loader-img-2
loader-img-2
23 October 2024
- ٢٠ ربيع الآخر ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
خلل في منصة إكس يُظهر الإعجابات المخفية
خلل في منصة إكس يُظهر الإعجابات المخفية
أكدت منصة إكس (تويتر سابقًا) تعرضها لخلل أمني أدى إلى إظهار الإعجابات الخاصة بالمستخدمين، وذلك بعد مدة وجيزة من إطلاقها ميزة إخفاء الإعجابات. وأرسلت المنصة رسالة إلكترونية للمستخدمين المتأثرين، كشفت فيها عن وقوع الحادث في يونيو الماضي، إذ سمحت ثغرة أمنية برؤية الإعجابات الخاصة بالمستخدمين حتى بعد إخفائها. وأعلنت إكس أن فريقها تلقى معلومات تفيد بأن بعض الإعجابات قد تكون بقيت متاحة للجمهور، وقالت في بريد إلكتروني للمستخدمين المتأثرين: “لقد تواصلنا معك؛ لأن حسابك على منصة إكس قد يكون قد تأثر بهذا الحادث الأمني”. وكانت المنصة تتيح سابقًا للجميع الاطلاع على قائمة الإعجابات الخاصة بالحسابات العامة، ولكنها قررت إخفاءها بسبب ما عدّته “سلوكيات خطأ” من المستخدمين، مثل التردد في الإعجاب بالمحتوى خوفًا من الانتقادات أو المضايقات أو الانتقام من المتصيّدين أو لحماية صورتهم العامة. وأكدت إكس أنها اتخذت الإجراءات اللازمة لحماية خصوصية الإعجابات، مع الإبقاء على إجمالي عدد الإعجابات لكل منشور مرئيًا للجميع. ولم تكشف المنصة عن عدد المستخدمين المتأثرين بالمشكلة، لكن يبدو أنها أثّرت في عدد محدود من الحسابات. ورحبت الأوساط التقنية بكشف إكس عن المشكلة، لكنها دعت إلى مزيد من اليقظة في حماية بيانات المستخدمين، خاصةً بعد وعود المنصة بتوفير الخصوصية الكاملة. وتؤكد تلك الحادثة أهمية تعزيز التدابير الأمنية لمنع حدوث مثل تلك الحوادث مستقبلًا، وضرورة الالتزام بالمزيد من الشفافية في حال وقوع أي حوادث مماثلة، مع إبقاء المستخدمين مطَّلعين دائمًا على أي تطورات تخص أمان بياناتهم.
لحماية الخصوصية..
لحماية الخصوصية.. "إكس" تحجب علامات الإعجاب على صفحات المستخدمين
أعلنت "إكس" (تويتر سابقاً) الخميس أن علامات "الإعجاب" على صفحات المنصة ستصبح خاصة ولن تَظهر للمتابعين، في محاولة لحماية المستخدمين وزيادة التفاعل. ومع التغيير الذي يتضمن إزالة علامة التبويب "الإعجابات" (Likes) في صفحة الملف الشخصي، لن يتمكن المستخدمون بعد الآن من تتبع إعجابات المستخدمين الآخرين لمعرفة اهتماماتهم أو ميولهم السياسية. ويأتي هذا التغيير في وقت أصبحت المنصة أداة أساسية لأصحاب المحتوى اليميني منذ استحواذ إيلون ماسك عليها في أواخر عام 2022، مع ابتعاد عدد متزايد من المستخدمين ذوي الميول اليسارية من الموقع أو توقفهم عن التفاعل. وقالت المنصة للمستخدمين في رسالة "نجعل الإعجابات خاصة للجميع لحماية خصوصيتك بشكل أفضل". وأشارت إلى أن "الإعجاب بالمزيد من المشاركات سيؤدي إلى تحسين قائمة (لك) الخاصة بك". وتتكون قائمة "لك" (For You) من مقاطع فيديو أو منشورات موصى بها لكل مستخدم على حدة بناءً على اهتماماته ومشاركاته السابقة. وقال ماسك في منشور عبر شبكات التواصل: "من المهم السماح للأشخاص بإبداء إعجابهم بالمشاركات من دون التعرض للهجوم بسبب ذلك!". وفي منشور آخر، قال ماسك إن منصة إكس شهدت "زيادة هائلة" في الإعجابات بعد أن أصبحت هذه العلامات خاصة. وقبل التغيير، قال رئيس قسم الهندسة في "إكس" هوفي وانغ إن إظهار علامات الإعجاب لعامّة المستخدمين "يحفّز السلوك الخاطئ". وأضاف "يتجنب كثر الإعجاب بمحتوى قد يكون حاداً خوفاً من انتقام المتصيدين أو لحماية صورتهم العامة".
