loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
كوريا الجنوبية تستضيف اجتماعاً رفيع المستوى لمنع تهريب أسلحة الدمار الشامل لأول مرة
كوريا الجنوبية تستضيف اجتماعاً رفيع المستوى لمنع تهريب أسلحة الدمار الشامل لأول مرة
أعلنت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، اليوم الأربعاء، أنه من المقرر أن تستضيف كوريا الجنوبية اجتماعاً رفيع المستوى للدول الملتزمة بحظر تهريب أسلحة الدمار الشامل، وذلك لأول مرة الأسبوع المقبل، وذلك في ظل التوترات بشأن اختبارات الأسلحة التي تجريها كوريا الشمالية. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أن منتدى  مبادرة الانتشار الأمني سوف يعقد الثلاثاء المقبل في جزيرة جيجو بجنوب البلاد، يليه إجراء تدريب إيسترن إيندوفر 23، لتعزيز قدرات مواجهة انتشار أسلحة الدمار الشامل. وستشارك وفود أكثر من 70 دولة في الاجتماع، من بينها الولايات المتحدة واليابان واستراليا. وستتضمن التدريبات أنشطة مواجهة انتشار أسلحة الدمار الشامل، ويشمل ذلك عمليات اعتراض بحرية ومصادرة. ومن المنتظر أن تجرى التدريبات في المياه الدولية جنوب شرق جزيرة جيجو بكوريا الجنوبية، فيما من المقرر أن تحشد الدول المشاركة سبع سفن وست طائرات، فضلاً عن تشكيل مركز تنسيق متعدد الجنسيات للتعاون في مجال مشاركة المعلومات والإجراءات البحرية الأخرى.  
كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تجريان تدريبات جوية مشتركة
كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تجريان تدريبات جوية مشتركة
أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، تدريبات جوية مشتركة، بمشاركة قاذفة قنابل استراتيجية طراز "بي-52" ومقاتلات شبح أمريكية طراز "إف-22". وتأتي هذه التدريبات في إطار جهود تعزيز مصداقية الردع الأمريكي الموسع، بحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع في سول. وأبانت الوزارة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" أن التدريبات جرت في منطقة تحديد الدفاع الجوي جنوب غرب جزيرة جيجو، جنوبي البلاد، وذلك في خضم التوتر الناجم عن إطلاق كوريا الشمالية صاروخين باليستيين متوسطي المدى أول أمس الأحد. كما شاركت في التدريبات أيضاً طائرات شبح "إف -35 آيه" ومقاتلات "إف -15 كيه" من سلاح الجو الكوري الجنوبي. ومن المقرر هذا الأسبوع، أن تشارك طائرات "إف-22" من قاعدة كادينا الجوية في أوكيناوا باليابان في برنامج تدريبي مشترك، ولكنه منفصل، يشمل طائرات "إف -35 آيه" التابعة لسلاح الجو الكوري الجنوبي لتعزيز قدرات الحلفاء في مجال الرد على التهديدات النووية والصاروخية التي تمثلها كوريا الشمالية. وصرحت الوزارة في بيان صحفي: "إن نشر مقاتلات "بي-52 إتش" و "إف-22" هذه المرة جزء من جهد لتعزيز مصداقية الردع الأمريكي الموسع." ويشير "الردع الموسع" إلى التزام الولايات المتحدة باستخدام النطاق الكامل للقدرات العسكرية الأمريكية، بما في ذلك الأسلحة النووية، للدفاع عن حليفتها كوريا الجنوبية. كما أفادت الوزارة: "ستعمل كوريا الجنوبية والولايات المتحدة من أجل تعزيز الموقف الدفاعي المشترك لتحالف كوريا الجنوبية والولايات المتحدة فيما يتعلق بالتهديدات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية من خلال الاستمرار في تعزيز قدرات التحالف، بما في ذلك الردع الأمريكي الموسع ." ويشار إلى أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخين باليستيين "متوسطي المدى" باتجاه بحر اليابان، المعروف أيضا باسم البحر الشرقي، أول أمس، في أحدث عملية إطلاق ضمن سلسلة من عمليات الإطلاق التي أدت إلى زيادة التوترات في شبه الجزيرة الكورية. وجاء الإطلاق الأخير بعد شهر من إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا عابرا للقارات، يعتقد أنه قادر على استهداف القارة الأمريكية بأكملها. ويقول مراقبون إن أحدث إطلاق صاروخي قد يكون رد فعل من بيونج يانج على تبني الأمم المتحدة في الأسبوع الماضي قرارا يدعو إلى بذل الجهود لتحسين أوضاع حقوق الإنسان في الشمال. وصادق مجلس الوزراء الياباني يوم الجمعة الماضي على وثيقة أمنية رئيسية تتضمن "القدرة على الهجوم المضاد"، وهو ما من شأنه أن يمهد الطريق أمام البلاد لشن هجوم مضاد إذا تعرضت اليابان أو الولايات المتحدة لهجوم. وأطلقت كوريا الشمالية أكثر من 60 صاروخا باليستياً هذا العام، مسجلةً رقماً قياسياً غير مسبوق.
