loader-img-2
loader-img-2
23 November 2024
- ٢٢ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
وجبة لذيذة قد تساعد في نوم الطفل أسرع
وجبة لذيذة قد تساعد في نوم الطفل أسرع
يعاني العديد من الآباء عند محاولة جعل صغارهم الخلود للفراش والنوم بسهولة. ووفق موقع Surrey Live، قد يكون من الصعب على الأطفال التوقف عن ما يفعلونه والنوم، لكن يبدو أن الوجبة الخفيفة اللذيذة قد تساعد في ذلك. أسباب مقاومة النوم من المفهوم أن الأطفال يجدون صعوبة في الاسترخاء - فربما يكونون منغمسين للغاية في ما يفعلونه لدرجة أنهم لا يريدون النوم أو حتى قد يسهم شعورهم بالإرهاق الشديد في نفس المعاناة. ومهما كان السبب، فإن النوم مهم بشكل خاص للأطفال لأنه يساعد في النمو العقلي والجسدي والاجتماعي والعاطفي، إذ يساعدهم على تذكر المعلومات وحفظها، ما يمكن أن يساعد في تحسين أدائهم في المدرسة. نمط روتيني لكن محاولة تغيير نمط نوم الأطفال قد تكون مرهقة، غير أنه لا يوجد ما يدعو للقلق، حيث هناك طرق لمساعدتهم على الاستقرار في نمط نوم روتيني. في هذا السياق، قال خبير النوم مارتن سيلي إن من بين أفضل النصائح لإعادة دورة نوم الطفل، أن يتم تقديم وجبة خفيفة لذيذة له قبل النوم، مرجحاً أن تشتمل الوجبة على بسكويت الشوفان، الذي قد يكون مفتاحاً للانتقال السريع إلى النوم. وأوضح أنه "يمكن أن يساهم ما يأكله الطفل قبل وقت النوم أيضاً في ما إذا كان ينام جيداً أم لا. إذ تحتوي الأطعمة مثل بسكويت الشوفان والموز والحليب على حمض أميني يسمى التربتوفان. وهي عناصر تجعله يشعر بالنعاس، وبالتالي، أكثر عرضة للنوم". الحزم كما يمكن أن تؤدي الأطعمة الغنية بالتريبتوفان إلى النعاس، مما يجعل من المستحسن تناولها قبل ساعة تقريباً من وقت النوم لضمان امتصاصها بالكامل. كذلك قدم سيلي نصائح للآباء عند معالجة تحدي فرض وقت النوم، قائلاً: "إنه أمر صعب، لكن حاول أن تكون حازماً وأخبرهم أنه بمجرد أن يكونوا في السرير، يجب أن يبقوا في السرير". عدم التفاعل والصمت واقترح أيضاً أنه بحال نهض الطفل من السرير "فلا ينبغي التفاعل معه، بل يجب أن يقوم أحد الوالدين باصطحابه ببساطة مجدداً إلى السرير دون النطق بأي كلمة". حيث لفت إلى أن "هذا يدعم القاعدة التي تقول إنه بمجرد أن يكون الطفل في السرير، فيجب أن يمكث فيه حتى الصباح". علاوة على ذلك، أوصى بوضع الأجهزة الإلكترونية بعيداً قبل ساعتين على الأقل من موعد النوم. الأجهزة الإلكترونية كما أكد أنه ربما "يكون هذا الأمر صعباً للغاية، خاصة إذا كان إعطاء الطفل جهازه هو روتين يحدث بانتظام لإبقائه مشغولاً. لكن يجب العلم أن الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة اللوحية والهواتف قد يخدع عقل الطفل ليعتقد أنه وقت النهار، رغم أن هناك ظلام في الخارج". فيما ختم مشدداً أنه "إذا لم يكن من الممكن إخراج الأجهزة الإلكترونية قبل ساعتين من موعد النوم، فيجب محاولة زيادة الوقت الذي يقضيه الطفل بدونها تدريجياً بما يتماشى مع نقل موعد النوم إلى وقت مبكر".
أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال أقل من 16 عاما
أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال أقل من 16 عاما
تدرس حكومة أستراليا فرض حظر على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال الأقل من 16 عاما. وقال رئيس الوزراء أنطوني ألبانيز إن "وسائل التواصل الاجتماعي تضر بأطفالنا وأنا أطالب بوضع حد لذلك". وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن البرلمان الأسترالي سيناقش مشروع قانون هذا الحظر خلال العام الحالي على أن يدخل حيز التطبيق بعد عام من التصديق عليه، بحسب رئيس الوزراء، مضيفا أنه لن تكون هناك استثناءات بموافقة الوالدين. ويعني القانون المقترح أن المنصات مثل إنستغرام وفيسبوك وتيك توك وإكس وربما يوتيوب ستكون مسؤولة عن منع دخول الأطفال إليها. ويعتبر هذا النهج الذي تتبناه أستراليا من بين الأشد صرامة على مستوى العالم، في حين تتحرك العديد من البلدان الأخرى في نفس الاتجاه. بدعوى حماية الأطفال من الآثار السلبية للإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. ففي الشهر الماضي، قال رئيس وزراء النرويج إن البلاد ستفرض قريبا حدا أدنى لسن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي هو 15 عاما، قائلا إنها بحاجة إلى شن حملة أقوى ضد شركات التكنولوجيا التي تعمل على تحقيق الربح والتي "تتلاعب بعقول الأطفال الصغار".
