loader-img-2
loader-img-2
23 October 2024
- ٢٠ ربيع الآخر ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
كوك يلجأ إلى ترامب لإنقاذ آبل من قرارات الاتحاد الأوروبي
كوك يلجأ إلى ترامب لإنقاذ آبل من قرارات الاتحاد الأوروبي
ادعى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أنه تلقى مكالمة هاتفية من تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة آبل، والذي أعرب عن مخاوفه بشأن الاتحاد الأوروبي، وفقا لتقرير نشره موقع "بي بي سي". وقال إن كوك أعرب عن قلقه بشأن العقوبات المالية الأخيرة التي فرضها الاتحاد الأوروبي، والذي أمر آبل بدفع مبلغ 13 مليار يورو (14 مليار دولار) لإيرلندا في سبتمبر/أيلول الماضي بسبب الضرائب غير المدفوعة. وجاءت هذه الادعاءات من ترامب في بودكاست "بي بي دي" (PBD) حيث استضافه المذيع باتريك بيت ديفيد. حيث قال للمذيع إنه تلقى مكالمة من كوك قبل ساعات قليلة، يشتكي من الغرامات التي فُرضت على الشركة بعد انتهاكها لقواعد الاتحاد الأوروبي. وأضاف ترامب أن كوك ذكر له غرامة قدرها 15 مليار دولار من الاتحاد الأوروبي، ليرد عليه بقول "هذا كثير". وفي سبتمبر/أيلول الماضي، خاضت آبل وحكومة أيرلندا نزاعا قانونيا طويلا بشأن الضرائب غير المدفوعة، حيث أكدت المحكمة العليا بالاتحاد الأوروبي التُهم التي تدين إيرلندا بمنح آبل ميزات غير قانونية. ووصف كوك قرار المحكمة بأنه سياسي، وذكر أنها فرضت غرامة على آبل قدرها 1.8 مليار يورو في مارس/آذار الماضي بتهمة انتهاك قواعد خدمات بث الموسيقى. وبالرجوع إلى ترامب، فقد ذكر أن كوك أدلى بملاحظاته حول استخدام الاتحاد الأوروبي أموال الغرامات من أجل تشغيل مشروع تجاري. ويشير موقع المفوضية الأوروبية إلى أن غرامات مكافحة الاحتكار التي تدفعها الشركات تذهب إلى الميزانية العامة وتساعد على تمويل الاتحاد الأوروبي لتقليل العبء على دافعي الضرائب. وأخبر ترامب كوك بأنه لن يسمح للاتحاد الأوروبي باستغلال الشركات الأميركية، لكنه بحاجة إلى الفوز في الانتخابات أولا. ومن الجدير بالذكر أن ترامب عمل في حملته الانتخابية على جذب شخصيات تقنية بارزة أولهم إيلون ماسك الذي يعتبر داعما إستراتيجيا لحملته. وزعم أنه تحدث مع ساندر بيتشاي الرئيس التنفيذي لغوغل في وقت سابق هذا الأسبوع، كما ذكر أنه أجرى مكالمات متعددة مع رئيس شركة "ميتا" مارك زوكربيرغ في أغسطس/آب الماضي، بحسب بي بي سي. ومن جهة أخرى، انتقد إيلون ماسك ورؤساء تقنيون آخرون نهج الاتحاد الأوروبي في تنظيم منصاتهم، إذ حدد الاتحاد الأوروبي مجموعة من القواعد والشروط التي يجب على الشركات الالتزام بها حتى تتمكن من تقديم منتجاتها وخدماتها الرقمية بالمنطقة. وزعمت شركة آبل أن فتح الخدمات أمام طرف ثالث -بما في ذلك متجر التطبيقات، كما هو مطلوب بموجب قانون الأسواق الرقمية- قد يكون ضارا للمستخدمين. كما أن قانون الذكاء الاصطناعي التابع للاتحاد الأوروبي أثار قلقا لبعض الشركات التقنية في تنظيم المنتجات حسب مخاطرها. وقال نيك كليغ المسؤول التنفيذي في شركة ميتا إن عدم يقين الاتحاد الأوروبي هو السبب وراء تأخر إطلاق منتجات الذكاء في أوروبا. ومن جهة أخرى، ذكرت آبل أن ميزات الذكاء الإنشائي الخاصة بها لن تكون متوفرة على أجهزة آيفون بدول الاتحاد الأوروبي على الفور.
