loader-img-2
loader-img-2
24 November 2024
- ٢٣ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
مغنية شهيرة تصفع إيلون ماسك..
مغنية شهيرة تصفع إيلون ماسك.. "لست دمية"!
حرب شعواء اندلعت خلال الساعات الماضية بين مغنية الهيب هوب الأميركية الشهيرة "كاردي بي" وإيلون ماسك، أقوى داعمي المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية، دونالد ترامب. أما السبب فبطبيعة الحال، يعود إلى مشاركة المغنية الشابة في تجمع انتخابي للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في ولاية ويسكنسون، داعية إلى انتخابها. ما أثار حفيظة مالك منصة "إكس"، فما كان منه إلى أن شارك فيديو لكاردي بي بعد أن تعثرت خلال مخاطبة الناخبين جراء تعطل "الشاشة التي تقرأ منها" (الملقن)، وعلق عليه واصفاً إياها بالدمية. إلا أن كاردي بي لم تتأخر في رد الصاع، فكتبت تغريدة على حسابها في منصة إكس، متوجهة إلى ماسك، قائلة: "لست دمية يا إيلون.. بل أنا ابنة مهاجرين بذلا قصارى جهدهما لإعالتي!" "لا تعرف شيئاً" كما أضافت: "أنا نتاج الفقر... لكنك لا تعرف شيئًا عن ذلك، فأنت لا تعرف شيئًا على الإطلاق عن النضال الأميركي". وختمت طالبة من مالك منصة التغريد الشهيرة بإصلاح الخوارزميات الخاصة بحسابها. وكان ماسك علق بنفس الطريقة أيضا على مشاركة الممثلة العالمية جينيفير لوبيز سابقا في تجمع لهاريس، معتبراً أنه لو أتى نجوم العالم بأسره لن يؤثروا على نتيجة الانتخابات، لأن هاريس مجرد "دمية" وفق تعبيره. يشار إلى أن كلاً من هاريس وترامب شارك أمس بتجمعات انتخابية في ولاية نورث كارولاينا. فلدى هبوط طائرة المرشحة الديمقراطية في مطار تلك الولاية كانت طائرة ترامب الخاصة متوقفة أيضا على المدرج في مكان قريب، في إشارة واضحة على مدى تركيز المرشحين على الولايات التي ستحسم هوية الفائز في انتخابات الرئاسة في نهاية المطاف. ومنذ 4 أيام كثف كل من المرشحين لقاءاتهما في الولاية ذاتها، ما يبرز الأهمية الكبيرة للولايات السبع المتأرجحة المرجح أن تحسم الانتخابات والتي تظهر استطلاعات الرأي احتدام المنافسة فيها. بالتزامن أدلى أكثر من 75 مليون أميركي بأصواتهم بالفعل في التصويت المبكر، وفقا لمختبر الانتخابات بجامعة فلوريدا، في إشارة إلى حماس الناخبين للمشاركة في السباق الرئاسي.  
ماسك يبشر بخبر مخيف عما سيحدث في 2040
ماسك يبشر بخبر مخيف عما سيحدث في 2040
وسط المخاوف من تطوره بشكل يخرج عن السيطرة، أطل الملياردير إيلون ماسك بخبر لربما مخيف عن الروبوتات التي أصبحت مصدر قلق لكثيرين مع التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي. فقد أخبر ماسك المشاركين في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الثامن الذي انطلق اليوم الثلاثاء في الرياض، أنه بحلول عام 2040 سيكون هناك ما لا يقل عن عشرة مليارات روبوت بهيئة بشرية، بسعر يتراوح بين 20 ألف دولار و25 ألف دولار للروبوت الواحد. ماسك يحذر وحذر ماسك أيضاً من مخاطر نماذج الذكاء الاصطناعي التي وصفها بـ"العدمية". كذلك قال إنه متفائل بشأن التكنولوجيا لكنه حذر من السياسة التي قال إنها تُدمج في النماذج التي تم تطويرها في