loader-img-2
loader-img-2
23 October 2024
- ٢٠ ربيع الآخر ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
الجيش الإسرائيلي ينفي استهداف منشأة للصليب الأحمر في غزة
الجيش الإسرائيلي ينفي استهداف منشأة للصليب الأحمر في غزة
نفى الجيش الإسرائيلي مزاعم استهداف منشأة تديرها اللجنة الدولية للصليب الأحمر في قطاع غزة، في حادث قالت السلطات الصحية بالقطاع والخاضعة لسيطرة حركة حماس إنه أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل. ووفقا لتحقيق أولي، لم يكن هناك هجوم مباشر على منشأة للصليب الأحمر، حسبما قال الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت. وأضافت أنه سيواصل التحقيق في الحادث. وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر قد قالت في وقت سابق على منصة التواصل الاجتماعي (إكس) إن مكتب اللجنة في المواصي بالقرب من رفح تضرر من القصف بعد ظهر أمس الجمعة. وكان المبنى محاطا بمئات المدنيين النازحين الذين يعيشون في خيام، بمن فيهم موظفو اللجنة الدولية. وأضافت اللجنة الدولية أن "إطلاق النار بشكل خطير بالقرب من المنشآت الإنسانية يعرض حياة المدنيين والعاملين في المجال الإنساني للخطر". ووفقا للمنظمة، فإن الأطراف المتحاربة على علم بمكان وجود المرافق الإنسانية. وسقطت قذائف من العيار الكبير على بعد أمتار قليلة فقط من المكتب أثناء الحادث. ولم تذكر اللجنة الدولية للصليب الأحمر الجهة المسؤولة عن القصف.  
هنية: سنتعامل مع أي مبادرة تؤمن مطالبنا بوقف حرب الإبادة على شعبنا
هنية: سنتعامل مع أي مبادرة تؤمن مطالبنا بوقف حرب الإبادة على شعبنا
شدد هنية خلال ندوة حوارية على أن لدى الحركة "أولوية هي وقف الحرب الإجرامية على شعبنا، والنظر للمصالح المشتركة مع محور المقاومة، سواء في لبنان وغيرها من الجبهات في اليمن والعراق وسوريا ومكونات الأمة". وأشار هنية في كلمته إلى مستجدات المفاوضات السياسية لوقف إطلاق النار في غزة، قائلا: "إن حماس لديها مطالب محددة بوقف إطلاق النار الدائم، والانسحاب الكامل، والإعمار، وتبادل الأسرى، والإغاثة لشعبنا وكل ما يتعلق بالحصار". وأضاف أن هذه المطالب هي "مطالب شعبنا والمقاومة وكل أحرار الأمة، والحركة تخوض المفاوضات على قاعدة هذه الأسس، وقد وصلت إلى المحطة الأخيرة منذ 6 مايو بموافقتها على الورقة المصرية القطرية المدعومة أمريكيا، لكن الكيان عاود وضع ملاحظات عليها تمس جوهر هذه المطالب". وقال هنية أن الاستراتيجية التفاوضية لإسرائيل "تقوم على تحشيد ضغط إقليمي ودولي" للضغط على حماس للقبول بالرؤية الإسرائيلية التي تمس أسس المطالب الفلسطينية. ولفت إلى أن الحرب على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي "لا يديرها فقط جيش الاحتلال بل الإدارة الأمريكية وحلفاؤها من قوى الاستعمار الغربي"، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ترأس بنفسه اجتماع مجلس الحرب الإسرائيلي في جلسة استغرقت سبع ساعات لوضع أهداف القضاء على المقاومة وحماس.
