loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
فاكهة سحرية تساعدك على النوم أسرع من الأقراص المنومة
فاكهة سحرية تساعدك على النوم أسرع من الأقراص المنومة
أشاد أحد الأطباء بفاكهة شائعة باعتبارها "حبة نوم الطبيعة"، مشيرًا إلى أنها يمكن أن تساعد في النوم بشكل أسرع. وأوصى طبيب النوم الدكتور مايكل بروس، عبر مقطع فيديو على منصة "تيك توك"، بتناول الموز قبل النوم لتحسين جودة النوم، وفقًا لما نشره موقع Surrey Live. وقال الدكتور بروس إنه على عكس الاعتقاد السائد بأن الموز يمد الجسم بالطاقة في الصباح، فإن لتناوله قبل النوم عدة مزايا. كما أشاد خبير النوم بتناول فواكه أخرى أيضًا لخصائصها المعززة للنوم، مثل الكيوي الذي "يساعد في الواقع على تعزيز السيروتونين في الدماغ وهو الهرمون المهدئ، ويساعد على الاسترخاء قليلاً قبل النوم"، مشيرًا إلى أن الموز يسمى في الواقع حبوب النوم الطبيعية لأنه محمل بالمغنيسيوم". وجبة خفيفة وأوصى الدكتور بروس بتناول الزبادي كوجبة خفيفة مفيدة قبل النوم، قائلًا: "يعاني الكثيرون من نقص الكالسيوم ويمكن الحصول على الكالسيوم من أشياء مثل الزبادي اليوناني وهو منتج ثانوي ضروري للغاية في عملية النوم. وصدق أو لا تصدق، يحتوي الأناناس على الكثير من الميلاتونين". وجبة خفيفة وأوصى الدكتور بروس بتناول الزبادي كوجبة خفيفة مفيدة قبل النوم، قائلًا: "يعاني الكثيرون من نقص الكالسيوم ويمكن الحصول على الكالسيوم من أشياء مثل الزبادي اليوناني وهو منتج ثانوي ضروري للغاية في عملية النوم. وصدق أو لا تصدق، يحتوي الأناناس على الكثير من الميلاتونين".
10 أمور ستحدث لك إذا توقفت عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
10 أمور ستحدث لك إذا توقفت عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
تقدم وسائل التواصل الاجتماعي بعض التسلية، لكنها تستنزف الكثير من الوقت، ناهيك عن أنها مليئة بالتناقضات، فبإمكانها أن تكون ممتعة، لكنها تثير فينا الغضب أحيانا. يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي أن تخفف شعورك بالوحدة، لكنها تثير أيضا مشاعر العزلة وعدم الكفاءة، كما أنها تسبب ما يشبه الإدمان، فإذا كنت تقضي الكثير من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، أو على هاتفك بالعموم، فقد يكون من الصعب تخيل الحياة بدونه. ومع ذلك، هناك الكثير من الأسباب التي تجعلك تفكر في أخذ استراحة من التصفح المستمر الذي لا نهاية له. إليك بعض الأشياء التي يمكنك ملاحظة تغيرها في حياتك عندما تبتعد عن وسائل التواصل الاجتماعي ولو لفترة قصيرة: 1- ستنجز المزيد من العمل بشكل أسرع عندما تتوقف عن القلق بشأن إشعارات أجهزتك الإلكترونية يمينا ويسارا، حتما ستلاحظ تحسنا في مستويات إنتاجيتك، وفقا لتقرير في موقع ريدرز دايجست. وتقول جوان كانتور، وهي دكتورة وخبيرة في علم نفس وسائل الإعلام والاتصالات "إن ما يميز وسائل التواصل الاجتماعي هو أنها تقاطعنا باستمرار". وتضيف "عندما نقوم بالتحقق من وسائل التواصل الاجتماعي مرارا وتكرارا، فإننا في الواقع نمارس شكلا من أشكال تعدد المهام، وتعدد المهام يجعل كل ما تفعله يستغرق وقتا أطول، كما أنك ستؤديه بشكل ردئ". في الواقع، تشير تقديرات جمعية علم النفس الأمريكية إلى أن محاولة التوفيق بين المهام المتعددة في وقت واحد -مثل النقر ذهابا وإيابا بين فيسبوك ومشروع مهم- قد يقلل من الوقت الإنتاجي بنسبة تصل إلى 40%، وهذا ثمن باهظ يتم دفعه مقابل عدد قليل من الإعجابات والتعليقات. 2- ستزيد تدفق الأفكار الإبداعية في ذهنك إذا وجدت نفسك عالقا في حالة من الجمود الإبداعي، فقد يكون لذلك علاقة بعاداتك في التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي. وتعتبر الدكتورة كانتور أن أخذ فترات راحة بين الحين والآخر أثناء العمل هو مفتاح التمتع بالأفكار الإبداعية، فتقول كانتور: "إن وجود وسائل التواصل الاجتماعي في الخلفية يتعارض مع نشاطك الإبداعي". عندما تتخلى عن وسائل التواصل الاجتماعي تماما، فإنك تخلص نفسك من هذه الإشعارات المزعجة، وتسمح لأفكارك الإبداعية بالازدهار. 