الولايات المتحدة. يذكر أن شركة "تسلا" التابعة لماسك أقامت حفل تقديم بعنوان We, Robot، منتصف الشهر الجاري، حيث تم الكشف رسميا عن روبوت Optimus على هيئة الإنسان من جيل جديد. "أوبتيموس" وحسبما صرح ماسك حينها، فإن "أوبتيموس" سيكون قادرا على "القيام بكل شيء"، من خلال أداء المهام بدءا من حمل الأشياء الثقيلة والقيام بجولة مع الحيوانات الأليفة وانتهاء بالعمل على تربية الأطفال وغيرها من المهام المنزلية. فيما سيتراوح سعر "أوبتيموس"، حسب إيلون ماسك من 20 إلى 30 ألف دولار. وهو على ثقة من أن هذا الابتكار لديه إمكانات هائلة. وستصبح روبوتات "تسلا" في المستقبل أكبر وأهم منتج، حيث يأمل ماسك بأن تساعد الملايين من "أوبتيموس" على تنمية الاقتصاد وخلق "مستقبل خال من الفقر". سباق عالمي يشار إلى أن الشركات العالمية تتسابق على الوصول إلى إنتاج روبوت بشري متحرك قادر على التفكير والتكلم مثل البشر. وبحسب سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبين إيه آي (Open AI) فإن هذا الحلم سيتحقق خلال "بضعة آلاف من الأيام". فيما يرى ماسك مالك شركة "إكس إيه آي" المطورة لأداة الذكاء الاصطناعي التوليدي غروك، أن عام 2029 سيشهد الوصول لذكاء اصطناعي خارق أو ما يعرف بالذكاء الاصطناعي العام.
تحذير غريب من العلماء .. إيلون ماسك قد يدمر كوكب المريخ
تحذير غريب من العلماء .. إيلون ماسك قد يدمر كوكب المريخ
أطلق عالم متخصص تحذيراً نادراً وغريباً وشديد اللهجة تجاه المشاريع التي يعمل الملياردير الأميركي إيلون ماسك على إطلاقها من أجل غزو كوكب المريخ، وقال العالم إن هذه المشاريع قد تؤدي إلى تدمير الكوكب الأحمر بدلاً من استعماره من قبل البشر، مؤكداً أن التعامل مع المريخ يجب أن يكون مختلفاً عن التعامل مع القمر. ومن المعروف أن شركة "سبيس إكس" التي يملكها ويديرها ماسك لديها مشروع لإقامة مستعمرة بشرية على كوكب المريخ، والتي إن نجحت فيه ستمثل أول تواجد بشري مدني خارج الكرة الأرضية، لكن هذا المشروع يثير جدلاً في العالم منذ سنوات. ونقلت جريدة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية في تقرير لها عن أحد العلماء المختصين والبارزين في مجال الفضاء والفلك قوله إن "مهمة إيلون ماسك إلى المريخ قد تدمر الكوكب الأحمر". وكان ماسك كشف سابقاً عن خطط لدى شركته "سبيس إكس" لإنشاء مستعمرة بشرية على سطح كوكب المريخ بحلول عام 2054. وقدم ماسك ادعاءً مذهلاً بأن مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة ستزدهر على المريخ في غضون 30 عاماً. وفي المقابل حذر عالم بارز من أن خطة ماسك قد تكون كارثية، حيث قال البروفيسور أندرو كوتس، وهو فيزيائي وباحث في المريخ من "جامعة لندن كوليدج"، إن المستوطنين البشر من شأنهم تلويث الكوكب وتعريض البحث عن حياة فضائية للخطر، بحسب ما نقلت "ديلي ميل". وزعم كوتس أن البشرية يجب أن ترسل رائد فضاء واحداً فقط إلى المريخ إذا أردنا معرفة الحقيقة حول الحياة في نظامنا الشمسي. وقال البروفيسور كوتس: "آخر شيء نحتاج إلى القيام به هو نقل الحياة من الأرض إلى المريخ. الاستكشاف الآلي هو الطريق الصحيح". وجاءت هذه التحذيرات بعد فترة وجيزة من إعلان