لصحة عقلية أفضل.. ينبغي تأخير الهاتف الأول للطفل لما بعد سن 6 أعوام
لصحة عقلية أفضل.. ينبغي تأخير الهاتف الأول للطفل لما بعد سن 6 أعوام
تقاوم العديد من المدارس في الكثير من البلدان وجودا مستمرا للهواتف الذكية في الفصول الدراسية، على الرغم من أن أعدادا غير قليلة من الطلاب يحملون هواتف ذكية. أطلعت "العربية.نت" على استطلاع رأي "ديلي ميل" البريطانية لخبراء تنمية الطفل الرائدين السن المناسبة لإعطاء أولياء الأمور الهاتف الذكي الأول لطفلهم، خاصة أن استخدام الهاتف بين الأطفال أصبح منتشرًا بشكل شائع تقريبًا في السنوات الأخيرة. هواتف ذكية في سن مبكرة تُظهر أحدث البيانات الإحصائية أن 65% من الأطفال يمتلكون هاتفًا ذكيًا قبل سن العاشرة مؤخرًا. كما أظهرت الدراسات الحديثة أن الأطفال يستخدمون هواتفهم منذ سن مبكرة، حيث يمتلك ربع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمس إلى سبع سنوات الآن هواتف ذكية. في المتوسط، يبلغ العمر الذي يتلقى فيه الطفل في الولايات المتحدة هاتفه الأول الآن 11.6 عام، مع ارتفاع ملكية الهاتف بشكل حاد بين 10/7 و12.5 عام. حتى الأطفال الذين لا يمتلكون هواتف ذكية يستعيرون أجهزة مثل الأجهزة اللوحية من والديهم بشكل متكرر. أضرار طويلة الأمد كشف تقرير حديث لـOfcom، وهي هيئة تنظيمية للاتصالات في بريطانيا تأسست عام 2003، أن 90% من الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث إلى أربع سنوات، يستخدمون الإنترنت، 84% منهم يشاهدون يوتيوب. وبطبيعة الحال، أثارت النسب المئوية المرتفعة مخاوف بين الآباء والخبراء من أن التبني المبكر للهواتف الذكية قد يسبب أضرارًا طويلة الأمد. في العام الماضي، قالت المفتشة الرئيسية في Ofsted أماندا سبيلمان: "لا أشعر بالراحة مع حصول الأطفال الأصغر سنًا على وصول غير محدود إلى الإنترنت. من المعروف أن أوفستيد هو مكتب المعايير في التعليم يختص بخدمات الأطفال ومهاراتهم وهو قسم غير وزاري تابع للحكومة البريطانية ويقدم تقاريره إلى البرلمان مباشرة. أضافت سبيلمان أنها "مندهشة للغاية عندما يمتلك الأطفال في سن الابتدائية هواتف ذكية، على سبيل المثال، وحتى في المدرسة الثانوية المبكرة. من الصعب حقًا إدارة ذلك". إعاقة النمو إن أحد أكبر المخاوف التي قد تنتاب الآباء هو أن إعطاء أطفالهم هواتف ذكية في وقت مبكر جدًا قد يعيق نموهم. وبينما يعد هذا موضوعًا للنقاش العلمي المكثف، فإن هناك مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن استخدام الهواتف الذكية يمكن أن يكون له آثار ضارة. قالت دكتورة ليان أزيفيدو، أستاذة الصحة العامة في كلية الرياضة والنشاط البدني بجامعة شيفيلد هالام، إنه ربما يكون هناك بعض الأسباب لتأجيل إعطاء الطفل هاتفًا ذكيًا، مشيرة إلى أنها ترى أن من المثير للقلق أن يقوم "الأطفال باستبدال اللعب المعتاد بالألعاب و[التفاعل الطبيعي مع] الأطفال الآخرين باستخدام هذه الأجهزة [مما يمكن أن] يؤثر على تطوير مهاراتهم الاجتماعية والتواصلية من خلال اللعب مع الأطفال الآخرين". وأضافت أن "هناك أيضًا قلقا من أن عدم اللعب هناك سيؤثر أيضًا على التطور الحركي". نقطة نمو حرجة تشير الأبحاث الحالية إلى أن سن السادسة يمكن أن تكون نقطة حرجة لنمو الطفولة، وقبل ذلك قد لا يكون من المستحسن إعطاء الطفل أي نوع من الوسائط التفاعلية. حتى سن السادسة، لا يزال الأطفال يطورون المهارات الحركية والشخصية الحاسمة والتي يتم تعلمها