loader-img-2
loader-img-2
23 November 2024
- ٢٢ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
الروبوتات تحدث طفرة في العمليات الجراحية بدبي
الروبوتات تحدث طفرة في العمليات الجراحية بدبي
أرســت الجراحات الروبوتية المتقدمة في دبـي معايير جديدة في مستويات الدقة والسلامة بدءاً من عمليات استئصال الأورام وصولًا إلى جراحات العظام، حيث تواصل دبي الاستثمار في التكنولوجيا وتطوير الذكاء الاصطناعي لمواصلة الارتقاء بكفاءة قطاع الرعاية الصحية في الإمارة. وكمثال على ذلــك، نجح نظام “دافنشي” الجراحي المتطوّر خلال عملية جراحية معقدة، في استئصال ورم خبيث في المبيض يزن 5 كيلوغرامات من رحم سيدة تبلغ 44 عاماً عن طريق شق صغير لا يزيد طوله على 2 سم، مما سمح لها بالعودة إلى المنزل من دون آلام تُذكر في غضون ساعات من انتهاء العملية. إضافة إلى ذلك استعاد راكــب دراجـــات نارية قدرته على الحركة بعد خضوعه لأول جراحة استبدال الركبة بمساعدة الروبوت، ونجحت الجراحة في تقليل وقت التعافي والحد من الألم بشكل ملحوظ. كما خضع مريض آخر يعاني من مضاعفات حصوة المرارة المعقدة لجراحة بمساعدة الروبوت، ونجحت الجراحة في إزالة الحصوة بأقل قدر من المخاطر. الأنظمة الروبوتية.. سوق واعد سريع النمو يشهد سوق الأنظمة الروبوتية الطبية في دولة الإمارات نمواً متسارعاً، حيث يتوقع أن تصل قيمة الاستثمارات في أنظمة الروبوتات الطبية إلى 182 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2025 ، بمعدل نمو مستقر يبلغ 14.2 %. ويرجع هذا الارتفاع الكبير إلى عدة عوامل منها مناخ الاستثمار الممتاز، والبنية التحتية المتقدمة، والمبادرات الحكومية التي تستهدف توسيع نطاق استخدام الروبوتات في قطاع الرعاية الصحية، وذلك بما يتماشى مع استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كوجهة عالمية للذكاء الاصطناعي. يحتضن نظام الرعاية الصحية في إمارة دبي أحدث التقنيات الروبوتية مثل نظام “دافنشي ”XI الذي يعد ثورة حقيقية في عالم الجراحة الروبوتية ويستخدم على نطاق واسع في كافة مراكز الرعاية الصحية في الإمـــارة، إذ يمتلك الـروبـوت العديد من المزايا التكنولوجية فائقة التطور التي تسمح للجراحين بإجراء عمليات معقدة، مثل خاصية الرؤية ثلاثية الأبعاد المحسنة والأذرع الروبوتية ذات نطاق الحركة الأوسع من اليد البشرية، بالإضافة إلى العديد من الإمكانيات المذهلة التي تمكن الجراحين من إجراء العمليات بدقة بالغة وتفادي المضاعفات وتلف األنسجة. تستخدم الأنظمة الروبوتية طرقا جراحية طفيفة التوغل من خلال شقوق متناهية الصغر، مما يساهم في الحفاظ على الأنسجة المحيطة بالجرح. تــؤدي هـذه الإجراءات إلى أقل قـدر من النزيف والجروح، والحد من الشعور بالألم بعد الجراحة. وبالتالي يمكن للمريض التعافي بشكل أســرع وقضاء فترة إقامة أقـل في المستشفى والعودة إلى حياته الطبيعية. إن كافة هذه المزايا تجعل الجراحات الروبوتية الخيار المفضل للمرضى في عصر الرعاية الصحية الحديثة. العمليات الجراحية عن بعد: مستقبل الجراحة الروبوتية لا تقتصر إمكانيات الجراحة الروبوتية المتقدمة في إمارة دبي فقط على غرف العمليات.. ففي عرض تقديمي مبهر تمكن جراح في دولة الإمارات من التحكم في ذراع روبوتية عن بعد لإجراء جراحة لعالج سكتة دماغية على مسافة تمتد لأكثر من 7,000 كيلومتر على جهاز محاكاة المريض في كوريا الجنوبية، حيث أظهر هذا العرض للعالم القدرات الهائلة لتقنيات الجراحة عن بعد في علاج الحالات الطارئة مثل السكتة الدماغية والمشكلات القلبية والوعائية. وعلى الرغم من أن الجراحة عن بعد لاتزال في مراحلها الأولى، إلا أنها أظهرت نتائج مذهلة حتى الأن مما يجعلها أداة حيوية لإنقاذ آلاف الأرواح حول العالم. جراحات روبوتية