شركة "سبيس إكس" أنها حققت أكبر اختراق لها حتى الآن في مشروعها الرامي للوصول إلى المريخ، حيث نجحت الشركة في الثالث عشر من أكتوبر الحالي في تنفيذ هبوط لصاروخها المعزز (Super Heavy) الذي يبلغ ارتفاعه 71 متراً (242 قدماً). وحمل الصاروخ المعزز صاروخاً يزن 3000 طن لمسافة 40 ميلاً (65 كيلومتراً) في الهواء قبل أن ينفصل ويوجه نفسه مرة أخرى إلى منصة الإطلاق حيث تم التقاطه في أذرع (Mechazilla) التي تشبه عيدان تناول الطعام. والصاروخ المعزز هو الأكبر الذي صممته شركة "سبيس إكس" على الإطلاق وهو ضروري لحمل مركبة "ستارشيب" الضخمة إلى المدار. وأثار هذا النجاح الآمال في السفر الفضائي الأرخص والأكثر كفاءة القادر على نقل المستوطنين والموارد إلى المريخ. وكتب ماسك على شبكة "إكس" بعد وقت قصير من هبوط "سوبر هيفي": "إذا كانت الحضارة مستقرة بشكل معقول لمدة 30 عاماً تقريباً، فسوف يتم بناء مدينة مكتفية ذاتيًا تضم أكثر من مليون شخص على المريخ". ومع ذلك، حذر البروفيسور كوتس من أن بناء مستوطنة بشرية بهذا الحجم من شأنه أن يخلق مشاكل خطيرة للعلماء. والبروفيسور كوتس هو جزء من الفريق الذي يطور مهمة مركبة ناسا روزاليند فرانكلين التي ستحفر تحت سطح المريخ للبحث عن علامات على وجود حياة ميكروبية غريبة. ويقول كوتس إن "سبيس إكس" ستلوث سطح الكوكب الأحمر حتماً بمادة بيولوجية، ومن شأن هذا التلوث أن يجعل من الصعب على الباحثين اكتشاف العلامات الدقيقة للحياة الغريبة الماضية أو الحالية على الكوكب. وقال البروفيسور كوتس: "في النهاية، يرغب إيلون ماسك في نقل الناس إلى القمر وربما إلى المريخ، لكنني أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون حذرين بعض الشيء مع الأخير". وأضاف: "يتعين علينا أن نكون حذرين للغاية في الطريقة التي نعد بها البعثات، ونقوم بالكثير من تنظيف التكنولوجيا، للتأكد من أننا لا نأخذ الحياة إلى المريخ ونقيس ذلك. هذا هو آخر شيء نريد القيام به". ويحذر العلماء من أن مشروع الاستعمار الجماعي على المريخ يمكن أن يدمر أي دليل على الحياة على الكوكب، حتى إن بعض الباحثين حذروا من أن وصول البشر يمكن أن يمحو الحياة الهشة التي قد تكون موجودة حالياً على المريخ. وقال البروفيسور كوتس: "أحد الأهداف المعلنة هو نقل مليون شخص في النهاية إلى المريخ وأنا بالتأكيد ضد ذلك". ويعتقد البروفيسور كوتس أن البشر قد يتمكنون من المشي على المريخ يوماً ما ولكن يجب التحكم في الأعداد بشكل صارم. وقال: "قد يكون شخص واحد على ما يرام في النهاية، ولكن هناك مخاطر التلوث".
إيلون ماسك يخطط لإطلاق خمس رحلات مأهولة إلى المريخ خلال عامين
إيلون ماسك يخطط لإطلاق خمس رحلات مأهولة إلى المريخ خلال عامين
أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك، والرئيس التنفيذي لشركة "سبيس أكس" Space X، أنّ الشركة تخطّط لإطلاق نحو خمس رحلات غير مأهولة إلى المريخ في غضون عامين. وقال ماسك في منشور على منصة "أكس" إنّ "أولى رحلات الصاروخ ستارشيب إلى المريخ ستنطلق في غضون عامين لدى فتح نافذة الانتقال التالية بين الأرض والمريخ". وتشير "نافذة الانتقال" إلى فترة زمنية تتكرّر كلّ 26 شهر تقريباً، عند حدوث تقارب بين الأرض والمريخ في مدارهما بحيث تكون المسافة بين الكوكبين أقلّ مما هي عليه أغلب الوقت. ويشرح ماسك أنّ "الجدول الزمني لأوّل رحلة مأهولة بالبشر للمريخ سيعتمد على نجاح الرحلات غير المأهولة أولاً. فإذا هبطت الرحلات غير المأهولة بالبشر بأمان، سيتم لاحقاً إطلاق الرحلات المأهولة بالبشر في غضون أربع سنوات". كما أوضح أنه "في حالة وجود تحديات، سيتم تأجيل الرحلات المأهولة لمدة عامين آخرين". وتابع ماسك: "بغض النظر عن مدى نجاح عمليات الهبوط، فإنّ سبيس أكس ستزيد عدد المركبات الفضائية التي تنطلق إلى المريخ بصورة كبيرة مع كل فرصة تلوح". وفي وقت سابق من هذا العام، كان ماسك قد أعلن عن جدول زمني مختلف حيث قال إنّ أول رحلة غير مأهولة إلى المريخ ستكون في غضون خمس سنوات، بينما سيتم هبوط أول إنسان على المريخ في غضون سبع سنوات. ونجا صاروخ "ستارشيب" في شهر حزيران/يونيو الماضي، من عودة خطيرة من الفضاء للأرض بسرعة تفوق سرعة الصوت، محققاً هبوطاً رائعاً في المحيط الهندي. ويعتمد ماسك على "ستارشيب" لتحقيق هدفه المتمثّل في إنتاج مركبة فضائية كبيرة ومتعددة الأغراض من الجيل التالي قادرة على إرسال الأشخاص والبضائع إلى القمر في وقت لاحق من هذا العقد، على أمل الوصول إلى المريخ في المرحلة التالية. وفي وقت سابق من هذا العام، قرّرت وكالة "ناسا" للفضاء تأجيل مهمة "أرتميس 3" لأول هبوط مأهول بالبشر على سطح القمر منذ نصف قرن عبر استخدام صاروخ "ستارشيب" من أواخر عام 2025 إلى أيلول/سبتمبر 2026. وكان الملياردير الياباني يوساكو مايزاوا، ألغى مهمة خاصة حول القمر دفع ثمنها، والتي كانت ستستخدم صاروخ "ستارشيب" أيضاً، بسبب "عدم اليقين في الجدول الزمني لتطوير الصاروخ" وفق مايزاوا.
"يقوم بكل شيء".. إيلون ماسك يكشف عن روبوت إنسان من جيل جديد
أقامت شركة "تسلا " التابعة لرجل الأعمال إيلون ماسك حفل تقديم بعنوان We, Robot، حيث تم الكشف رسميا عن روبوت Optimus على هيئة الإنسان من جيل جديد. وحسبما صرح ماسك، فإن "أوبتيموس" سيكون قادرا على "القيام بكل شيء"، من خلال أداء المهام بدءا من حمل الأشياء الثقيلة والقيام بجولة مع الحيوانات الأليفة وانتهاء بالعمل على تربية الأطفال وغيرها من المهام المنزلية. وسيتراوح سعر "أوبتيموس"، حسب إيلون ماسك، من 20 إلى 30 ألف دولار. وهو على ثقة من أن هذا الابتكار لديه إمكانات هائلة، وسوف تصبح روبوتات "تسلا" في المستقبل أكبر وأهم منتج. ويأمل إيلون ماسك بأن تساعد الملايين من "أوبتيموس" على تنمية الاقتصاد وخلق "مستقبل خال من الفقر". وتم تجهيز النموذج الجديد من الروبوت بجميع المحركات وأجهزة الاستشعار التي طورتها شركة Tesla. وقالت الشركة إن الروبوت يمكنه الآن السير بشكل أسرع بنسبة 30٪. كما أشارت أيضا إلى تخفيض وزنه بمقدار 10 كغ مع تحسين التوازن. وتعتبر الأذرع من أصعب أجزاء الروبوت البشري، ويجب أن تكون قوية بما يكفي لتنقل الأحمال الكبيرة ودقيقة بدرجة كافية للتعامل مع الأشياء الهشة. وقالت الشركة إنها تخطط لأن تبدأ قريبا في استخدام الروبوت في عمليات التصنيع الخاصة بها. وبمجرد أن يثبت الروبوت كفاءته ستبدأ "تسلا" بإطلاق مبيعاته.