نتنياهو: لن نخرج من غزة قبل تدمير
نتنياهو: لن نخرج من غزة قبل تدمير "حماس" بالكامل
وقال نتنياهو اليوم الخميس: "لن ننسحب من غزة قبل إعادة جميع المختطفين ولن نخرج قبل تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية". وأضاف: "لن نتخلى عن النصر الكامل وهذا موقفي ومن يعارض فليعارض علنا". وأشار إلى أنه "ملتزم بإعادة جميع المختطفين الأحياء والأموات منهم على حد سواء". ويتوقف مصير أحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة إلى حد بعيد على رجلين هما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقائد حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار. ويخضع كلاهما لضغوط سياسية وشخصية كبيرة تؤثر على عملية صنع القرار، كما لا يبدو أن أيا منهما في عجلة من أمره لتقديم تنازلات لإنهاء الحرب المستمرة منذ 8 أشهر، وإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في القطاع. وقد طلبت "حماس" التي قبلت بالمقترح "تعديلات" واعترض نتنياهو على جوانب منه، رغم أن واشنطن عرضته في إطار خطة إسرائيلية. وعلى الجانب الآخر، تعرض نتنياهو طوال فترة الحرب لانتقادات واتخذ موقفا متشددا بشأن وقف إطلاق النار وقال إنه لن يوقف حربه حتى التدمير الكامل لقدرات "حماس" العسكرية وتلك الخاصة بقدرتهم على الحكم. وبعد حملة الاستقالات من حكومة الحرب، تعين على نتنياهو أن يوازن بين الضغوط الداخلية، ومطالب إدارة بايدن التي تروج لأحدث اقتراح لوقف إطلاق النار، ومطالب عائلات الأسرى الذين يرون أن الاتفاق هو السبيل الوحيد لإطلاق سراح أحبائهم. ومؤخرا صعّدت عائلات أسرى إسرائيليين في غزة احتجاجاتها للضغط على الحكومة من أجل التوصل إلى اتفاق مع حماس لإطلاق سراح أبنائهم، إلا أن العملية العسكرية التي بدأتها تل أبيب في 6 مايو الماضي في رفح جنوب القطاع، عرقلت ذلك. جدير بالذكر أن إسرائيل تواصل حربها المدمرة على غزة رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.  
المتحدث باسم
المتحدث باسم "اليونيسف": الحرب على غزة هي حرب على الأطفال
شدد متحدث اليونيسف جيمس إلدر في تصريح على أن "قتل الأطفال والدمار في قطاع غزة لن يجلبا السلام للأطفال أو المنطقة"، مشيرا إلى أن "التأثير الذي تحدثه الحرب على الصبيان والفتيات يؤكد الاعتقاد السائد بأن الحرب على غزة هي حرب على الأطفال". وأفاد بأن "المشاهد التي رصدتها في المستشفيات خلال زيارتي لقطاع غزة فظيعة والأطباء هنا يتحلون بروح هائلة"، مبينا أنه خلال الحرب على غزة قتل أكبر عدد من زملائه في الأمم المتحدة، أكثر من أي صراع آخر في تاريخ الأمم المتحدة. يذكر أنه للمرة الأولى، أضاف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش القوات المسلحة الإسرائيلية إلى "قائمة العار" التي تضم الأطراف المتحاربة التي ترتكب انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في النزاعات المسلحة. ونسبت الأمم المتحدة بالفعل أكثر من 8700 ضحية من الأطفال إلى القوات الإسرائيلية بين 2015 و2022. لكن في 2023، يفترض أن حجم الانتهاكات كان أكبر من أن يتجاهله الأمين العام. وخلص تقريره الجديد إلى أن القوات الإسرائيلية مسؤولة عن 5698 انتهاكا، بما فيه قتل وتشويه الأطفال والهجمات على المدارس والمستشفيات. وأشار التقرير أيضا إلى أكثر عن 23 ألف انتهاكا جسيما أبلغ عنها، لكن لم يتم التحقق منها، من قبل جميع الأطراف ضد 19887 طفلا فلسطينيا.