بجهود بشرية هناك تركيز متزايد على بناء قدرات الجراحين على استخدام أنظمة الجراحة الروبوتية في مختلف المستشفيات الرائدة في إمــارة دبي وذلـك من خالل إطـلاق البرامج التدريبية المتخصصة الرامية إلى تعزيز مستوى الـدقـة والفعالية خــلال العمليات الجراحية. وفــي هــذا السياق، أعلن المستشفى الأمريكي في دبي، الرائد في الجراحات الروبوتية، عن تدشين وافتتاح أول مركز تدريب للجراحات الروبوتية باستخدام الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بهدف تزويد الجراحين بالتدريب اللازم على الجراحة الروبوتية وإكسابهم الخبرة المتعمقة لتلبية متطلبات الإجراءات بمساعدة الروبوتات المتطورة. وأصبحت الروبوتات جزءاً أساسيا لا غنى عنه في غرف العمليات، غير أنها مجرد ابتكارات لا يمكنها أن تحل محل الخبرات البشرية. فهي أدوات متطورة تعمل على تعزيز قدرات الجراحين ومساعدتهم على إجراء الجراحات المعقدة بدقة أكبر عبر طرق أقل توغلاً، إضافة إلى فوائدها العديدة المتمثلة في خفض المضاعفات المحتملة وتسريع وتيرة الشفاء والتعافي. وأسهمت الاستثمارات المتزايدة في تكنولوجيا الروبوتات الجراحية والبرامج التدريبية المتخصصة والبنية التحتية الطبية المتطورة في تعزيز مكانة قطاع الرعاية الصحية في دبي، ومن المتوقع أن تقوم هذه الروبوتات التي يديرها خبراء الجراحة بدور كبير في تشكيل مستقبل الرعاية الصحية في الإمارة.
الروبوت البشري Digit يحصل على أول وظيفة رسمية
الروبوت البشري Digit يحصل على أول وظيفة رسمية
حصل الروبوت البشري Digit على أول وظيفة رسمية، إذ وقعت Agility Robotics صفقة متعددة السنوات مع GXO، أكبر مزود للخدمات اللوجستية التعاقدية في العالم، لنشر الروبوتات البشرية في مختلف العمليات اللوجستية. وحتى الآن، كانت صناعة الروبوتات البشرية كلها وعودًا وتجارب. ونظرًا إلى أهميتها في النشر النهائي للتكنولوجيا الجديدة، فإنها تتضمن عددًا صغيرًا من الروبوتات وغالبًا لا تتحول إلى أي شيء أكثر أهمية. وأعلنت Agility Robotics أنها أبرمت صفقة رسمية بعد تجربة ناجحة مع شركة الخدمات اللوجستية العملاقة GXO. وتعد المهمة الأولى للروبوت البشري Digit هي نقل الأكياس البلاستيكية حول مصنع جورجيا سبانكس. ولم يكشف أي من الطرفين على وجه التحديد عن عدد الروبوتات البشرية التي تنقل الأكياس البلاستيكية وتضعها على أحزمة النقل، وهو ما يعني على الأرجح أن الرقم لا يزال صغيرًا. وعند الحديث عن عشرات أو مئات الآلاف، فإن الأطراف المعنية عادة ما تكون حريصة على نشر تلك المعلومات. وتؤجر Agility Robotics الأنظمة بصفتها جزءًا من نموذج RaaS، أي الروبوتات بصفتها خدمة، بدلًا من شرائها مباشرةً. ويسمح هذا النموذج للعميل بتأجيل التكاليف الأولية الكبيرة لمثل هذا النظام المعقد، مع الاستمرار بالوصول إلى الدعم وتحديثات البرامج. وبدأت GXO بتجربة الروبوت البشري Digit في العام الماضي. وأعلنت شركة الخدمات اللوجستية سابقًا صفقة تجريبية مع Apptronik، وهي شركة منافسة لشركة Agility Robotics. وشددت Agility Robotics على تركيزها على عائد الاستثمار، وقالت: "فخورون بحقيقة أننا الشركة الأولى التي تنشر روبوتات بشرية في موقع العميل، مما يؤدي إلى تحقيق إيرادات وحل مشكلات الأعمال في العالم الحقيقي". وأضافت: "ركزنا دائمًا على المقياس الوحيد الذي يهم، وهو تقديم القيمة للعملاء من خلال تشغيل Digit، وهذا النشر المهم يرفع مستوى الصناعة بأكملها". وتعد Agility Robotics متقدمة على بقية السوق من ناحية التطوير والنشر، لذلك ليس من المستغرب أن تكون أول من يحقق إنجازًا رئيسيًا جديدًا. وبدأت أمازون تجربة أنظمة Agility Robotics في مستودعاتها في شهر أكتوبر الماضي، من دون إصدار إعلان رسمي فيما يتعلق بالخطوات القادمة.
أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات التي ظهرت في مؤتمر
أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات التي ظهرت في مؤتمر "ليب" بالسعودية
الرياض- شهد مؤتمر "ليب" (LEAP) -الذي اختتمت فعالياته اليوم الخميس في المملكة العربية السعودية تحت شعار "نحو آفاق جديدة"- عرض آخر ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في مجالي الذكاء الاصطناعي وبرمجة الروبوتات، إلى جانب مناقشة قضايا الاقتصاد الابتكاري والمدن الذكية والتقنية النظيفة والتقنيات التعليمية. واستقطب المؤتمر -الذي تنظمه وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية- 100 ألف مبتكر تقني وخبير من جميع أنحاء العالم، لاكتشاف الأفكار الخلاقة والرائدة وبناء مستقبل أكثر ابتكارا. كما شهد مؤتمر "ليب" مشاركة عمالقة قطاع التقنية في العالم، ومنهم شركة "مايكرو فوكس" (Micro Focus) المتخصصة في تقديم الحلول البرمجية، والتي تعد أحد أكبر مزودي برامج المؤسسات في العالم، حيث استعرضت في المؤتمر أحدث تقنياتها الرقمية وتكنولوجيا الحوسبة السحابية، مؤكدة التزامها بتحفيز الابتكار وتنمية المنظومة التقنية الشاملة في المملكة. وأكد المدير العام لشركة "مايكرو فوكس" في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا توفيق درباس أن المملكة العربية السعودية تشهد تحولات تقنية ضخمة، خاصة بعد إطلاق رؤية 2030، ويعزز مؤتمر "ليب" مكانة المملكة بوصفها مركزا رئيسيا للتقنية والابتكار. واعتبر درباس أن المؤتمر مثل فرصة مهمة للترويج للتطور الذي تعيشه المملكة في شتى المجالات، خاصة في المجال التقني، مشيرا إلى أن "ليب" يمثل منصة عالمية للمنظومة الشاملة للابتكار وعامل جذب للشركات التقنية والاستثمارات ولاعبا مهما في عملية التحول الرقمي محليا وعالميا. وخلال اليوم الأول من مؤتمر "ليب" عرضت شركة "آيف تيك" (AuveTech) أول مركبة مستقلة تعمل بالهيدروجين في العالم، فيما كان أفضل تفاعل جسدي مع الواقع الافتراضي بالمؤتمر من جانب شركة "بي هابتكس" (bHaptics) المتخصصة في صناعة ملحقات ألعاب الواقع الافتراضي في العالم. 9 مليارات دولار استثمارات كما شهدت النسخة الثانية من مؤتمر "ليب" إعلان عدد من الشركات العالمية استثمارات بقيمة تتجاوز 9 مليارات دولار لدعم التقنيات المستقبلية وريادة الأعمال الرقمية والشركات الناشئة التقنية تعزيزا لمكانة المملكة بصفتها أكبر اقتصاد رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وفي هذا الصدد، أعلنت شركة "مايكروسوفت" (Microsoft) استثمار 2.1 مليار دولار في سحابة عالمية فائقة النطاق في المملكة، فيما أعلنت شركة "ميتا" (Meta) افتتاح أول أكاديمية "ميتافيرس" في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومقرها المملكة، إلى جانب استثمارات عالمية ومحلية بـ4.5 مليارات دولار في مجالات متعددة، فيما تعتزم شركة "هواوي" (Huawei) استثمار 400 مليون دولار لإنشاء منطقة سحابية لخدماتها في المملكة. أول روبوت بشري سعودي وخلال فعاليات مؤتمر "ليب" تم الكشف عن أول روبوت بشري صنع بأيادٍ سعودية ويحمل اسم "سارة". وجرى تصنيع الروبوت "سارة" بالتعاون بين السعودية الرقمية وشركة "كيو إس إس" (Qss)، وبإمكانه التواصل مع جميع الزائرين والتفاعل معهم وتأدية جميع الرقصات الشعبية والرد على استفسارات الزوار. ويحتوي الروبوت "سارة" على كاميرا تعمل بالذكاء الاصطناعي، حيث بإمكانه التعرف على مسافة الأشخاص الذين يقفون أمامه ويبدأ جلسة الحوار بعد أن يرحب به الزائر بجملة "هلا سارة". كما يحتوي الروبوت على نموذج مدرب مسبقا يتعرف على اللهجات السعودية المختلفة وتحليل الجمل وفهم محتواها، ثم تقديم