ًحذفها مبرراً.. مزحة ثقيلة لماسك عن اغتيال بايدن تفجر غضبا
ًحذفها مبرراً.. مزحة ثقيلة لماسك عن اغتيال بايدن تفجر غضبا
"لا أحد يحاول حتى اغتيال بايدن وهاريس".. بهذه الجملة القصيرة علق الميلياردير الأميركي، إيلون ماسك، مساء الأحد الماضي، على محاول اغتيال المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاية دونالد ترامب. إلا أن تلك التغريدة كانت كفيلة بإشعال موجة غضب ضد ماسك، لاسيما أنها اعتبرت من قبل العديد من مستخدمي المنصة دعوة صريحة لاغتيال الرئيس الحالي جو بايدن، ونائبته كامالا هاريس. كما رأى آلاف المستخدمين أنها دعوة تحريض على العنف والكراهية، صادرة عن مالك منصة شهيرة يتابعه 200 مليون. "مزحة ثقيلة" ما دفع بماسك لاحقا إلى حذفها، مبرراً بأنه كان يمزح! إلا أن مزاحه هذا لم يتلقه البيت الأبيض ولا جهاز الخدمة السرية المكلف بحماية الشخصيات السياسية في البلاد، بصدر رحب. إذ شدد المتحدث باسم البيت الأبيض، آندرو بيتس، على أنه لا ينبغي إلا التنديد بالعنف، وليس تشجيعه أو المزاح بشأنه. هذا خطاب غير مسؤول". في حين أكد جهاز الخدمة السرية أنه على علم بمنشور ماسك على منصة إكس. وقال متحدث باسمه لرويترز إن "الخدمة السرية على علم بمنشور ماسك... لكنه لا يعلق عل مسائل تخص المخابرات الوقائية". لكنه شدد في الوقت عينه على أن "الجهاز يحقق في جميع التهديدات المتعلقة بالأشخاص الذين يعمل على حمايتهم". إلا أنه رفض توضيح ما إذا كان الجهاز قد تواصل مع ماسك. وكان عناصر الخدمة السرية ألقوا القبض يوم الأحد الماضي على مشتبه به مسلح في محيط نادي الغولف التابع لترامب في بالم بيتش بولاية فلوريدا، في ما يبدو أنها محاول اغتيال، هي الثانية في أقل من شهرين تستهدف المرشح الجمهوري. في حين حمل ترامب منافسته الديمقراطية هاريس وبايدن على السواء مسؤولية التحريض ضده بسبب خطاباتهم الانتخابية التي ركزت خلال الأشهر الماضية على انتقاده.
فيديو وتحذير ناري لأب الـAI.. وماسك
فيديو وتحذير ناري لأب الـAI.. وماسك "هذا أذكى رجل بالعالم"
بعد عام على تركه منصبه في شركة غوغل العملاقة، أطل جيفري هنتون ثانية، مطلقاً تحذيرات صادمة عن الذكاء الاصطناعي. فقد أكد العالم البريطاني- الكندي المتخصص في علوم الكمبيوتر وعلم النفس المعرفي، خلال مقابلة مع "بي إن إن بلومبيرغ"، أن هناك مخاوف حقيقية من أن يتغلب الذكاء الاصطناعي على البشر. وقال: "أعتقد أن هناك فرصة بنسبة 50% في أن يصبح أكثر ذكاءً منا خلال العشرين عامًا القادمة". قد يسيطر على البشر! كما شدد على ضرورة أن يجري المتخصصون والمعنيون بهذا الموضوع بحثاً معمقاً حول إمكانية السيطرة على الذكاء الاصطناعي، الذي بات يتطور بشكل سريع جدا. ونبه إلى احتمال أن يسيطر الـ AI على البشر. كما أردف قائلا: "ربما يعتقد البعض أن ما أقوله مجرد خيال علمي، لكنني لا أعتقد ذلك على الإطلاق". إلى ذلك، أكد أنه كلما تقدمت تلك التكنولوجيا وعظم شأنها كلما زاد الخطر بتفوقها على الإنسان. وقد لفتت تك التصريحات انتباه الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك منصة إكس، الذي عمد مؤخراً على انتقاد استعانة بعض شركات التكنولوجيا الكبرى بتقنية الذكاء الاصطناعي، ليس أقلها شركة آبل. ذ شارك ماسك أمس السبت فيديو هنتون، واصفا كلماته بالحكيمة. كما وصف الرجل بأنه أحد أكثر الأشخاص ذكاء حول العالم. يذكر أن هينتون البالغ من العمر 76 عاماً، والذي ينظر إليه على نطاق واسع كأب روحي للذكاء الاصطناعي، كان قدم استقالته من غوغل في مايو الماضي (2023)، حيث كان مسؤولاً عن قسم أبحاث الدماغ، محذرا من الأخطار المتزايدة والكبيرة الناجمة عن تطوير تلك التكنولوجيا من قبل العديد من الشركات. ويشهد العالم منذ أشهر تسارعاً متنامياً في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي، حيث باتت عدة شركات تتنافس في هذا المجال، وسط مخاوف دولية لاسيما في غياب أي قوانين أو أطر ترعى تلك الأبحاث.