3- قد تشعر بالقلق في البداية في حين أن آثار التوقف عن وسائل التواصل الاجتماعي تكون إيجابية بشكل عام على المدى الطويل، إلا أن الأثر الأول الذي ستلاحظه هو شعورك بالتوتر والقلق، وهذه المشاعر ناتجة عن الانسحاب العصبي من الإحساس بالتواصل المستمر. يقول ديفيد جرينفيلد الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة كاليفورنيا ومؤسس مركز إدمان الإنترنت والتكنولوجيا "إذا كنت تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي بشكل يُسبب لك الإدمان، كما يفعل بعض الناس، فإن ذلك يجعل لديك مستويات مرتفعة من الدوبامين، لذلك عندما تتوقف عن القيام بذلك، ستشعر ببعض أعراض الانسحاب". ولحسن الحظ، هذه المشاعر عادة تتوقف بعد أيام قليلة من ترك وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك ستلاحظ فوائد ذلك في وقت قريب من توقفك عن التصفح العشوائي. 4- ستشعر أنك أقل توترا بما أن الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي أصبح سهلا في أي وقت وأي مكان، فإننا غالبا ما نشعر بأننا ملزمون بالبقاء باستمرار على اتصال بما يحدث في خلاصات الأخبار من حولنا. ووفقا للدكتور جرينفيلد، فإن هذا الإحساس بضرورة الوعي الدائم بما يجري عبر الإنترنت يؤدي إلى زيادة في إفراز هرمون الكورتيزول، المعروف بهرمون التوتر، وبالتالي ارتفاع مستويات الكورتيزول يمكن أن يتسبب في مجموعة من الآثار السلبية على الدماغ، مثل ضعف الذاكرة وزيادة خطر الاكتئاب. إلا أن الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي سيقلل من تعرضك لهذا الارتفاع في مستويات الكورتيزول، مما يساعدك على الشعور بالهدوء والتركيز. 5- ستشعر بمزيد من الثقة بالنفس عادة ما يميل الناس إلى مشاركة اللحظات السعيدة والمثيرة فقط على السوشيال ميديا، لأنهم يرغبون في أن يراها الآخرون بخلاف الأمور السيئة. قد يبدو هذا غير مؤذٍ، لكن عندما نرى الآخرين في أفضل حالاتهم فقط، يصبح من السهل أن نشعر أننا أقل منهم، هذا السلوك يجعلنا نقارن أنفسنا بالآخرين بشكل سلبي، خاصة من نعتقد أنهم أفضل منا، وهذا ما يسميه علماء النفس "المقارنة الاجتماعية التصاعدية". فعلى سبيل المثال، إذا كنت تواجه صعوبة في الإنجاب، فغالبا لن يأتي شخص ما في الواقع ليقول لك "انظر كم هو طفلي رائع!"، ولكن على وسائل التواصل الاجتماعي، يحدث هذا بالفعل، لأننا ننشر لمتابعين كثر دون معرفة ظروفهم. أظهرت دراسة أن الأفراد الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي بشكل متكرر يعانون من مستويات أعلى من المقارنة الاجتماعية، مما يرتبط بزيادة أعراض الاكتئاب، لذلك فالابتعاد عن هذه المنصات على الإنترنت يمكن أن يساعد في تقليل هذه المقارنات الاجتماعية، مما يجعلك تشعر بالسعادة والثقة أكثر. 6- ستحصل على مزيد من النوم غالبا ما تبدأ بتصفح وسائل التواصل الاجتماعي بسرعة قبل النوم، وفجأة تجد نفسك قد قضيت وقتا أطول بكثير مما كنت تخطط له بعد موعد نومك المعتاد. يشير الدكتور جرينفيلد إلى أن هذه العادة أصبحت شائعة لدى الكثيرين في الليل، حيث إنهم يقضون ساعة أو ساعتين في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي وهم في السرير. ويقول "فكر في الأمر، إذا كنت تفعل ذلك يوميا، فهذا يعني أنك تقضي 15 ساعة في الأسبوع فقط على وسائل التواصل الاجتماعي"، لذلك بالتخلي عن وسائل التواصل الاجتماعي، تحرر نفسك من هذه الالتزامات الزائدة، وتحصل على جرعة صحية من النوم الجيد. 