loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
توقيف الشيخ منصور بن زايد في لندن بسبب دعمه للأثرياء الروس
توقيف الشيخ منصور بن زايد في لندن بسبب دعمه للأثرياء الروس
أفادت الصحيفة البريطانية "التلغراف" يوم الأحد، أن الشيخ منصور بن زايد شقيق رئيس الدولة سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومالك نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، متهم بمساعدة أثرياء روس على التهرب من العقوبات المفروضة عليهم لدورهم في دعم الرئيس بوتين في حربه مع أوكرانيا. وذكرت الصحيفة في تقرير لها أن الشيخ منصور، الذي يشغل منصبي نائب رئيس الوزراء ووزير الديوان الرئاسي، له دور في نقل يخوت ضخمة عائدة لـ "الأوليغارشية الروسية" الذين نقلوا أموالهم وممتلكاتهم إلى الإمارات. وأضافت الصحيفة أن المالك السابق لنادي تشيلسي الإنجليزي الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش كان في طليعة من ساعدهم منصور بن زايد. وجاء في التقرير القانوني الذي قدمه المحامون الجنائيون الدوليون لوزير الخارجية البريطاني أن منصور بن زايد هو الفاعل الرئيسي في تدفق الأصول الروسية التي تخضع للعقوبات إلى الإمارات. وأشارت الصحيفة إلى أن المدعين ضد "منصور بن زايد" طلبوا من الخارجية البريطانية التحقيق في دور الشيخ الإماراتي في تسهيل التهرب من العقوبات. ورصدت مواقع متخصصة بتحركات الطائرات الخاصة "طائرة بوينج دريملاينر" التي يقودها أبراموفيتش في دبي لفترات طويلة منذ بداية الحرب في أوكرانيا، وهي واحدة من عدة طائرات في الإمارات يمتلكها روس خاضعين للعقوبات. كما رصدت مواقع التتبع البحري أيضاً سفينة (Madame Go) والتي تقدر قيمتها بـ 140 مليون جنيه إسترليني قبالة سواحل الإمارات العربية المتحدة. ونقلت الصحيفة عن مكتب محاماة Temple Garden Chambers وكتبت أن الحكومة البريطانية هي واحدة من أقوى المؤيدين لأوكرانيا في الحرب التي شنتها روسيا عليها، وبالتالي يجب التحقيق بجدية مع أي شخص يشتبه في دعمه للروس.
دبي تتصدر قائمة
دبي تتصدر قائمة "بريمير إن" لأفضل الوجهات السياحية في العالم
تصدرت دبي كافة وجهات العالم في الأفضلية والشعبية لدى المسافرين لغرض قضاء العطلات، وذلك بحسب نتائج دراسة حديثة أجرتها سلسلة فنادق "بريمير إن" البريطانية العالمية الشهيرة. وأفادت “بريمير إن” في سياق الدراسة أن أسباب تفضيل المسافرين للعطلات في دبي واختيارهم لها في الصدارة تُعزى لكون دبي وجهة مرغوبة لديهم بسبب شمسها الساطعة الرائعة، ونمط الحياة الراقي المُترف السائد فيها، وشواطئها الساحرة، وثرائها بالمنتجعات والفنادق الفخمة، ومراكز التسوق العصرية، والمطاعم الفاخرة. ومن الجدير بالذكر أن “بريمير إن” أجرت دراستها على عينة من المسافرين ينتمون إلى 21 دولة موزّعة على قارات العالم الست، فيما كانت المنافسة على لقب أفضل وجهات العطلات عالمياً بين مدن تنتمي إلى 136 دولة. وجاءت باريس، وبوسطن، ومدريد، وسنغافورة، ولندن، وكيب تاون، وأمستردام، وكوبنهاغن، وبوينوس أيريس في المراكز من الثاني إلى العاشر ضمن القائمة، على التوالي.