الجواب المناسب وإرساله على شكل نص. ولفهم الإنسان من منظور الروبوتات يقدم مهندس الروبوتات الياباني والرائد في الذكاء الاصطناعي الدكتور هيروشي إيشيجورو الروبوت "جيمونويد" (Geminoid) الذي يشبهه، والذي سيشارك في العرض الخاص بمستقبل الروبوتات والتفاعلات بين الإنسان والآلة. واستضاف المؤتمر أيضا رائدة الفضاء الدكتورة ميريت مور لعرض تجربتها في برمجة الروبوتات والذكاء الاصطناعي، كما شاركت شركة "ماجيك كيز" (Magic Keys) في المعرض، وذلك بتقديم تجربة واقع معزز لزوار المعرض من خلال أبرز منتجاتها التقنية. وقد مثل مؤتمر "ليب" فرصة للشركات والمؤسسات السعودية لاستعراض منتجاتها وإسهاماتها التقنية، حيث قدمت شركة "عِلم" السعودية مجموعة من الحلول والمنتجات الرقمية، منها خدمة "موجز"، وخدمة "ضامن"، و"مؤشر الأسعار"، و"محفظة الهوية الرقمية"، و"منتجات الابتكار"، وهي خدمات تتعلق بالمعاملات المالية والبيع عبر الإنترنت. وتتبنى "عِلم" استخدام أحدث المفاهيم في عالم الرقمنة، مثل الأتمتة وتقنيات الذكاء الصناعي وتحليل البيانات. أما عملاقة صناعة النفط في العالم (أرامكو) فقد أعلنت عن شراكة إستراتيجية مع شركة "زوم" (Zoom)، حيث تهدف هذه الشراكة إلى بناء أول مركز بيانات عالمي في المملكة لدعم منظومة التحول الرقمي، ومن المتوقع أن يتصل المركز بشبكة مركز بيانات زوم العالمية ليخدم المملكة والمنطقة. إسهامات سعودية وبالتعاون مع أرامكو السعودية كشفت "زوم" أيضا عن مشروع التطوير المشترك للحلول التقنية المبتكرة لقطاع الطاقة. وإلى جانب ذلك، تهدف الشراكة إلى الإسهام في أنشطة التحول الرقمي بقطاعات السوق المختلفة، مثل الطاقة والصناعة والتعليم والرعاية الصحية. كما شاركت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) في النسخة الثانية لمؤتمر "ليب" كشريك للبيانات والذكاء الاصطناعي، وقدمت عددا من البرامج والمبادرات التي أطلقتها، ولها دور في تعزيز ريادة المملكة في مجالي البيانات والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى استعراض دورها كممكِّن تقني للجهات الحكومية في المملكة تحقيقا لأهداف رؤية المملكة 2030. بدورها، استعرضت شركة الاتصالات السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات (سلام) -التي تصدرت مؤخرا شركات الاتصالات الأسرع نموا في المملكة بحسب تصنيف "غلوبال براندز" (Global Brands)- رؤيتها المستقبلية لدفع التحول الرقمي وبناء مستقبل أخضر. وقدمت الشركة من خلال جناحها التفاعلي تصورات لرؤية المملكة للمستقبل الرقمي، والدور الذي ستلعبه التقنيات الحديثة في تعزيز ودفع مسيرة التحول الرقمي. عربيا، أعلنت جمعية شركات تقنية المعلومات الأردنية (إنتاج) أن الجناح الأردني في مؤتمر "ليب" ضم 15 شركة أردنية متخصصة في عدد من المجالات التقنية، أبرزها "أنلاتكس" (Analytics)، و"إسكادينيا" (ESKADENIA)، و"سي غاردز" (CGuards)، و"أوبتيمازا" (OPTIMIZA). كما شاركت في المؤتمر مئات الشركات العالمية، منها "إريكسون" (Ericson)، و"هواوي"، و"آي بي إم" (IBM)، و"أمازون" (Amazon)، و"أوراكل" (Oracle) وشركات أخرى في مجال التقنية، بالإضافة إلى أكثر من 400 شركة تقنية ناشئة عالمية ومحلية. وكان وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي عبد الله بن عامر السواحة قد أعلن عن استثمارات تزيد على 9 مليارات دولار (34 مليار ريال) لدعم التقنيات المستقبلية وريادة الأعمال الرقمية والشركات الناشئة التقنية، وشملت استثمار شركة مايكروسوفت 2.1 مليار دولار في سحابة عالمية فائقة النطاق في السعودية، واستثمار شركة أوراكل 1.5 مليار دولار لتوسيع أعمالها من خلال إنشاء عدد من المناطق السحابية الجديدة في المملكة.