منظمة الصحة العالمية تحذر من تفاقم الأزمة الصحية في الضفة الغربية
منظمة الصحة العالمية تحذر من تفاقم الأزمة الصحية في الضفة الغربية
دعت المنظمة في بيان إلى "الحماية الفورية والفعالة للمدنيين والنظام الصحي في الضفة الغربية". وأعربت المنظمة عن أسفها لأن تدفق المصابين يزيد من عبء "الرعاية الطارئة في مؤسسات صحية تعاني بالفعل من الضغط" ولا يمكنها العمل إلا بنسبة 70% من طاقتها بسبب نقص الأموال. وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن الحصول على الرعاية الصحية معقد أيضا في الضفة الغربية بسبب إغلاق نقاط عبور بين إسرائيل والضفة، وانعدام الأمن وإغلاق قرى بكاملها. وقالت المنظمة إن الأزمة المالية الخطيرة التي تفاقمت بسبب احتجاز إسرائيل منذ 7 أكتوبر حصة متزايدة من الضرائب التي تجبيها من الفلسطينيين قد أدت إلى "تلقي العاملين الصحيين نصف رواتبهم فقط منذ عام تقريبا" في حين أن "45% من الأدوية الأساسية نفدت من المخزون". ومنذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة في 7 أكتوبر، قتل 521 فلسطينيا بينهم 126 طفلا، وأصيب أكثر من 5200 بينهم 800 طفل، في أعمال عنف في الضفة الغربية، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وتقدر السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية من جهتها أن ما لا يقل عن 545 شخصا قتلوا على يد القوات الإسرائيلية أو مستوطنين منذ 7 أكتوبر.
لا حياة تساوي أكثر من أخرى.. خبراء أمميون ينددون باستخدام إسرائيل شاحنة مساعدات في تحرير رهائن
لا حياة تساوي أكثر من أخرى.. خبراء أمميون ينددون باستخدام إسرائيل شاحنة مساعدات في تحرير رهائن
اعتبر الخبراء في ملخص لتقريرهم نشره مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان عبر موقعه، ما وقع في النصيرات واحدة "من أبشع الأعمال في الاعتداء الإسرائيلي المدمر ضد الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر، والذي أدى إلى مقتل أكثر من 36 ألف فلسطيني، وإصابة أكثر من 80 ألفا، وتشريد وتجويع مليوني شخص في غزة، في حين أن العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية مستمر أيضا بلا هوادة". وقال الخبراء: "في الثامن من يونيو، دخلت القوات الإسرائيلية بمساعدة جنود أجانب، وفق ما يزعم، إلى النصيرات متنكرين كنازحين وعمال إغاثة في شاحنة للمساعدات إنسانية. وقد داهمت تلك القوات المنطقة بعنف، واعتدت على الأهالي بهجمات برية وجوية مكثفة، ونشرت الرعب والموت واليأس". وأعرب الخبراء عن ارتياحهم بعودة الرهائن الإسرائيليين، ولكنهم كرروا إدانتهم للقوات الإسرائيلية "لاختبائها غدرا في شاحنة مساعدات إنسانية قادمة من الرصيف البحري الذي بنته الولايات المتحدة، وكان يهدف إلى تسهيل المساعدة الإنسانية". وأوضح الخبراء "أن ارتداء ملابس مدنية للقيام بعملية عسكرية يشكل غدرا، وهو أمر محظور تماما بموجب القانون الدولي الإنساني، وهو بمثابة جريمة حرب. إن هذه التكتيكات تضع عمال الإغاثة وإيصال المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها في خطر أكبر وتكشف عن مستوى غير مسبوق من الوحشية في الأعمال العسكرية الإسرائيلية، وعدد القتلى الكبير في العملية يؤكد استهتار إسرائيل الصارخ بحياة الفلسطينيين"، مشددين على أنه "لا توجد حياة تساوي أكثر من حياة أخرى". وكان الجيش الإسرائيلي قد نفى استخدام شاحنات مساعدات أو رصيف المساعدات في عملية تحرير الرهائن الأربعة في الثامن من يونيو. وأكدت القوات الأمريكية أنه "تم إنشاء الرصيف المؤقت على ساحل غزة لغرض واحد معين، وهو المساعدة في نقل المساعدات الإضافية المنقذة للحياة التي تشتد الحاجة إليها في قطاع غزة". وأعلن الجيش الأمريكي تفكيك الرصيف المؤقت بسبب الأحوال الجوية وإقامته في ميناء أسدود الإسرائيلي، وأكدت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم" في بيان عبر إكس أنه "ستتم إعادة تثبيت الرصيف بسرعة على ساحل غزة بعد انقضاء فترة ارتفاع مستوى البحر وسيتم استئناف تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة". وقالت شاينا لو، المسؤولة بالمجلس النرويجي للاجئين: "هناك مخاوف كبيرة بشأن قبول السكان للمساعدات عبر الرصيف... مثل هذه التصورات تعرض عملياتنا وموظفينا للخطر لأن الناس قد يهاجموننا إذا اعتقدوا أننا عملاء سريون" بحسب وكالة رويترز. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن استعادة أربعة أسرى إسرائيليين أحياء في عملية لقواته في مخيم النصيرات بقطاع غزة، كانوا محتجزين منذ شن حماس عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر. وأسفرت العملية الإسرائيلية في مخيم اللاجئين بالنصيرات عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيا وإصابة أكثر من 400 آخرين من المدنيين.