بشكل أفضل من خلال التفاعل وجهاً لوجه. ذروة خلايا المخ كما توصلت الدراسات إلى أن كمية المادة الرمادية، أو خلايا المخ، تبدو أنها تصل إلى ذروتها قبل سن السادسة بقليل. ولهذا السبب، توصي الجمعية الكندية لطب الأطفال CPS بعدم استخدام الأطفال دون سن الثانية للشاشات على الإطلاق وأن يكون لدى الأطفال دون سن الخامسة أقل من ساعة واحدة في اليوم. مهارات حركية أسوأ وتقول دكتورة أزيفيدو إن "هناك بعض الأدلة، وإن كانت لا تزال متناقضة بعض الشيء، على أن استخدام الهواتف الذكية قد يؤثر سلبًا على المهارات الاجتماعية والعاطفية والتنظيم الذاتي للأطفال". كشفت دراسة، نُشرت في عام 2022 في دورية Acta Psychologica، استنادًا إلى بحث أجري مع أطفال تايلانديين تتراوح أعمارهم بين عامين وخمسة أعوام أن الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول على الهواتف الذكية لديهم مهارات حركية أسوأ. وبالمثل، توصلت أبحاث، أجراها علماء من جامعة كامبريدج، إلى أن الاستخدام المكثف للهواتف الذكية لدى الأطفال كان مرتبطًا بارتفاع الاندفاع وعدم المرونة المعرفية. وكشفت نتائج البحث أن التعرض المتكرر لمحتوى سريع مثل مقاطع الفيديو القصيرة على إنستغرام وتيك توك يمكن أن "يحفز الأفراد على البحث عن مستويات إثارة أعلى، مما يعيق بدوره المشاركة في الأنشطة التي تتطلب اهتمامًا مستمرًا". أطفال بيل غيتس مع تقدم الأطفال في السن، تتطور أدمغتهم بشكل أكثر اكتمالاً وقد تتأثر بشكل أقل. تشير دكتورة أزيفيدو إلى أن الأبحاث وجدت أن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات قد يكونون حساسين بشكل خاص للتأثيرات المزعجة للنوم للهواتف الذكية. قال مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس إنه لن يسمح لطفله بامتلاك هاتف ذكي حتى سن 14 عامًا عندما تكون الدماغ أكثر تطورًا. ولكن هناك أيضًا بعض المؤشرات على أن التعرض المبكر للهواتف الذكية ربما يؤثر كذلك على الصحة العقلية للأطفال في وقت لاحق من الحياة بسبب التعرض المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي. أفكار انتحارية أوصت دراسة، أجراها علماء من مجموعة Sapien Labs البحثية، أنه كلما تأخر الطفل في تلقي هاتفه الأول، كانت صحته العقلية أفضل عند يصبح شخصًا بالغًا. وعلى العكس من ذلك، تزعم الدراسة أنه كلما كان الطفل أصغر سنًا عندما يتلقى هاتفه الأول، زادت احتمالية تعرضه لأفكار انتحارية في وقت لاحق من حياته. أطول فترة حجب ممكنة كما تبنى المفكر البارز جوناثان هايدت مؤخرًا نداءات حول تأثير الهواتف الذكية على الصحة العقلية وكانت الأضرار المحتملة محور حجة النداءات للحد من وصول الأطفال إلى الهواتف. وبناءً على هذه الأفكار، يمكن أن يكون من المغري حجب الهاتف الذكي عن الطفل لأطول فترة ممكنة لضمان حصوله على أفضل صحة عقلية ممكنة. آراء معارضة وعلى الجانب الآخر، فإنه نظرًا لأن العلاقة بين الصحة العقلية واستخدام الهواتف الذكية أقل وضوحًا بكثير مما يصر عليه هايدت وغيره من الناشطين، كان هناك أراء معارضة بل تنتقد حالة "الذعر المنتشرة حول وسائل التواصل الاجتماعي والصحة العقلية"، بحسب ما ذكرته بروفيسور كانديس أودجرز، أستاذة علم النفس والمعلوماتية في جامعة كاليفورنيا، الذي شرحت قائلة أن ما يقدر بنحو 90% من الدراسات، التي تربط وسائل التواصل الاجتماعي بالصحة العقلية، هي دراسات ارتباطية - مما يعني أنها لا تستطيع إثبات أن استخدام الهاتف الذكي أو وسائل