loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
8 عادات يومية لتدريب الدماغ على الشعور بالسعادة
8 عادات يومية لتدريب الدماغ على الشعور بالسعادة
هناك بعض العادات، التي يمكن أن تساعد في تدريب العقل على السعادة على المدى الطويل، بحسب ما نشرته صحيفة "Times of India"، يساعد القيام بعادات يومية بسيطة مثل ممارسة الامتنان وأعمال اللطف الصغيرة، على زيادة قدرة العقل على الشعور بالسعادة كما يلي: 1. ممارسة الامتنان ينبغي على المرء التركيز على الأمور الإيجابية في الحياة بدلاً من التركيز على ما لا يملكه أو الأمور التي تسير على نحو خاطئ في حياته. إن تبني موقف الامتنان يعيد برمجة العقل للتركيز على الجوانب الإيجابية في الحياة، وبالتالي تعزيز السعادة بشكل عام. 2. ممارسة اليقظة إن اليقظة في الحياة اليومية تساعد على البقاء في اللحظة الحالية وعيش الحياة على أكمل وجه، كما أنها تساعد في تقليل الشعور بالتوتر، وتزيد من الوعي بالأشياء الجيدة في الحياة، بما يساعد في امتلاك عقلية أكثر سعادة. 3. إنشاء علاقات إيجابية يمكن أن يحيط الشخص نفسه بأشخاص يتمتعون بنظرة إيجابية للحياة ويدعمونه. تجلب تلك الطريقة شعورًا بالانتماء، ويهيئ الأجواء للشعور بالحب والسعادة. 4. تحديد الأهداف ينبغي تقسيم المهام اليومية إلى أهداف صغيرة قابلة للتحقيق والعمل عليها طوال اليوم. إن إكمال الأهداف القابلة للتحقق سيجعل الشخص يشعر بالإنجاز ويعزز الثقة بالنفس. 5. ممارسة الأفعال اللطيفة إن مساعدة الآخرين تفرز هرمونات الشعور بالسعادة، مثل الأوكسيتوسين، الذي يجعل الشخص يشعر بالسعادة والرضا. سواء كان الأمر يتعلق بالتبرع بالمال أو مساعدة شخص ما أو مجرد الابتسام وإسعاد شخص ما، فإن التعامل اللطيف مع الآخرين يمكن أن يُحسن الحالة المزاجية أيضًا. 6. الانفتاح على التحديات يمكن أن يساعد الانفتاح على مواجهة التحديات الجديدة، سواء في العمل أو في الحياة الشخصية، على تحقيق شعور بالسعادة. إما أن ينجح الشخص أو يتعلم من أخطائه. وفي كلتا الحالتين، سيساعده ذلك على النمو كشخص وسيعزز احترامه لذاته. 7. الحد من المداخلات السلبية يعد التقليل من التعرض للسلبية، سواء كانت من وسائل التواصل الاجتماعي أو الأشخاص السامين من حول الشخص، أحد العادات الرئيسية للوصول إلى السعادة. سيساعد التقليل من الطاقة السلبية في التركيز على الأشياء الإيجابية في الحياة، وبالتالي تحسين الأفكار والحالة المزاجية. 8. ممارسة الرياضة بانتظام إن ممارسة الرياضة بشكل طبيعي تفرز الإندورفين، الذي يعمل على تحسين الحالة المزاجية، وبالتالي فإن ممارسة الرياضة بانتظام تساهم في الحصول على نظرة أكثر إيجابية للحياة.  
