انتقد مؤسس تليغرام "بافل دوروف" من جديد السياسات التي تتبعها شركة آبل تجاه التطبيقات ومطوري البرامج. وأشار دوروف في مدونة له على الإنترنت إلى "أن شركة آبل بقيت أسبوعين تتحقق من التحديث الجديد لتليغرام، ما حرم مستخدمي التطبيق من الحصول على الميزات الجديدة التي يقدمها التحديث". كما كتب دوروف في قناته على "تليغرام" إن "عملية التحقق من التطبيق قبل وضعه في متجر تطبيقات آبل غير شفافة، وآبل لا تقدم أية تعليقات". وأعرب عن ثقته بأن "مطوري التطبيقات الأقل شهرة يواجهون مشكلات أكثر في هذا الأمر".  ويعتقد دوروف "أن مثل هذه التأخيرات التي تتعلق بالتحقق من التطبيقات من جانب آبل تحرم مطوري البرمجيات من أرباحهم"، وخصوصاً أن المطورين مضطرين لدفع نحو 30% من عائدات تطبيقاتهم لشركتي غوغل وآبل مقابل عرض برمجياتهم وتطبيقاتهم في المتجرين الإلكترونيين التابعين لكلتا الشركتين. وأشار مؤسس "تليغرام" إلى أن "الهيئات المختصة بشؤون البرمجة والإنترنت في الاتحاد الأوروبي وعدة بلدان تنظر بشكل دوري إلى مثل هذه الانتهاكات، لكن هذا الأمر لا يعوض الضرر الاقتصادي التي تسببها الانتهاكات للمبرمجين والمطورين

سرّبت بعض مواقع الإنترنت أن غوغل تنوي طرح نظام Android 13 بشكل رسمي العام الجاري وتبعا لمنشور ورد في موقع 9to5Google فإن "غوغل قد تصدر النسخة التشغيلية من Android 13 أوائل سبتمبر المقبل. وأشار الموقع "إلى أن الإصدار التجريبي الواسع النطاق من النظام الجديد سيحمل معه العديد من التصحيحات الرقمية للأخطاء البرمجية التي كانت تؤثر على أداء عمل الهواتف والأجهزة الذكية، بما فيها الأخطاء التي كانت تؤثر على تشغيل الوسائط المتعددة". وكانت غوغل قد أطلقت في مايو الفائت نسخة اختبارية من Android 13، وأبرز الميزات التي حملتها النسخة هي ميزات الخصوصية الجديدة التي تزيد من تحكم صاحب الهاتف بالتطبيقات وإمكانية وصولها إلى ملفات جهازه، إذ بات بإمكان المستخدم معها تحديد أنواع الملفات التي يستطيع التطبيق الوصول إليها بطريقة أكثر تفصيلا. وحصل مستخدمو أندرويد على ميزات إضافية لخدمات Material You، تمكنهم من التحكم بشكل دقيق بألوان وأشكال خلفيات واجهات الاستخدام في أجهزتهم.

هناك تحذير جديد لملايين مستخدمي "اندرويد" حيث اكتشف خبراء الأمن 13 تطبيقاً شائعاً تسبب الفوضى في الهواتف الذكية. ويوجد لدى البرامج الخبيثة، التي رصدها فريق الأمان في McAfee، القدرة على ملء الأجهزة بإعلانات لا نهاية لها ومتطفلة للغاية والتي تنبثق باستمرار وتسيطر على الشاشة بأكملها. وبمجرد التنزيل يجري تثبيت هذه البرامج الإعلانية المزعجة والتي يكاد يكون من المستحيل إيقافها. ولجعل الأمور أسوأ، تقوم بعض التطبيقات تلقائياً بتغيير اسمها ورمزها مما يجعل تعقبها وإزالتها من الجهاز أكثر صعوبة. ويبدو أن معظم هذه التطبيقات تتنكر في شكل تطبيقات لتنظيف الهاتف، تهدف إلى تخليص الأجهزة من البرامج والأخطاء غير المرغوب فيها. لتقوم ببساطة في الواقع، بفعل العكس تماماً. وللمساعدة في زيادة عدد التنزيلات، قام اللصوص الإلكترونيون بتوصيل هذه التطبيقات بمواقع التواصل الاجتماعي. وإليك جميع التطبيقات التي حذفتها غوغل، وإذا قمت بتثبيت أي منها فمن الضروري أن تجدها وتزيلها دون تأخير. • Junk Cleaner. • EasyCleaner . • Power Doctor. • Super Clean. • Full Clean. • Fingertip Cleaner. • Quick Cleaner. • Keep Clean. • Windy Clean. • Carpet Clean. • Cool Clean. • Strong Clean. • Meteor Clean. ووفقاً لبيانات القياس عن بُعد من McAfee، تؤثر هذه البرامج الخبيثة ومتغيراتها على مجموعة واسعة من البلدان التي تشمل بشكل أساسي كوريا الجنوبية واليابان والبرازيل، ولكن تم رصدها أيضاً في المملكة المتحدة والولايات المتحدة.

نشرت غوغل احتفالاً ب ١٥ عاماً من ميزة التجوّل الافتراضي بدأت ميزة "التجوّل الافتراضي" في عام 2007 كفكرة يصعب تحقيقها لإنشاء خريطة للعالم بزاوية 360 درجة. ومنذ ذلك الحين، التقطنا معًا ما يزيد عن 220 مليار صورة وتمكّنا من تغطية أكثر من 16 مليون كيلومتر في 100 بلد ومنطقة. واستطعنا خلال هذه المدة أن نساعد المستخدمين في استكشاف الفضاء والمحيطات ومختلف الأماكن المذهلة، ومَن منّا لم يبحث عن منزله باستخدام هذه الميزة أيضًا. وتُعد ميزة "التجوّل الافتراضي" المُقدّمة من خلال "خرائط Google" تمثيلاً افتراضيًا للأماكن المحيطة بنا على "خرائط Google"، وتتكون من ملايين الصور البانورامية. ويأتي محتوى "التجوّل الافتراضي" من مصدرين هما Google والمساهمون. من خلال جهود جماعية، تتيح للمستخدمين في كل مكان استكشاف العالم افتراضياً. كما طرحت غوغل ميزة جديدة وهي السفر عبر الزمن حيث من الممكن الآن استكشاف مدى تغيُّر الأماكن بمرور الزمن من خلال صور سابقة لها عبر ميزة "التجوّل الافتراضي" على تطبيق "خرائط Google".