتل 3 إسرائيليين، اليوم الأحد، إثر حادث إطلاق نار عند معبر الكرامة، بين الأردن والضفة الغربية. وقالت وزارة الداخلية الأردنية إن مطلق النار هو المواطن الأردني ماهر ذياب حسين الجازي، من سكان منطقة الحسينية في محافظة معان، مشيرة إلى أنه عبر الجسر بصفته سائقا لمركبة شحن تحمل بضائع تجارية من الأردن إلى الضفة الغربية.
الأردن ينفذ 3 إنزالات جوية لمساعدات على جنوب قطاع غزة
الأردن ينفذ 3 إنزالات جوية لمساعدات على جنوب قطاع غزة
 نفذت القوات المسلحة الأردنية، اليوم "الاثنين"، 3 إنزالات جوية لمساعدات إغاثية وإنسانية استهدفت عدداً من المواقع جنوب قطاع غزة. واشتملت الإنزالات على مساعدات إغاثية وإنسانية لمساندة أهالي قطاع غزة، جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع، وشاركت بعملية الإنزال طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي الأردني، وطائرة تابعة لمصر، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية "بترا". وأكدت القوات المسلحة الأردنية أنها مستمرة بإرسال المساعدات الإنسانية والطبية عبر جسر جوي، لإيصالها من خلال طائرات المساعدات من مطار ماركا باتجاه مطار العريش الدولي أو من خلال عمليات الإنزال الجوي على قطاع غزة أو قوافل المساعدات البرية، لمساعدة الأهل في قطاع غزة على تجاوز الأوضاع الصعبة. ووصل عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 117 إنزالا جويا و266 إنزالا جويا بالتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة.
الإمارات تتضامن مع الأردن وتعزي في ضحايا حادث شاحنات مساعدات إغاثية إلى غزة
الإمارات تتضامن مع الأردن وتعزي في ضحايا حادث شاحنات مساعدات إغاثية إلى غزة
عبّر سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، عن تضامن دولة الإمارات مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة وقدم -باسم الدولة والقيادة الرشيدة- التعازي للقيادة الأردنية في مقتل وإصابة عدد من العسكريين في حادث تعرضت له شاحنات عسكرية ضمن قافلة مساعدات إغاثية وإنسانية متجهة إلى قطاع غزة. وأعرب سموه عن خالص تعازيه إلى الحكومة الأردنية والشعب الأردني الشقيق، وإلى أهالي وذوي ضحايا المصاب الأليم، وعن تمنياته بالشفاء العاجل للمصابين. وثمن سمو الشيخ عبدالله بن زايد الجهود الحثيثة والمستمرة التي تقوم بها المملكة الأردنية الهاشمية في سبيل دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ومساعدة أهالي قطاع غزة على مواجهة الظروف الإنسانية الصعبة. كما جدد سموه تأكيد موقف دولة الإمارات بشأن أهمية بذل المجتمع الدولي المزيد من الجهود التي تعمل على تسهيل تدفق المساعدات الإنسانية الملحة إلى المدنيين في القطاع عبر ممرات آمنة ودون عوائق.