ملك الأردن يدعو إلى العمل بشكل فاعل لتنسيق وتوحيد جهود الاستجابة الإنسانية في غزة لوقف الكارثة
ملك الأردن يدعو إلى العمل بشكل فاعل لتنسيق وتوحيد جهود الاستجابة الإنسانية في غزة لوقف الكارثة
جدد الملك عبد الله الثاني التأكيد خلال لقاءات مع قادة دول ورؤساء حكومات ووفود مشاركين في قمة مجموعة السبع بإيطاليا، على ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين. والتقى العاهل الأردني في إيطاليا بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس البرازيلي لويز أناسيو لولا سيلفا، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وبيّن الملك عبد الله الثاني أهمية استمرار إرسال المساعدات الإنسانية لأهالي غزة بشكل كاف ومستدام ومواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا". يذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى قرارا يدعو لتنفيذ الخطة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين بين إسرائيل وحماس على 3 مراحل، والتي أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن في أواخر مايو الماضي. وينص المقترح في مرحلته الأولى على وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع يرافقه انسحاب إسرائيلي من المناطق المأهولة في غزة، وإطلاق سراح بعض الأسرى الإسرائيليين وتحرير أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. - المرحلة الثانية التي ستتضمن الإفراج عن كافة الرهائن الأحياء المتبقين، بمن فيهم الجنود الرجال، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، ويتحول وقف إطلاق النار المؤقت بحسب العبارات التي استخدمها الاقتراح الإسرائيلي إلى "وقف دائم للأعمال العدائية" في حال أوفت حركة حماس بالتزاماتها. - المرحلة الثالثة التي تبدأ فيها خطة إعادة إعمار كبرى لغزة، وستتم أيضا خلالها إعادة رفات من تبقى من الرهائن الذين قتلوا إلى عائلاتهم. هذا، ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على غزة والتي تسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة وأدت إلى نزوح أكثر من 85 بالمئة من سكان القطاع بواقع 1.9 مليون شخص بالإضافة إلى مقتل 37266 منذ السابع من أكتوبر الماضي.
بلينكن: جميع الدول في الشرق الأوسط تؤيد الخطة الخاصة بغزة
بلينكن: جميع الدول في الشرق الأوسط تؤيد الخطة الخاصة بغزة
أعاد بلينكن إلى الأذهان خلال مؤتمر دولي بشأن مساعدة سكان قطاع غزة، عقد في الأردن، يوم الثلاثاء، أن "14 عضوا (في مجلس الأمن الدولي) صوتوا إلى جانبها (الخطة) ولم تعارضها أي دولة"، مشيرا إلى أن المقترحات حظيت بتأييد "جميع من وراء هذه الطاولة تقريبا، والجامعة العربية، ودول المنطقة". واتهم بلينكن حركة "حماس" بأنها الجهة الوحيدة التي "تعرقل التقدم نحو الصفقة"، حسب قوله. وتابع: "وبالتالي رسالتي الأولى والأساسية لجميع الحكومات والمنظمات الدولية والإنسانية التي تريد تخفيف المعاناة الرهيبة في غزة هي أن عليكم أن تجعلوا "حماس" توافق على الصفقة، وأضغطوا عليهم بشكل علني وبشكل خاص أيضا". وأشار إلى أن المقترح الذي تجري مناقشته الآن يتطابق تقريبا مع المقترح الذي قدمته "حماس" في 6 مايو. يذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى يوم الاثنين قرارا يدعو إلى تنفيذ المقترح بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين على ثلاث مراحل، والذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 مايو الماضي.