ماسك في مرمى الانتقادات ثانية.. وسوم على X تفيض عنصرية
ماسك في مرمى الانتقادات ثانية.. وسوم على X تفيض عنصرية
بعد 18 شهراً من إعلان إيلون ماسك العمل على التخلص من "منشورات الكراهية"، قام تطبيق "X " للتواصل الاجتماعي الخاص بالملياردير الأميركي المثير للجدل، بوضع إعلانات في نتائج البحث لما لا يقل عن 20 "هاشتاغ" تستخدم للترويج للتطرف العنصري ومعاداة للسامية، بما في ذلك هاشتاغ "whitepower". فمن خلال البحث في علامات التصنيف "الهاشتاغ" المختلفة المستخدمة للترويج للعنصرية ومعاداة السامية، ومن خلال تصفح حسابات "X "التي غالبًا ما تنشر تعليقات فيها كراهية وعنصرية دينية، تبين وجود العديد من الوسوم التي تحمل شعارات واضحة مثل "whitepride" و"unitethewhite"فضلا عن كلمات أكثر هامشية ومشفرة مثل "groyper" (حركة القوميين البيض عبر الإنترنت) و"kalergi" (نظرية مفضوحة تزعم وجود مؤامرة للقضاء على البيض في أوروبا)، حسب ما نقلت شبكة "إن بي سي" نيوز . "خطاب الكراهية" في حين أن "الهاشتاغات" تشكل نسبة صغيرة مما يتم نشره يوميًا على X، إلا أنها تضاف إلى الأمثلة السابقة التي توضح كيف كافحت المنصة للحفاظ على السيطرة على شبكتها الإعلانية وكيف تتقاطع مع خطاب الكراهية - وهي مشكلة ابتليت بها المنصة منذ سنين. ولم يتضح بعد إلى أي مدى كان المسؤولون في "X" على علم بأن الشركة كانت تحقق الدخل من "الهاشتاغات" المتطرفة قبل تقارير "إن بي سي" نيوز. وبدأ تويتر، كما كانت المنصة معروفة آنذاك، في وضع الإعلانات وسط نتائج البحث في عام 2010 تقريبًا، وفي العام الماضي، نشر بعض المستخدمين على X أنهم شاهدوا إعلانات وسط نتائج البحث عن "heilhitler"، وقام بعض هؤلاء المستخدمين بالتغريد حول هذه المشكلة إلى إدارة X، ما يعني أن الشركة كان من الممكن أن تكون على علم منذ أشهر، على الأقل، أنها كانت تحقق دخلاً من عمليات بحث معينة عن علامات التصنيف التي تنطوي على مشكلات. "إجراء ضد البعض" وبعد أن طلبت "إن بي سي" نيوز التعليق من X على النتائج، بدا أن X قد اتخذ إجراءً ضد ما لا يقل عن خمسة من أصل 20 علامة تصنيف كانت تحتوي على إعلانات سابقًا، ما أدى إلى إزالة قدرة المستخدمين على البحث عن علامات التصنيف. وظلت الـ 15 الأخرى بما في ذلك "whitepower" قابلة للبحث. وفي بيان لشبكة "إن بي سي" نيوز، لم يعترض X على النتائج لكنه قال إن الشركة "اتخذت بالفعل إجراءات بشأن عدد من هذه الشروط وستواصل توسيع نهجها حسب الضرورة". وأكد البيان أيضًا عزم الشركة، الذي تم الإعلان عنه في يناير، على فتح "مركز امتياز" يضم 100 شخص للإشراف على المحتوى. وقال البيان، الذي أُرسل عبر البريد الإلكتروني، إن النتائج التي توصلت إليها شبكة "إن بي سي" نيوز لا تعكس المدى الكامل لممارسات الإنفاذ التي تتبعها الشركة، بما في ذلك ما يتعلق بالمحتوى العنيف. وقال X في البيان: "لدى X قواعد واضحة معمول بها فيما يتعلق بخطاب العنف والكراهية، بالإضافة إلى