دراسة جديدة تشكّك في فعالية مضادات الاكتئاب
دراسة جديدة تشكّك في فعالية مضادات الاكتئاب
توصلت دراسة حديثة إلى نتائج عكسية حول مضادات الاكتئاب، إذ أكدت أنها غير فاعلة في معالجة الاكتئاب، وهو ما أحدث جدلاً واسعاً في الأوساط العلمية حول صحة هذه المعلومات وتأثيرها في الصحة النفسية. وأفادت الدراسة التي أجراها الطبيبان النفسانيان "مارك هورويتز" و"جوانا مونكريف" ونُشرت في مجلة "موليكولار سايكايتري" قبل فترة إلى "أن لا صلة مُثبتة علمياً بين نقص السيروتونين والاكتئاب". وذكر الطبيبان أن الدراسة تشكك في النظرية الأساسية وراء استخدام مضادات الاكتئاب التي طُوّرت أساساً لتعديل مستويات السيروتونين، وأطاحت بنظرية شكّلت على مدى عقود أساساً للأعمال البحثية. واستندت الدراسة إلى عدد من المقالات العلمية السابقة، وهو ما عرّضهما للانتقادات من الأطباء، حيث شكّكت الطبيبة جوانا مونكريف في التفسيرات البيولوجية للاكتئاب وأبدت موقفها المتطرف المناهض للقطاع الدوائي. وكتب الطبيب النفساني "فيل كوين" في موقع "ساينس ميديا سنتر" الإلكتروني: "أؤيد عموماً استنتاجات معدّي الدراسة في شأن جهودنا الحالية، لكنني ضد موقفهما الجازم في الموضوع". وأضاف: "لا يمكن أي متخصص في الصحة النفسية أن يؤيد الرأي القائل بأن اضطراباً متشابكاً كالاكتئاب ناجم من نقص في ناقل عصبي واحد". وشكّك بعض المتخصصين النفسانيين في المنهجية التي اتبعتها الدراسة والتي تستند إلى قياس السيروتونين بشكل غير مباشر بدل الاعتماد على كميات من المادة مباشرةً. واعتبرت الطبيبة النفسية البريطانية مونكريف أن نظرية السيروتونين لا تزال تحتل مكانة مهمة في الطب النفسي، لكنّ التركيز عليها تقلّص، محذرةً المرضى من إيقاف العلاج بمضادات للاكتئاب فجأة، لكنها رأت أنّ فوائد تناول هذه الأدوية تصبح عرضةً للشك في حال كانت مبنية على نظرية غير صادقة.
الشوكولا تساعد في التخلص من الوزن الزائد
الشوكولا تساعد في التخلص من الوزن الزائد
الشوكولا تعد أطعمة سكرية ومعالجة ولم تكن أبداً جزءاً من النظام الغذائي لأي شخص، ومع ذلك يمكن أن تلعب الشوكولا الداكنة دوراً مهماً في الحفاظ على صحة الشخص وكذلك قد تساعد في إنقاص الوزن، بحسب ما نشر موقع "تايمز أوف إنديا". تعمل الشوكولا الداكنة على تخفيف التوتر بشكل فعال، فهي غنية بالكاكاو وهو المحتوى الأساسي الذي يعود بالفائدة على صحة الفرد، كما أنها تفتقر إلى منتجات مثل جوامد الحليب والجلوكوز. تمنع الشكولا الداكنة الرغبة الشديدة في تناول الطعام لأنها تتحكم في الإنتاج المفرط لهرمون الجريلين، وهو هرمون يسرع من آلام الجوع. كما تساعد في خفض مستويات السكر في الدم حيث تتكون الشوكولاتة الداكنة من عناصر غذائية نباتية تسمى الفلافانول التي تلعب دوراً نشطاً في القضاء على مستويات السكر في الدم في الجسم، مما يؤدي إلى تقليل الدهون بشكل كبير. وتشجع أيضاً على ممارسة الرياضة حيث أن استهلاك الشوكولا الداكنة يجعل الجسم يشعر بالنشاط مما يحفز على النشاط والشعور بتعب أقل.  كما أنها هرمونات "الشعور بالرضا" التي يفرزها استهلاك الشوكولا الداكنة لتحقيق أهداف في إنقاص الوزن. وتفرز الشوكولا الداكنة السيروتونين والإندورفين مما يساعد في الاسترخاء والهدوء والشعور بالسعادة. لأن زيادة التوتر يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل كبير، حيث يمكن أن يؤدي الإجهاد المفرط إلى تسريع مستويات الكورتيزول مما يؤدي إلى زيادة الشهية. لكن يجب تناولها بكميات محدودة لأن الإفراط في أي شيء يكون ضاراً.