حماس حول تسليم قطر ومصر ردا بشأن مقترح وقف النار: ينص على وقف تام للعدوان وانسحاب كامل من غزة
حماس حول تسليم قطر ومصر ردا بشأن مقترح وقف النار: ينص على وقف تام للعدوان وانسحاب كامل من غزة
وصدر عن حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في فلسطين بيان جاء فيه: "الأخ إسماعيل هنية ( رئيس المكتب السياسي لحركة"حماس") والأخ زياد نخالة (أمين عام حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين) في مقدمة وفد مشترك من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي" قام بتسليم رد فصائل المقاومة مساء اليوم للإخوة القطريين خلال لقاء مع رئيس الوزراء القطري (الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني)، كما تم إرسال الرد للإخوة المصريين". وأضاف البيان: ""يضع الرد الأولوية لمصلحة شعبنا الفلسطيني، وضرورة وقف العدوان المتواصل على غزة بشكل تام، والانسحاب من كامل قطاع غزة". وتابع: "أبدى الوفد الفلسطيني جاهزيته للتعامل الإيجابي للوصول إلى اتفاق ينهي هذه الحرب ضد شعبنا انطلاقاً من الشعور بالمسؤولية الوطنية". جدير بالذكر أنه يوم الاثنين الماضي، تبنى مجلس الأمن الدولي مشروع قرار أمريكي بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة بموافقة 14 عضو وامتناع روسيا عن التصويت، حيث أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن هذا القرار غامض، ويعتمد على إتفاقات يديرها وسطاء غير واضح عما يتفاوضون عليه وعلى ماذا وافقت إسرائيل. وينص المقترح في مرحلته الأولى على وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع يرافقه انسحاب إسرائيلي من المناطق المأهولة في غزة، وإطلاق سراح بعض الأسرى الإسرائيليين وتحرير أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ورغم أن بايدن وصف المقترح بأنه إسرائيلي، فإن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، شدد على مواصلة الحرب حتى تدمير "حماس"، وقد تؤدي الانقسامات السياسية الداخلية في إسرائيل إلى تعقيد الجهود الدبلوماسية الأمريكية. ومن الواضح أن الأمريكيين يضعون المسؤولية الأساسية على "حماس" في قبول المقترح، كما يتضح من مشروع القرار ومن تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي دعا دول المنطقة إلى "ممارسة ضغط" على الحركة الفلسطينية. وبحسب مصادر دبلوماسية، فإن عددا من أعضاء المجلس أبدوا تحفظات شديدة على النسختين السابقتين للنص الأمريكي خاصة الجزائر التي تمثل المجموعة العربية وروسيا التي تتمتع بحق النقض "الفيتو". ومنذ شن إسرائيل حربها الانتقامية على قطاع غزة، عقب هجوم "كتائب القسام" في السابع من أكتوبر الماضي، يواجه مجلس الأمن صعوبات في إصدار مواقف موحدة. وسبق أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض "الفيتو" في أكثر من مناسبة ضد قرارات كانت تدعو إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة.  