7- ستقوي علاقاتك الواقعية لا شك أن وسائل التواصل الاجتماعي تعتبر وسيلة رائعة للبقاء على اتصال مع الأصدقاء القدامى أو العائلة البعيدة، لكن الابتعاد عن الإنترنت يمكن أن يعزز بشكل كبير صداقاتك الواقعية. العلاقات الشخصية التي تتم وجها لوجه غالبا ما تكون أقوى من تلك التي تحدث عبر الإنترنت فقط، ومن خلال أخذ استراحة من حساباتك على وسائل التواصل الاجتماعي، ستتمكن من توجيه اهتمامك نحو التفاعلات الحقيقية في حياتك اليومية. تقول الدكتورة كانتور "الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي وقضاء المزيد من الوقت في التفاعلات المباشرة يساهمان بشكل كبير في تحسين علاقاتك الاجتماعية، والعلاقات هي واحدة من أهم العوامل المؤثرة في الرفاهية والصحة النفسية". 8- ستحتاج للجلوس بشكل أقل يقول العلماء إن الجلوس طوال اليوم يمكن أن يكون خطيرا على صحتك مثل التدخين، فبعد يوم طويل في العمل، أصبحنا نستخدم وقت فراغنا بشكل متزايد لتصفح وسائل التواصل الاجتماعي في وضعية الجلوس. الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي يحرر وقتك للقيام بأنشطة صحية، فقط احرص أن لا تستبدل تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بألعاب الفيديو أو مشاهدة التلفزيون. 9- ستغضب بشكل أقل من السهل كتابة تعليق لاذع وأنت مختبئ خلف الشاشة مقارنة بتوجيه إهانة  لشخص ما وجها لوجه. لكن عندما تتوقف عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، فإنك تبتعد عن هذه المعارك ذات اللاجدوى وتصبح أقل انفعالا. يقول الدكتور كيرستينج "وبذلك، لن تضطر إلى حمل مشاعر الغضب طوال اليوم بسبب ما نشره شخص آخر". 10- ستقوم بتطوير المزيد من الذكاء العاطفي إن التخلص من وسائل التواصل الاجتماعي قد لا يجعلك شخصا لطيفا فحسب، بل قد يساعدك أيضا على تطوير ذكائك العاطفي، وهي مهارة قيمة في علاقاتنا مع العائلة والأصدقاء وفي العمل أيضا، لكنها مهارة تتطلب منك أن تتفاعل بشكل أكبر مع الناس. يقول توم كيرستينج، المعالج النفسي "عندما نجلس أمام شاشة الكمبيوتر لساعات طويلة يوميا، فإننا نقلل إمكانية التفاعل وجها لوجه مع الآخرين، كما نقلل ذكاءنا العاطفي". إن رفع رأسك عن الشاشة وإجراء محادثات حقيقية يمكن أن يزيد جودة علاقاتك، ويساعدك على تطوير هذه المهارة المهمة.
"أكثر من مجرد صدفة".. مخك قد يتنبأ المستقبل أثناء النوم
في كشف مثير، أكدت دراسة حديثة أن الخلايا العصبية التي تنشط داخل مركز الذاكرة في الدماغ أثناء النوم "من الممكن أن تتطلع إلى المستقبل، وتتدرب على نشاط لم يحدث بعد". وفي الدراسة التي نشرتها مجلة "ذا نيتشر" اكتشف الباحثون أنه أثناء النوم، لا تقوم بعض خلايا الدماغ بإعادة التجارب الحديثة فحسب، بل تستعد أيضا للتجارب المستقبلية. "أكثر من مجرد صدفة" ووفق الدراسة فإن "الأحلام التي تتنبأ بالمستقبل، قد تكون أكثر من مجرد صدفة، وقد يتوقع الدماغ في الواقع التجارب القادمة". وقام فريق بقيادة باحثين من جامعة ميشيغان بتحليل قراءات موجات الدماغ من الفئران خلال أوقات اليقظة وأوقات النوم، وتبين أنه أثناء النوم لم تكن الفئران تحلم فقط بالأماكن التي زارتها بالفعل داخل "متاهة"، ولكنها كانت تفكر أيضا بطرق جديدة محتملة. وعندما أُعيدت الفئران إلى المتاهة بعد الاستيقاظ من النوم، كان النشاط العصبي الذي تم قياسه أثناء سباتها ينبئ إلى حد ما بالطرق الجديدة التي استكشفت بها الفئران محيطها. ويساعدنا النوم على تكوين الذكريات، وبينما تم تطبيق التجربة على الفئران فقط، فمن المحتمل أن شيئا مشابها يحدث في أدمغة الإنسان، وفق موقع "ساينس أليرت". وما يحدث داخل أدمغتنا أثناء النوم، يؤثر على الطريقة التي نتعلم بها وحتى كيفية الحفاظ على أمان الدماغ. ويقول عالم الأعصاب، كاليب كيمير: "يمكننا أن نرى هذه التغييرات الأخرى تحدث أثناء النوم، وعندما نعيد الحيوانات إلى البيئة مرة أخرى، يمكننا التحقق من أن هذه التغييرات تعكس حقا شيئا تم تعلمه أثناء نومها".  