بايدن يحاول الموازنة بين إدانته للهجوم على ترامب وحملة 2024 الانتخابية
بايدن يحاول الموازنة بين إدانته للهجوم على ترامب وحملة 2024 الانتخابية
أطلع مسؤولو الأمن الداخلي وإنفاذ القانون الرئيس جو بايدن يوم الأحد على محاولة اغتيال سلفه دونالد ترامب، بينما واصل البيت الأبيض الدعوة إلى الوحدة الوطنية وإدانة العمل العنيف المذهل. وانضمت نائبة الرئيس كامالا هاريس إلى بايدن لتلقي تحديث من كبار المحققين. وعقب الإعلان عن محاولة الاغتيال سارع بايدن لإدانة العملية وتحدث إلى ترامب مساء السبت. في غضون ذلك، يسعى فريق حملته للتعامل مع كيفية إدارة الآثار السياسية للهجوم على الرجل الذي يأمل بايدن في هزيمته في انتخابات نوفمبر. دعا ترامب نفسه إلى الوحدة والمرونة الوطنية، وقال مساعدوه إنه كان "في حالة معنوية رائعة ويبلي بلاء حسنا" بعد إصابته خلال تجمع جماهيري في باتلر بولاية بنسلفانيا يوم السبت.  ويمضي قدما في خططه لحضور المؤتمر الوطني الجمهوري هذا الأسبوع في ميلووكي، حيث ستكون الانتقادات الموجهة إلى بايدن والديمقراطيين لاذعة. خلال اللحظات التي أعقبت إطلاق النار، قالت حملة إعادة انتخاب بايدن إنها أوقفت "جميع الاتصالات الصادرة وتعمل على سحب إعلاناتنا التلفزيونية في أسرع وقت ممكن". ولم يتضح إلى متى سيستمر التعليق. وأرجأت هاريس مؤتمرا مخططا لها في فلوريدا يوم الثلاثاء، حيث كان مقررا أن تلتقي بناخبات جمهوريات في ضوء إطلاق النار يوم السبت، وفقا لمسؤول في الحملة. ولا يزال المحققون في المراحل الأولى من تحديد ما حدث ولماذا. لكن بعض منتقدي بايدن ينتقدون الرئيس لإخباره المانحين في مكالمة خاصة في 8 يوليو أن "الوقت قد حان لوضع ترامب في قلب الهدف".  
بايدن وترامب يتفقان على قواعد المناظرة الأولى
بايدن وترامب يتفقان على قواعد المناظرة الأولى
أعلنت شبكة "سي إن إن" السبت قواعد المناظرة الأولى التي ستنظم بين الرئيس الديموقراطي جو بايدن وسلفه الجمهوري دونالد ترامب في إطار حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، في 27 يونيو، والتي تستمر ساعة ونصف الساعة بدون جمهور. تجرى المناظرة بين المرشحين الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في أتلانتا بولاية جورجيا (جنوب-شرق)، في موعد أبكر بكثير من المعتاد. وكانت القناة قد أشارت في مايو إلى أن المناظرة ستتم من دون جمهور وهو ما يفضله بايدن. وأعلنت السبت أن فريقي حملة المرشحين وافقا على مجموعة من الترتيبات الأخرى، تتضمن استخدام منصتين متطابقتين وميكروفونين قابلين للتعطيل. واوضحت الشبكة أنه "سيتم كتم صوت الميكروفونين طوال مدة المناظرة، إلا للمرشح عندما يحين دوره في التحدث"، مضيفة أن المقدمين، جاك تابر ودانا باش، "سيستخدمان جميع الأدوات المتاحة لهما لفرض التوقيت وضمان حصول مناقشة حضارية". والمناظرة التي ستستغرق 90 دقيقة ستتوقف مرتين لبث إعلانات تجارية ولن يتمكن المرشحان من التواصل مع فريقيهما خلال هاتين الفترتين. كما سيتم حظر الملاحظات المكتوبة مسبقًا في موقع التصوير، ولكن "سيتم منح المرشحين قلمًا ورزمة أوراق وزجاجة ماء". وافق بايدن ومنافسه ترامب على إجراء مناظرتَين قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر، الأولى في 27 يونيو والثانية في 10 سبتمبر، وتجري المناظرة الثانية على قناة "أيه بي سي". في منتصف مايو، تحدّى الرئيس الديموقراطي البالغ 81 عاما ترامب قائلاً "حالياً يقول إنه يريد أن يجري مناظرة معي مرة جديدة". وأضاف بايدن في مقطع فيديو "في هذه الحالة... سأفعل ذلك مرتين". ورد الرئيس الأمريكي السابق على الفور "أخبرني متى وسأكون هناك، حان وقت المعركة!!!".
ترامب يكشف عن حادث خطير.. كلينتون أضاع رموز الحقيبة النووية
ترامب يكشف عن حادث خطير.. كلينتون أضاع رموز الحقيبة النووية
كشف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عن حادث خطير وقع أثناء فترة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، وقال ترامب إن الأخير أضاع رموز الحقيبة النووية أثناء وجوده في منصبه. وأعاد ترامب نشر بيان عن Truth Social من المساعد العسكري السابق لكلينتون روبرت باترسون، الذي كتب: "مجرد تذكير، لكن بيل كلينتون في الواقع فقد الرموز النووية خلال فترة ولايتي معه". وفقاً لصحيفة "الإندبندنت". وكان باترسون، والرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة الجنرال هيو شيلتون، زعما أن بطاقة الهوية المستخدمة للوصول إلى "كرة القدم"، وهي الحقيبة التي تحمل الرموز النووية، وضعت في غير محلها خلال إدارة كلينتون، على الرغم من أن الأول يدعي أن الحادث وقع في عام 1998 والأخير يقول إنه وقع في عام 2000. ولم يؤكد البيت الأبيض أبدا ما إذا كانت الرموز قد فقدت، ورفض كلينتون منذ ذلك الحين التعليق على تقارير وسائل الإعلام حول فقدان الرموز المزعوم.  