مجلس الأمن يتبنى قراراً لوقف إطلاق النار في غزة
مجلس الأمن يتبنى قراراً لوقف إطلاق النار في غزة
 تبنى مجلس الأمن الدولي اليوم "الاثنين" مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة يدعم اقتراحا طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. وامتنعت روسيا عن التصويت، في حين وافقت بقية الدول الأخرى الأعضاء بالمجلس وعددها 14 على مشروع القرار. وطرح بايدن في 31 مايو خطة من ثلاث مراحل لوقف إطلاق النار، واصفها إياها بأنها مبادرة إسرائيلية. وتساءل بعض أعضاء مجلس الأمن عما إذا كانت إسرائيل قد قبلت خطة إنهاء القتال في غزة. ويرحب مشروع القرار بمقترح وقف إطلاق النار الجديد "الذي قبلته إسرائيل، ويدعو حماس إلى قبوله أيضا، ويحث الجانبين على تنفيذ كل بنوده دون تأخير أو شروط". وقالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد في كلمة أمام المجلس قبل التصويت "ننتظر أن توافق حماس على اتفاق وقف إطلاق النار الذي تدعي أنها تريده.. فمع مرور كل يوم تستمر معاناة لا داعي لها". ويتناول مشروع القرار تفاصيل المقترح وينص على أنه "إذا استغرقت المفاوضات أكثر من ستة أسابيع في المرحلة الأولى، فإن وقف إطلاق النار سيستمر طالما استمرت المفاوضات". وطالب المجلس في مارس بوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس. ويحاول مفاوضون من الولايات المتحدة ومصر وقطر منذ أشهر التوسط لإبرام اتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار. وتقول حماس إنها تريد نهاية دائمة للحرب في قطاع غزة وانسحاب إسرائيل من القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة. وبدأت إسرائيل حملة عسكرية على حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة عقب الهجوم الذي شنه مسلحو الحركة على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر الماضي. وتشير إحصائيات إسرائيلية إلى أن أكثر من 1200 شخص قتلوا واقتيد أكثر من 250 رهينة إلى غزة في هجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول على البلدات الإسرائيلية. ويعتقد أن أكثر من 100 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة. وشنت إسرائيل هجوما على قطاع غزة جوا وبرا وبحرا، وهو ما أدى وفقا لما تقوله السلطات الصحية في القطاع إلى مقتل أكثر من 37 ألف فلسطيني. 
مسؤول مصري يكشف تأثيرات سلبية لعملية استعادة الرهائن الـ4 على مفاوضات الصفقة بين حماس وإسرائيل
مسؤول مصري يكشف تأثيرات سلبية لعملية استعادة الرهائن الـ4 على مفاوضات الصفقة بين حماس وإسرائيل
وأضاف المسؤول المصري، الذي لديه معرفة بالمحادثات، لشبكة CNN: "لن يكون الأمر سهلا". وقصفت إسرائيل وسط غزة بشدة أثناء تنفيذها عملية لإنقاذ 4 رهائن، مما أسفر عن مقتل أكثر من 200 فلسطيني وإصابة كثيرين آخرين، وفقا لمسؤولي مستشفى في غزة. وكانت مصر، إلى جانب قطر، تساعد في تنسيق المفاوضات بين إسرائيل وحماس. وفي الأسبوع الماضي، أجرى وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن سلسلة من المكالمات الهاتفية مع حلفاء رئيسيين في الشرق الأوسط، لتوجيه تهديدات محددة لحماس، كجزء من حملة عاجلة لدفع الحركة لقبول أحدث اقتراح إسرائيلي لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن، الذي من شأنه أن يوقف القتال في غزة. ومن المتوقع أن يتوجه بلينكن إلى الشرق الأوسط، هذا الأسبوع، حيث سيزور مصر وإسرائيل والأردن وقطر "لإجراء مناقشات مع الشركاء بشأن الحاجة إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار يضمن إطلاق سراح جميع الرهائن"، بحسب ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، الجمعة. وكانت وزارة الخارجية المصرية قالت في بيان، مساء السبت، إن "مصر أدانت بأشد العبارات، الاعتداءات الإسرائيلية على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 150 من المدنيين الفلسطينيين، وإصابة المئات، في انتهاك سافر لكافة أحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وجميع قيم الإنسانية وحقوق الإنسان". وأكد بيان الخارجية المصرية أن "مصر حملت إسرائيل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن هذا الاعتداء السافر"، مطالبة "بامتثالها لالتزاماتها كقوة قائمة بالاحتلال، ووقف الاستهداف العشوائي الذي يطال الفلسطينيين المدنيين، بما في ذلك المناطق التي نزحوا إليها، والتدمير الغاشم لكافة خدمات البنية التحتية في القطاع".