انخفاض نسبة صادرات كوريا الجنوبية في أول 20 يوماً من نوفمبر بنسبة 16.7 بالمئة
انخفاض نسبة صادرات كوريا الجنوبية في أول 20 يوماً من نوفمبر بنسبة 16.7 بالمئة
بيّنت بيانات حكومية لكوريا الجنوبية، اليوم الاثنين، أن صادرات البلاد انخفضت بنسبة 16.7% على أساس سنوي في أول 20 يوماً من شهر نوفمبر الجاري، بسبب ضعف الصادرات من الرقائق والأجهزة المحمولة. كما بلغت الصادرات الشهرية للبلاد 33.2 مليار دولار أمريكي في الفترة من 1 إلى 20 نوفمبر، مقارنة بـ 39.8 مليار دولار في العام السابق، بحسب البيانات الصادرة عن دائرة الجمارك الكورية. وتراجعت الواردات بنسبة 5.5% على أساس سنوي إلى 37.6 مليار دولار خلال الفترة المذكورة، ما أدى إلى عجز تجاري قدره 4.4 مليارات دولار. وأظهرت البيانات أن الصادرات من الرقائق، وهي منتج التصدير الأساسي لكوريا الجنوبية، انخفضت بنسبة 29.4%. كما بيّنت بيانات منفصلة من وزارة التجارة أن الصادرات بلغت 52.48 مليار دولار في أكتوبر، بانخفاض5.7% من 55.7 مليار دولار قبل عام. وهذا هو أول انخفاض على أساس سنوي منذ الهبوط بنسبة 3.6% في أكتوبر 2020.
انخفاض صادرات كوريا الجنوبية للمرة الأولى منذ عامين
انخفاض صادرات كوريا الجنوبية للمرة الأولى منذ عامين
أفصحت وزارة التجارة الكورية الجنوبية اليوم الثلاثاء عن تراجع صادرات كوريا الجنوبية خلال أكتوبر الماضي مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، وهو التراجع السنوي الأول للصادرات منذ عامين بسبب تباطؤ الطلب العالمي وسط ارتفاع التضخم والتباطؤ الاقتصادي. ولفتت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء إلى استمرار العجز التجاري لكوريا الجنوبية للشهر السابع على التوالي بسبب ارتفاع أسعار الطاقة العالمية. وانخفضت قيمة صادرات كوريا الجنوبية خلال الشهر الماضي بنسبة 7ر5%  سنوياً لتصل إلى 48ر52 مليار دولار، بحسب البيانات التي جمعتها وزارة التجارة والصناعة والطاقة. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ أكتوبر 2020 التي تشهد فيها صادرات البلاد انخفاضاً سنوياً. في المقابل زادت واردات البلاد بنسبة 9ر9% سنويا إلى 18ر59 مليار دولار خلال الشهر الماضي بسبب ارتفاع أسعار الطاقة العالمية، مما أدى إلى عجز تجاري قدره 7ر6 مليار دولار. كما تجاوزت الواردات الصادرات في كوريا الجنوبية منذ أبريل لماضي، وهي المرة الأولى منذ عام 1995 التي تعاني فيها البلاد من عجز تجاري لمدة سبعة أشهر على التوالي.
رئيس الدولة ونائبه يعزيان الرئيس الكوري في ضحايا حادث التدافع
رئيس الدولة ونائبه يعزيان الرئيس الكوري في ضحايا حادث التدافع
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تعزية إلى الرئيس "يون سوك يول" رئيس جمهورية كوريا في ضحايا حادث التدافع الذي وقع خلال الاحتفالات المقامة في منطقة "ايتايون" وسط العاصمة سيؤول، وأدى إلى وقوع عدد من الوفيات، متمنياً سموه الشفاء العاجل للمصابين. وكذلك بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، برقية تعزية مماثلة إلى الرئيس يون سوك يول. وعبرت دولة الإمارات عن تعازيها الصادقة وتضامنها مع جمهورية كوريا الجنوبية في ضحايا حادث التدافع الذي وقع في "إيتايون" في العاصمة سيؤول، ما أدى إلى وقوع مئات الضحايا. كما عبرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، عن خالص تعازيها إلى حكومة جمهورية كوريا الجنوبية وشعبها الصديق، وإلى أهالي وذوي الضحايا في هذا المصاب الأليم، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. وأهابت سفارة الإمارات في سيؤول برعايا الدولة الموجودين في جمهورية كوريا إلى تجنب الاحتفالات والتجمعات المكتظة لسلامتهم.
تسجيل أعلى مستوى معدلات التضخم في كوريا الجنوبية في 24 عاماً
تسجيل أعلى مستوى معدلات التضخم في كوريا الجنوبية في 24 عاماً
أظهرت بيانات اليوم الثلاثاء ارتفاع أسعار المستهلك في كوريا الجنوبية بأسرع وتيرة منذ ما يقرب من 24 عاماً في يوليو مع ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، في أحدث مؤشر على أن البلاد تكافح ضغوط تضخمية متزايدة. وارتفعت أسعار المستهلك بنسبة 6.3 في المائة على أساس سنوي في الشهر الماضي بتسارع من ارتفاع بنسبة 6 في المائة على أساس سنوي في يونيو، وفقاً لبيانات من مكتب الإحصاء الكوري. وتعد هذه أكبر زيادة سنوية منذ نوفمبر 1998، عندما ارتفعت أسعار المستهلك بنسبة 6.8 في المائة. وارتفعت أسعار المستهلك فوق 2 في المائة في يوليو للشهر السادس عشر على التوالي -هدف التضخم متوسط ​​الأجل للبنك المركزي-. وارتفع معدل التضخم الأساسي الذي لا يشمل أسعار المواد الغذائية والنفط المتقلبة، بمعدل سنوي 3.9 بالمائة على أساس سنوي الشهر الماضي. وزادت الضغوط التضخمية مع ارتفاع أسعار النفط الخام والسلع الأخرى بسبب الحرب التي طال أمدها بين روسيا وأوكرانيا والاضطرابات في سلسلات الإمدادات العالمية. كما أدت عودة الطلب الناجمة عن إلغاء قيود كورونا إلى ضغط تصاعدي على الأسعار.