العثور على وثائق سرية في منزل ترامب تخص القدرات النووية لدولة أخرى
العثور على وثائق سرية في منزل ترامب تخص القدرات النووية لدولة أخرى
ذكرت صحيفة واشنطن بوست يوم الثلاثاء أن إحدى الوثائق السرية التي استولى عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) في مقر إقامة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في فلوريدا تحتوي على وصف لقدرات الدفاع النووية والعسكرية لدولة أجنبية. ونقلاً عن مصادر مطلعة على القضية لم تسمها، قالت الصحيفة إن بعض الوثائق التي تم اكتشافها في مقر إقامة ترامب في مارالاغو كانت سرية لدرجة أن الرئيس والمسؤولين الحكوميين أو المقربين منه سُمح لهم بتفويض مسؤولين حكوميين آخرين للإطلاع عليها. ولم يذكر اسم الدولة التي تتحدث الوثيقة عن قدراتها الدفاعية والنووية. وذكرت "واشنطن بوست" أن المستندات من هذا النوع تتطلب تصاريح خاصة تستند إلى ضرورة الحاجة إلى المعرفة بدلاً من تصريح عادي لرفع السرية. ولم تكشف تفاصيل عن مكان وجود هذه المواد الحساسة في المنزل الذي يستخدم أيضا كناد خاص، ولا عن الأمن الذي أحيطت به. ويواجه ترامب ضغوطاً قانونية متزايدة. فقد ذكرت وزارة العدل أن وثائق "سرية للغاية" كانت "مخبأة على الأرجح" لعرقلة تحقيق مكتب التحقيقات الفدرالي في سوء معالجة محتمل من قبل ترامب لمواد سرية. وعندما فتش عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي منتجع مارالاغو في الثامن من آب/أغسطس، عثروا على وثائق سرية تتسم بحساسية كبيرة إلى درجة أن "موظفي مكافحة التجسس التابعين لمكتب التحقيقات الفدرالي ومحامي وزارة العدل احتاجوا إلى تصاريح إضافية قبل أن يُسمح لهم بالاطلاع على وثائق محددة"، كما ورد في ملف محكمة. كما فتش مكتب التحقيقات الفدرالي منزل ترامب بعد مراجعة وثائق "سرية للغاية" سلمها ترامب للسلطات في يناير بعد أشهر من الجدل مع إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية. ووجدوا في الصناديق الـ15 التي سلمها ترامب 184 وثيقة تحمل عبارة "سرية" أو "سرية للغاية".وبعد أن طلب مكتب التحقيقات الفيدرالي ذلك ، قام محامي ترامب بتسليم 38 وثيقة سرية أخرى - وأكد في "شهادة تحت القسم" أنها كانت الأخيرة لترامب. ولكن مكتب التحقيقات الفدرالي كشف "مصادر متعددة لأدلة" تثبت بقاء وثائق سرية في مارالاغو
ترامب يمزق وثائق حكومية ويلقيها في المرحاض
ترامب يمزق وثائق حكومية ويلقيها في المرحاض
 كشفت صور من المقرر أن تنشر في كتاب جديد، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قام بإلقاء وثائق حكومية ممزقة في مرحاض. وحسبما أفادت صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" يوم الاثنين، حصلت مراسلة صحيفة "نيويورك تايمز" ماجي هابرمان على صور إلقاء الوثائق لصالح كتابها القادم "رجل الثقة" عن البيت الأبيض في عهد ترامب. وعلى الرغم من نفي ترامب، تظهر الصور قصاصات من الورق في مرحاضين بخط يده المميز عليها، حيث قالت هابرمان لموقع أكسيوس: "كان بعض مساعدي (ترامب) على دراية بهذه العادة، التي انخرط فيها مراراً". وحسب للتقرير، فإن إحدى الصور لمرحاض في البيت الأبيض في حين أن أخرى من رحلة خارجية. وسخِرَ ترامب من التقرير الجديد من خلال المتحدث باسمه تايلر بودويتش. وعُرف الرئيس الذي تم عزله مرتين بتمزيق الوثائق في نوبات غضبه المتكررة، مما أجبر مساعديه على جمع قصاصات كان لا بد من لصقها ببعضها لاحقا وتقديمها إلى الأرشيف الوطني. ويمكن أن تنتهك هذه الإجراءات قانون السجلات الرئاسية، الذي ينص على أن هذه السجلات هي ممتلكات حكومية ويجب الحفاظ عليها.