"سي إن إن" تؤكد نقلا عن مسؤول مشاركة قوات أمريكية بالهجوم الدامي في النصيرات وسط غزة
وجاء ذلك بعد أن أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، عن استعادة أربعة رهائن إسرائيليين أحياء في عملية لقواته في مخيم النصيرات بقطاع غزة، كانوا أسرى منذ شن حماس "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر. من جهتها، أكدت حركة "حماس" تعليقا على استعادة إسرائيل 4 من أسراها في غزة، أن المقاومة ما زالت تحتفظ بالعدد الأكبر في حوزتها من الأسرى الإسرائيليين وهي قادرة على زيادة غلتها منهم. واِشارت الحركة إلى أن "ما كشفت عنه وسائل إعلام أمريكية وعبرية حول مشاركة أمريكية في العملية الإجرامية التي نفذت اليوم، يثبت مجددا دور الإدارة الأمريكية المتواطئ، ومشاركتها الكاملة في جرائم الحرب التي ترتكب في قطاع غزة، وكذب مواقفها المعلنة حول الوضع الإنساني، وحرصها على حياة المدنيين". وكانت شبكة "سي إن إن" قد ذكرت في وقت سابق أن القوات الإسرائيلية استعدت لأسابيع لعملية اليوم، بمشاركة مئات الأفراد من الجيش الإسرائيلي، وجهاز المخابرات الداخلي، ووحدة خاصة من الشرطة.
"هيئة البث الإسرائيلية": حماس تغير تكتيكاتها القتالية وقياداتها الميدانية الأولى في غزة
وأشارت "مكان" في تقرير لها إلى أن هذه الإجراءات تعتبر بمثابة تغييرات في صف قيادات الحركة الفلسطينية. واعتبرت أنه "في أعقاب عمليات التصفية التي نالت من عدد من قيادات "حماس" خلال الأشهر الأخيرة الماضية، عمدت الحركة الفلسطينية إلى تقسيم قطاع غزة لقسمين: شمال وجنوب". وذكر مصدران في قطاع غزة مطلعان على التفاصيل أنه "على ضوء التقسيم الجديد للقطاع، أصبح قائد شمالي القطاع هو عز الدين حداد، قائد لواء غزة". وأشارت المصادر إلى أن "حداد، الذي صعد من القاع في لواء غزة وشغل منصب قائد سرية وكتيبة ولواء، تم تكليفه بمسؤولية كامل شمال قطاع غزة، لاستعادة قدرات حماس في الشمال أيضا". واعتبرت المصادر أن "الترميم الذي ظهر على شكل عودة عناصر "حماس" إلى جباليا أدى إلى إطلاق عملية للجيش الإسرائيلي هناك". أما من يواصل قيادة الجزء الجنوبي من القطاع فهو "محمد السنوار الذي يتولى القيادة منذ اغتيال مروان عيسى".
بلينكن يسافر إلى الشرق الأوسط للضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة
بلينكن يسافر إلى الشرق الأوسط للضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سيسافر إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، وذلك في الوقت الذي تحاول فيه واشنطن الضغط على إسرائيل وحركة (حماس) للقبول باقتراح لوقف إطلاق النار قدمه الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي. وفي زيارته الثامنة للمنطقة منذ بدء الجولة الأخيرة من الصراع في قطاع غزة، سيزور بلينكن مصر وإسرائيل والأردن وقطر ويجتمع مع كبار الدبلوماسيين هناك. وتأتي زيارة بلينكن بعد أن أوضح بايدن خطة جديدة لوقف إطلاق النار لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر وفي وقت يتصاعد فيه التوتر بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية ويشير كلا الطرفين إلى استعدادهما لخوض مواجهة أكبر. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان: "سيناقش الوزير كيف سيستفيد الإسرائيليون والفلسطينيون من مقترح وقف إطلاق النار". وأضافت الوزارة: "سيشدد على أنه سيخفف المعاناة في غزة وسيتيح زيادة المساعدات الإنسانية بصورة ضخمة وسيسمح للفلسطينيين بالعودة إلى أحيائهم". وتكرر توقف المحادثات التي تتوسط فيها مصر وقطر وغيرهما لترتيب وقف لإطلاق النار بين إسرائيل و(حماس) في حرب غزة. وينحي كل طرف باللائمة على الآخر في عدم إحراز تقدم. وقالت وزارة الخارجية إن وقف إطلاق النار سيتيح أيضاً تحقيق الهدوء بطول الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان وسيهيئ الظروف لتعزيز اندماج إسرائيل مع دول الجوار العربية. وأضافت الوزارة "سيواصل الوزير أيضاً التشديد على الحاجة لمنع تصعيد الصراع أكثر من ذلك". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء، إن إسرائيل مستعدة لتحرك قوي في الشمال. وكان قد حذر في ديسمبر من أن بيروت ستتحول "إلى غزة" إذا بدأ حزب الله حرباً شاملة. وذكرت وزارة الخارجية أن بلينكن، خلال وجوده في الأردن، سيحضر مؤتمراً حول الاستجابة الإنسانية لغزة.  