وسائل حماية قوية مطبقة للمعلنين"، "إحدى أدوات التنفيذ لدينا هي الحد من وصول المنشورات، وهو ما لا ينعكس في هذا البحث." لم يجيب ممثلو X على الأسئلة التي تم إرسالها عبر البريد الإلكتروني حول كيفية تحديد علامات التصنيف التي سيتم إلغاء تحقيق الدخل منها أو حظرها بالكامل. "تغيير للحد من الإعلانات" وفي يوم الخميس، بعد أن نشرت "إن بي سي" نيوز هذا التقرير، قالت X في منشور على أحد حسابات الشركة إنها قامت بتغيير الشهر الماضي للحد بشكل كبير من الإعلانات في نتائج البحث. وقالت الشركة إنها تحتفظ الآن بقائمة من "مصطلحات البحث الآمنة للعلامة التجارية وذات الصلة تجاريًا" وتسمح بالإعلانات على شبكة البحث فقط جنبًا إلى جنب مع تلك المصطلحات أو المصطلحات التي يختارها المعلنون.
مزايا جديدة لمشاهدة الفيديوهات قريباً ستتوفر على تويتر
مزايا جديدة لمشاهدة الفيديوهات قريباً ستتوفر على تويتر
يبدو أن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي السابق لتويتر، يريد أن يستقطب مستخدمي تويتر مرة أخرى للمنصة عبر الاستجابة لمتطلباتهم واحتياجاتهم بالشكل الذي يحسن تجربة استخدامهم للمنصة، حيث أعلن الملياردير الأمريكي عن تدشين مزايا جديدة تدعم وجود أزرار البحث التي تمكن المستخدم من التصفح أثناء مشاهدة مقاطع الفيديوهات. كما أعلن إيلون ماسك بدوره رداً على تغريدة أحد مستخدمي تويتر عن إطلاق ميزة أخرى وهي أداة pic in pic، والتي تمكن المستخدم من التصفح بسهولة أثناء مشاهدة أي مقطع فيديو، مشيراً إلى أن الميزة ستتوفر على المنصة خلال الأسبوع القادم. وتتيح الميزة الجديدة مشاهدة مقطعين مصورين في نفس اللحظة داخل منصة تويتر، أو رؤية فيديو أثناء التصفح دون أن تضطر للخروج من الفيديو أو إنهاء عملية التصفح. وما أن أعلن "ماسك" عن الميزة الجديدة حتى أشاد المستخدمون بهذه الخطوة، خاصة وأن الميزة موجودة بالفعل في تطبيقات أخرى مثل الواتساب واليوتيوب، وخلال الأيام الماضية أعلنت تويتر عن السماح لمشتركيها بتحميل فيديوهات تصل مدتها لساعتين بحجم يصل لـ8 جيجا بايت. وتابع "ماسك" موضحا أن الميزة الجديدة ستكون مخصصة لمشتركي "تويتر بلو" والذي يقدم لمستخدميه سلسلة من المزايا أبرزها: - ظهور التغريدات الخاصة بك ضعف عدد مرات ظهورها كمشترك عادي. - إمكانية التعديل على التغريدات وتنسيقها سواء بإضافة نصا غامقا أو مائلا بين الكلمات في التغريدة الواحدة. - نشر مقاطع فيديو أطول بدقة عالية تصل لـ 1080 بكسل. - إمكانية تعديل التغريدات عقب نشرها بسهولة دون الحاجة لمسحها وإعادة كتابتها مرة أخرى. - كتابة تغريدات تصل لـ10 آلاف حرف. - تعديل التغريدة 5 مرات خلال 30 ثانية. - تنزيل صورة الملف الشخصي بصيغة الـNFT. الجدير بالذكر أن إيلون ماسك لم يعلن تحديدا ما إذا كانت الميزة الجديدة والتي تدعى " pic in pic " ستتوفر لجميع المستخدمين على منصة تويتر، أم مشتركي "تويتر بلو" فقط، إلا أنه بحلول الأسبوع المقبل سيتضح الأمر أكثر.