التواصل الاجتماعي يسبب ضعف الصحة العقلية. "الواقع أكثر تعقيدًا" وعلى نحو مماثل، خلص تقرير صادر عام 2023 عن لجنة الخبراء التابعة للأكاديميات الوطنية للعلوم الأميركية إلى أن: "الأبحاث المتاحة التي تربط وسائل التواصل الاجتماعي بالصحة تظهر تأثيرات صغيرة وارتباطات ضعيفة، والتي قد تتأثر بمزيج من التجارب الجيدة والسيئة. وعلى عكس السرد الثقافي الحالي بأن وسائل التواصل الاجتماعي ضارة عالميًا بالمراهقين، فإن الواقع أكثر تعقيدًا". مشكلة إفراط الآباء لم تجد دراسة، نشرتها كلية ستامفورد للطب عام 2022، أي صلة بين عمر الأطفال الذين حصلوا على هواتفهم الأولى وأنماط النوم أو الدرجات أو أعراض الاكتئاب. في حين نظرت معظم الدراسات السابقة في مجموعة كبيرة من الطلاب في وقت واحد، تابعت هذه الدراسة 250 طفلاً لمدة خمس سنوات. وبحلول نهاية فترة الدراسة، لم يجد الباحثون أي ارتباط ذي مغزى بين الرفاهية ومتى تلقوا هواتفهم. في الواقع، تُظهر الأبحاث الآن أن كيفية استخدام الآباء لهواتفهم المحمولة قد تكون أكثر أهمية بكثير. فقد كشفت نفس الدراسة التايلاندية، التي أشارت إلى وجود صلة بين استخدام الهاتف وضعف النمو الحركي أنه كلما زاد الوقت الذي يقضيه الآباء على هواتفهم، زاد الوقت الذي يقضيه الأطفال على هواتفهم. وتعقب دكتورة أزيفيدو قائلة إن معلمي السنوات الأولى يقولون الآن إنهم أكثر قلقًا بشأن مقدار الوقت الذي يقضيه الآباء على هواتفهم، مضيفة أن مصدر القلق يتعلق بكيفية تأثير "استخدام الآباء المفرط للهواتف الذكية على تفاعلهم مع الطفل". تأخر في الكلام وأوضحت أن معلمي السنوات الأولى في دور الحضانة والمدارس الابتدائية "لاحظوا أن الأطفال يأتون إلى الحضانة متأخرين في الكلام، وليس الكثير من الأطفال مستعدين للمدرسة". يقول المعلمون الذين عملوا مع دراسة دكتورة أزيفيدو أن هذا "يعكس نقصًا أو ضعفًا في التفاعل بين الآباء والأطفال بسبب عوامل التشتيت التي تسببها الهواتف المحمولة". تأثير سلبي أكبر للتلفزيون في حين أن إعطاء الطفل هاتفه الأول قبل سن السادسة ربما يزيد من مخاطر مشاكل النمو، فقد كشفت الدراسات أن مشاهدة التلفزيون لها في الواقع تأثير سلبي أكبر بكثير. بالطبع، فإن استخدام الهواتف الذكية منذ سن مبكرة أو التعرض المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون له آثار سلبية عميقة. نضج الطفل والاستخدام الأمثل يرى العلماء أن ما يهم أكثر هو مدى نضج طفلك وكيفية تقديم الهواتف الذكية. فإذا كانت الهواتف تقود الطفل إلى الوصول إلى محتوى ضار عبر الإنترنت أو تشتت انتباهه عن التواصل مع والديه وأقرانه، فإن إعطاءه هاتفًا ذكيًا سيكون فكرة سيئة. ولكن إذا كان الطفل ناضجًا بما يكفي لاستخدام هاتفه فقط للاتصال بوالديه، والبقاء في أمان، والوصول إلى المواد التعليمية، فلا يوجد خطأ بالضرورة في امتلاكه هاتفًا. لسوء الحظ، تقول دكتورة أزيفيدو إنه لا توجد حاليًا طريقة لتحديد إرشادات صحية لمتى يجب تقديم الهاتف للطفل أو مقدار الوقت الذي يجب أن يقضيه على هواتفه. مسؤولية الوالدين تقوم دكتورة أزيفيدو حاليًا بإجراء دراسة ممولة من المعهد الوطني لبحوث الصحة والرعاية NIHR البريطاني، لتحديد ما إذا كانت هناك "جرعة" من الهواتف الذكية التي يمكن للأطفال الحصول عليها من دون الإضرار بنموهم. ولكن إلى حين يتم الكشف عن نتائج هذا البحث، فإن قرار متى يكون الطفل جاهزًا لهاتفه الأول يجب أن يقع في النهاية على عاتق الوالدين.