النسيان أسبابه، خطورته وبعض النصائح للتخلص منه
النسيان أسبابه، خطورته وبعض النصائح للتخلص منه
النسيان هو فقدان المعلومات التي كانت مخزنة مسبقاً في الذاكرة قصيرة المدى أو طويلة المدى أو تغييرها، ويمكن أن يحدث فجأة أو تدريجياً مع فقدان الذكريات القديمة. وعلى الرغم من أنه أمر طبيعي عادة، فإن النسيان المفرط أو غير المعتاد قد يكون علامة على وجود مشكلة أكثر خطورة. يقدم تقرير لجامعة هارفارد الأميركية بعض الأسباب الشائعة للنسيان منها: قلة النوم: يعد عدم الحصول على قسط كاف من النوم أكبر سبب للنسيان، ويمكن أن يؤدي النوم القليل وغير المريح إلى تغيرات في المزاج وإلى قلق، مما يسهم في حدوث مشكلات في الذاكرة. بعض الأدوية: تؤثر المهدئات ومضادات الاكتئاب وبعض أدوية ضغط الدم والأدوية الأخرى على الذاكرة، لأنها قد تتسبب في التخدير أو الارتباك، أو قلة الانتباه. خمول الغدة الدرقية: يمكن أن يؤثر خمول الغدة الدرقية على الذاكرة، بالإضافة إلى تسببها في اضطراب النوم والاكتئاب، وكلا الاضطرابين قد يكون سبباً للنسيان. التوتر والقلق: أي شيء يجعل من الصعب التركيز وحفظ المعلومات والمهارات الجديدة يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الذاكرة، ومن ذلك مثلا التوتر والقلق، فكلاهما يمكن أن يؤثر على الانتباه ويمنع تكوين ذكريات جديدة أو استعادة الذكريات القديمة. الاكتئاب: تشمل العلامات الشائعة للاكتئاب الحزن الخانق وفقدان الرغبة في التمتع بالأشياء، ويمكن أن يكون النسيان أيضا علامة على الاكتئاب أو نتيجة له. قد يكون النسيان مؤشراً لمشكلة صحية، مثل الزهايمر أو الخرف، وهذه بعض مشاكل الذاكرة التي قد تتطلب مراجعة الطبيب. فقدان الذاكرة الذي يؤثر على الوظائف والأنشطة المعتادة في الحياة اليومية. نسيان الأشياء التي تعلمتها للتو، أو الحاجة إلى تكرار الأشياء أو الحاجة إلى كتابة الملاحظات لتذكر المهام البسيطة. الضياع في الأماكن أو الطرق المألوفة. وضع الأشياء في غير أماكنها المعتادة: في كثير من الأحيان، عدم القدرة على العثور على شيء، أو العثور على شيء في مكان غير معتاد (مثل مفاتيح السيارة في الثلاجة). كما يوجد للنسيان فوائد مثل، مساعدة الدماغ على تنظيم الذكريات، والتركيز على المعلومات المهمة، والتخلص من المعلومات التي لم تعد مهمة للشخص. تخطي الذكريات المؤلمة، حتى لا تعود مصدر قلق وتوتر للشخص. وتقول المؤسسة الوطنية للشيخوخة بالولايات المتحدة إنه يمكن للذين يعانون من بعض النسيان استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات التي قد تساعدهم على البقاء بصحة جيدة، والتعامل مع التغييرات في ذاكرتهم ومهاراتهم العقلية. من هذه النصائح: تعلم مهارة جديدة. اتبع روتينا يوميا. تخطيط المهام وإنشاء قوائم لها. ضع المحفظة والمفاتيح والهاتف والنظارات وأغراضك عموما في المكان نفسه كل يوم. مارس أنشطة يمكن أن تساعد العقل والجسم. تطوع في مجتمعك أو مدرستك أو مكان عبادتك. اقض قسطا من وقتك مع الأصدقاء والعائلة. احصل على قسط كاف من النوم، بشكل عام من 7-8 ساعات كل ليلة. تمرن وتناول الطعام بشكل جيد.