37 قتيلا بضربة إسرائيلية على مدرسة للأونروا في غزة
37 قتيلا بضربة إسرائيلية على مدرسة للأونروا في غزة
أعلن مستشفى في قطاع غزة اليوم "الخميس" ارتفاع عدد قتلى الغارة الجوية الإسرائيلية على مدرسة تابعة للأونروا في وسط غزة إلى 37 قتيلا، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الضربة قائلا إنها تؤوي "مجمعا لحماس". وعلى صعيد الجهود المبذولة للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة، حضّ الرئيس الأمريكي جو بايدن و16 من أبرز قادة العالم، بعضهم من أوروبا وأمريكا اللاتينية حركة حماس "الخميس" على قبول المقترح المعروض بهذا الشأن. مع مرور ثمانية أشهر على اندلاع الحرب في غزة بعد هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل، يستمر القصف الاسرائيلي على القطاع واستهداف مناطق عدة في وسطه وكذلك رفح في الجنوب، بحسب مصادر طبية وشهود. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن "الخميس" أنه نفذ ضربة جوية "مميتة" على مدرسة تابعة للأونروا في وسط غزة قال إنها تؤوي "مجمعا لحماس" وأوضح في بيان أن "طائرات مقاتلة نفذت ضربة دقيقة استهدفت مجمعا تابعا لحماس داخل مدرسة للأونروا في منطقة النصيرات"، مضيفا أنه تم "القضاء" على عدد من المسلحين. وأكد مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح استقبال "37 شهيدا" جراء الغارة. وقال المتحدث باسم الخارجية الامريكية ماثيو ميلر إن الولايات المتحدة تدعو اسرائيل إلى التحلي بــ"شفافية كاملة"، وخصوصا عبر "إعلان أسماء الاشخاص" الذين قتلوا في الضربة.  
الأونروا: إسرائيل قصفت مدرسة في غزة
الأونروا: إسرائيل قصفت مدرسة في غزة "من دون سابق إنذار"
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" "الخميس" إن إسرائيل قصفت "من دون سابق إنذار" مدرسة تابعة لها في قطاع غزة لجأ إليها آلاف النازحين الفلسطينيين. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني عبر منصة "إكس" :"تعرضت مدرسة أخرى تابعة للأونروا تحولت إلى ملجأ، لهجوم، هذه المرة في النصيرات في المناطق الوسطى. تعرضت للقصف من قبل القوات الإسرائيلية خلال الليل من دون سابق إنذار للنازحين أو للأونروا". وأوضح المفوض العام للأونروا أن المدرسة كانت تؤوي ستة آلاف نازح عندما تعرضت للقصف. من جهته، صرح المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي دانيال هغاري مساء "الخميس" بأن تسعة "إرهابيين" قتلوا حين قصفت مقاتلات مبنى المدرسة. واضاف هغاري عبر التلفزيون أن المقاتلات هاجمت ثلاثة صفوف كان يتحصن فيها نحو ثلاثين مقاتلا من حركتي الجهاد الإسلامي وحماس. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق أن طائراته نفذت ضربة جوية "دقيقة ومميتة" على مدرسة تابعة للأونروا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة قال إنها تؤوي "مجمعا لحماس". وفي وقت سابق "الخميس"، أكد مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح استقبال "37 شهيدا" جراء الغارة على مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). وأضاف المفوض العام للأونروا "إن مهاجمة أو استهداف أو استخدام مباني الأمم المتحدة لأغراض عسكرية يعد تجاهلا صارخا للقانون الدولي الإنساني". وأوضح لازاريني أن المنظمة الأممية "تتقاسم إحداثيات جميع منشآتها "بما في ذلك هذه المدرسة" مع الجيش الإسرائيلي وأطراف النزاع الأخرى".