ملك الأردن يدعو إلى العمل بشكل فاعل لتنسيق وتوحيد جهود الاستجابة الإنسانية في غزة لوقف الكارثة
ملك الأردن يدعو إلى العمل بشكل فاعل لتنسيق وتوحيد جهود الاستجابة الإنسانية في غزة لوقف الكارثة
جدد الملك عبد الله الثاني التأكيد خلال لقاءات مع قادة دول ورؤساء حكومات ووفود مشاركين في قمة مجموعة السبع بإيطاليا، على ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين. والتقى العاهل الأردني في إيطاليا بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس البرازيلي لويز أناسيو لولا سيلفا، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وبيّن الملك عبد الله الثاني أهمية استمرار إرسال المساعدات الإنسانية لأهالي غزة بشكل كاف ومستدام ومواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا". يذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى قرارا يدعو لتنفيذ الخطة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين بين إسرائيل وحماس على 3 مراحل، والتي أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن في أواخر مايو الماضي. وينص المقترح في مرحلته الأولى على وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع يرافقه انسحاب إسرائيلي من المناطق المأهولة في غزة، وإطلاق سراح بعض الأسرى الإسرائيليين وتحرير أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. - المرحلة الثانية التي ستتضمن الإفراج عن كافة الرهائن الأحياء المتبقين، بمن فيهم الجنود الرجال، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، ويتحول وقف إطلاق النار المؤقت بحسب العبارات التي استخدمها الاقتراح الإسرائيلي إلى "وقف دائم للأعمال العدائية" في حال أوفت حركة حماس بالتزاماتها. - المرحلة الثالثة التي تبدأ فيها خطة إعادة إعمار كبرى لغزة، وستتم أيضا خلالها إعادة رفات من تبقى من الرهائن الذين قتلوا إلى عائلاتهم. هذا، ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على غزة والتي تسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة وأدت إلى نزوح أكثر من 85 بالمئة من سكان القطاع بواقع 1.9 مليون شخص بالإضافة إلى مقتل 37266 منذ السابع من أكتوبر الماضي.
الإمارات تتسلم من السلطات الأردنية إرهابياً مطلوباً للعدالة
الإمارات تتسلم من السلطات الأردنية إرهابياً مطلوباً للعدالة
تسلمت دولة الإمارات العربية المتحدة من السلطات الأردنية الإرهابي خلف عبد الرحمن حميد الرميثي الذي صدر بحقه حكم من المحكمة الاتحادية العليا عام 2013 و آخرين في القضية رقم 2012/79، حيث قضت المحكمة غيابياً بسجنه مدة 15 عاماً بتهمة إنشاء وتأسيس تنظيم سري يتبع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية والذي يهدف إلى مناهضة المبادئ الأساسية التي يقوم عليها نظام الحكم في دولة الإمارات العربية المتحدة. وكانت إجراءات تسليم المذكور قد جرت وفقاً لأمر القبض الصادر بحقه والاتفاقيات المبرمة بشأن التعاون القانوني والقضائي لمجلس وزراء الداخلية العرب المعنية بملاحقة المجرمين الفارين من العدالة الجنائية في الدول العربية. يذكر أنه وفقاً لقانون الإجراءات الجزائية في دولة الإمارات سيتم إعادة محاكمة خلف الرميثي مرة أخرى ، وذلك وفقاً للنصوص القانونية والتي تنص على أنه في حال القبض على متهم صدر في حقه حكم غيابي أو قام بتسليم نفسه تُعاد محاكمته بذات التهم المنسوبه إليه. وتؤكد دولة الإمارات العربية المتحدة على حماية أمنها وسيادتها واستقرارها والحفاظ على سلامة مواطنيها والمقيمين فيها وأمنهم ، وأنها لن تتوانى عن متابعة المطلوبين إلى عدالتها وملاحقتهم وتنفيذ الأحكام العادلة في حقهم.
حاكم رأس الخيمة يصل إلى الأردن للمشاركة في
حاكم رأس الخيمة يصل إلى الأردن للمشاركة في "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة"
وصل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة اليوم إلى مطار الملكة علياء الدولي على رأس وفد الدولة للمشاركة في "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة" في نسخته الثانية والذي ينطلق اليوم في المملكة الأردنية الهاشمية بمشاركة إقليمية ودولية. وكان في مقدمة مستقبلي سموه، صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد الأردن ودولة الدكتور بشر الخصاونة رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الأردنيين. ويرافق سموه وفد يضم معالي خليفة شاهين المرر وزير دولة ومعالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة ومعالي حميد عبيد خليفة أبو شبص رئيس ديوان المحاسبة. وجرت لصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي مراسم استقبال رسمية وعزف السلام الوطني لكل من دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية. وتبادل صاحب السمو حاكم رأس الخيمة وسمو ولي عهد الأردن - خلال استراحة قصيرة في الصالة الملكية - الأحاديث الودية التي تعبر عن عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.