المغنية العالمية أديل قررت إنفاق الملايين من أموالها، على تجديد منزلها في بيفرلي هيلز، الذي اشترته قبل عامين بقيمة 46 مليون جنيه إسترليني من سيلفستر ستالون، ولكنها احتفظت بتمثاله الخاص الموجود في المنزل الفخم، أو كما يمكن أن يُطلق عليه "القصر". وعلى الرغم أن ستالون حرص على إتقان كل ركن به؛ فإن أديل تريد أن تعيد تصميمه وبناءه بالكامل، لتضع بصمتها عليه.
قصر أديل الحالي، الذي لم تنتقل للعيش فيه حتى الآن، عندما كان ملكاً لستالون كان يحتوي على ثماني غرف نوم و12 حماماً، وفي تقرير لصحيفة "The sun" البريطانية، كشفت أن المغنية سوف تنفق من الملايين الإضافية في هدم المنزل وتجديده وإضافة طابق جديد بالكامل، بالإضافة إلى بناء مرآب يتسع لما يصل إلى خمس سيارات فاخرة، ويُذكر أنها طلبت الشهر الماضي الحصول على تصريح بناء.
وقال مصدر مقرب من أديل: "عندما اشترت أديل المنزل، لم تكن تنوي تغيير الكثير، لكن لديها فريق من أشهر مصممي هوليوود الذين اقترحوا الطابق الإضافي". وتابع: "سيكون المنزل عملاقاً عند الانتهاء منه، سيبدو مذهلاً ويستحق العناء حتى يصل لهذه المرحلة، وتريد أديل أن يكون هذا المنزل هو المنزل الذي تعيش فيه إلى الأبد مع ابنها أنجيلو وشريكها ريتش بول".
