loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
مطعم
مطعم "نوت أونلي فيش" للمأكولات الآسيوية في دبي
تشهد أبراج بحيرات جميرا افتتاح مطعم جديد مبتكر هذا الشهر، ليضيف إلى المشهد المتنامي للمطاعم في دبي مكاناً جديداً يستحق الزيارة. "نوت أونلي فيش" هو مطعم آسيوي يقدّم تجربة أصيلة من الثقافة الآسيوية، وسط أجواء نابضة من الرقص والموسيقى والكوكتيلات. تأسّست مجموعة مطاعم "نوت أونلي فيش" في كييف من جانب "أليكساندر أورلوف" الذي أصبح الآن مالكاً ورئيساً لها، وتعمل على إحياء الثقافات الآسيوية من خلال ما تقدّمه من مزيج مذهل من النكهات الآسيوية من اليابان وكوريا وغيرها من مطابخ البلدان الآسيوية الأخرى. لقد صُمّمت مطاعم "نوت أونلي فيش" على مبدأ إتاحة فرصة فريدة للزبائن للتعرف على الثقافات الآسيوية بأسعار معقولة. ويصف "ريان فوري" المدير العام ذلك بأنه "مكان طعام ورقص يتيح لك تجربة المأكولات الآسيوية الغنية والكوكتيلات المميزة على وقع الموسيقى الحية والاستعراضات التي تضفي على أمسيتكم لمسة من الإثارة". وكما يوحي الاسم بوضوح، سيضم مطعم "نوت أونلي فيش" باراً داخل المطعم لتقديم المأكولات البحرية الطازجة الأصيلة كالسوشي والساشيمي والتارتار. وتتضمن المقبلات الشهية في المطعم شريمب بوبكورن، والزلابية، والسبرينغ رولز، والمعجنات المسلوقة المحشوة بحشوات المطعم الشهية، تليها الأطباق المميزة المطبوخة مباشرة جانب الموقد (على مشوى الروباتا الياباني). وستشتمل الأطباق اللذيذة على المأكولات البحرية الطازجة من بين العديد من أطباق اللحوم الأخرى، مما يجعلها مائدة مثالية لتتشاركها الجماعات. وفي ليالي أيلول/سبتمبر اللطيفة، يمكن الضيوف طلب الشيشة في مناطق الجلوس الخارجية للاسترخاء بعد تناول وجباتهم في "نوت أونلي فيش". وسيقدّم أيضا خبراء المشروبات في بار "نوت أونلي فيش" العصري توليفة من المشروبات الكلاسيكية التي تتزاحم فيها النكهات، بالإضافة إلى كوكتيلات جديدة ومبتكرة لإضفاء لمسة مرح تناسب كل الأذواق والمناسبات. يقع "نوت أونلي فيش" في الطابق الأرضي من برج الماس في أبراج بحيرات جميرا، ويقدّم خدماته للنزلاء والشركات في المنطقة، كمرسى دبي وجزر جميرا ومرتفعات جميرا والمروج والينابيع والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى السيّاح القادمين من أوروبا الشرقية الذين يسافرون إلى دبي.
الإمارات العربية رائدة إقليماً وعالمياً في مجال السياحة
الإمارات العربية رائدة إقليماً وعالمياً في مجال السياحة
تستمر دولة الإمارات العربية المتحدة في الحفاظ على ريادتها الإقليمية والعالمية كوجهة سياحية متميزة ومكان مفضل للحياة والعمل والزيارة، حيث شهد القطاع السياحي بفضل توجيهات القيادة الرشيدة للدولة نقلة نوعية في النتائج والمؤشرات التي أكدت التعافي من الجائحة والدخول في مرحلة جديدة من النمو والازدهار. استراتيجية الدولة للسياحة الداخلية لعبت دوراً بارزاً في زيادة حجم استثمارات القطاع السياحي حيث من خلال المساعي المتواصلة لتنمية قطاع السياحة الوطني، عززت دولة الإمارات مكانتها على خريطة السياحة العالمية، لتصبح واحدة من أهم الوجهات السياحية العالمية، حيث جاءت ضمن الـ10 الكبار عالمياً في عدد من مؤشرات التنافسية العالمية المرتبطة بقطاع السياحة والسفر والفندقة في عام 2021. واستقطبت المنشآت الفندقية في الدولة نحو 6 ملايين زائر قضوا 25 مليون ليلة فندقية خلال الربع الأول من عام 2022، بنمو 10% مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2019، أي بما يزيد على معدلات ما قبل الجائحة، كما حقق متوسط مدة إقامة نزلاء المنشآت الفندقية نمواً بنسبة 25% خلال فترة المقارنة نفسها، مرتفعاً من 3 ليالٍ إلى 4 ليالٍ فندقية، وبلغت نسبة إشغال المنشآت الفندقية بالدولة خلال هذه الفترة 80% والتي تعد من النسب الأعلى عالمياً. وحققت المنشآت الفندقية إيرادات بقيمة 11 مليار درهم خلال الربع الأول من العام الجاري /2022/، بنسبة نمو 20% مقارنة بنفس الفترة من عام 2019، وسجلت هذه المنشآت العودة إلى العمل بكامل طاقتها الاستيعابية بنحو 200 ألف غرفة فندقية. وعلى مستوى الرحلات الجوية والضيافة بلغ عدد المسافرين عبر مطارات الدولة حاجز الـ20 مليون مسافر خلال الربع الأول لعام 2022، مقارنة بـ8.6 مليون مسافر المسجلة في الفترة ذاتها من العام 2021، بنسبة ارتفاع 135%، وبلغ عدد مسافري الترانزيت من إجمالي المسافرين عبر مطارات الدولة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري حوالي 7 ملايين مسافر بنمو 203% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وارتفعت نسبة مساهمة قطاع السفر والسياحة في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.4% خلال 3 سنوات الماضية لتصل إلى 15% مقارنة بـ 11.6% في عام 2019. وتعكس هذه المؤشرات الريادية مدى الثقة المتزايدة بقطاع السياحة الوطني والسمعة الرائدة التي حققتها بيئة السياحة في الدولة، سواء على مستوى السياحة الداخلية أو من قبل السياح والزوار الدوليين، كما تؤكد كفاءة السياسات السياحية المستدامة التي تتبناها دولة الإمارات، ونجاح المبادرات والحملات والمعارض التي تصب في خدمة قطاع السياحة وتعزيزه بصورة مستمرة، وقوة المنتج السياحي الوطني وما تمتلكه الدولة من خدمات رائدة ومقاصد سياحية جاذبة وبنية تحتية سياحية متطورة.