ماسك في مرمى الانتقادات ثانية.. وسوم على X تفيض عنصرية
ماسك في مرمى الانتقادات ثانية.. وسوم على X تفيض عنصرية
بعد 18 شهراً من إعلان إيلون ماسك العمل على التخلص من "منشورات الكراهية"، قام تطبيق "X " للتواصل الاجتماعي الخاص بالملياردير الأميركي المثير للجدل، بوضع إعلانات في نتائج البحث لما لا يقل عن 20 "هاشتاغ" تستخدم للترويج للتطرف العنصري ومعاداة للسامية، بما في ذلك هاشتاغ "whitepower". فمن خلال البحث في علامات التصنيف "الهاشتاغ" المختلفة المستخدمة للترويج للعنصرية ومعاداة السامية، ومن خلال تصفح حسابات "X "التي غالبًا ما تنشر تعليقات فيها كراهية وعنصرية دينية، تبين وجود العديد من الوسوم التي تحمل شعارات واضحة مثل "whitepride" و"unitethewhite"فضلا عن كلمات أكثر هامشية ومشفرة مثل "groyper" (حركة القوميين البيض عبر الإنترنت) و"kalergi" (نظرية مفضوحة تزعم وجود مؤامرة للقضاء على البيض في أوروبا)، حسب ما نقلت شبكة "إن بي سي" نيوز . "خطاب الكراهية" في حين أن "الهاشتاغات" تشكل نسبة صغيرة مما يتم نشره يوميًا على X، إلا أنها تضاف إلى الأمثلة السابقة التي توضح كيف كافحت المنصة للحفاظ على السيطرة على شبكتها الإعلانية وكيف تتقاطع مع خطاب الكراهية - وهي مشكلة ابتليت بها المنصة منذ سنين. ولم يتضح بعد إلى أي مدى كان المسؤولون في "X" على علم بأن الشركة كانت تحقق الدخل من "الهاشتاغات" المتطرفة قبل تقارير "إن بي سي" نيوز. وبدأ تويتر، كما كانت المنصة معروفة آنذاك، في وضع الإعلانات وسط نتائج البحث في عام 2010 تقريبًا، وفي العام الماضي، نشر بعض المستخدمين على X أنهم شاهدوا إعلانات وسط نتائج البحث عن "heilhitler"، وقام بعض هؤلاء المستخدمين بالتغريد حول هذه المشكلة إلى إدارة X، ما يعني أن الشركة كان من الممكن أن تكون على علم منذ أشهر، على الأقل، أنها كانت تحقق دخلاً من عمليات بحث معينة عن علامات التصنيف التي تنطوي على مشكلات. "إجراء ضد البعض" وبعد أن طلبت "إن بي سي" نيوز التعليق من X على النتائج، بدا أن X قد اتخذ إجراءً ضد ما لا يقل عن خمسة من أصل 20 علامة تصنيف كانت تحتوي على إعلانات سابقًا، ما أدى إلى إزالة قدرة المستخدمين على البحث عن علامات التصنيف. وظلت الـ 15 الأخرى بما في ذلك "whitepower" قابلة للبحث. وفي بيان لشبكة "إن بي سي" نيوز، لم يعترض X على النتائج لكنه قال إن الشركة "اتخذت بالفعل إجراءات بشأن عدد من هذه الشروط وستواصل توسيع نهجها حسب الضرورة". وأكد البيان أيضًا عزم الشركة، الذي تم الإعلان عنه في يناير، على فتح "مركز امتياز" يضم 100 شخص للإشراف على المحتوى. وقال البيان، الذي أُرسل عبر البريد الإلكتروني، إن النتائج التي توصلت إليها شبكة "إن بي سي" نيوز لا تعكس المدى الكامل لممارسات الإنفاذ التي تتبعها الشركة، بما في ذلك ما يتعلق بالمحتوى العنيف. وقال X في البيان: "لدى X قواعد واضحة معمول بها فيما يتعلق بخطاب العنف والكراهية، بالإضافة إلى وسائل حماية قوية مطبقة للمعلنين"، "إحدى أدوات التنفيذ لدينا هي الحد من وصول المنشورات، وهو ما لا ينعكس في هذا البحث." لم يجيب ممثلو X على الأسئلة التي تم إرسالها عبر البريد الإلكتروني حول كيفية تحديد علامات التصنيف التي سيتم إلغاء تحقيق الدخل منها أو حظرها بالكامل. "تغيير للحد من الإعلانات" وفي يوم الخميس، بعد أن نشرت "إن بي سي" نيوز هذا التقرير، قالت X في منشور على أحد حسابات الشركة إنها قامت بتغيير الشهر الماضي للحد بشكل كبير من الإعلانات في نتائج البحث. وقالت الشركة إنها تحتفظ الآن بقائمة من "مصطلحات البحث الآمنة للعلامة التجارية وذات الصلة تجاريًا" وتسمح بالإعلانات على شبكة البحث فقط جنبًا إلى جنب مع تلك المصطلحات أو المصطلحات التي يختارها المعلنون.
حثت تيك توك وميتا وإكس على مراقبة البوستات.. واشنطن منزعجة
حثت تيك توك وميتا وإكس على مراقبة البوستات.. واشنطن منزعجة
وسط الدور الكبير الذي لعبته وسائل التواصل الاجتماعي خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي، وتنامي خطاب الكراهية أحياناً سواء تجاه اليهود أو العرب المسلمين بين مستخدمي تلك المنصات، تحركت الإدارة الأميركية بقوة على ما يبدو. فقد حثت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شركات كبرى في مجال التكنولوجيا، من ضمنها ميتا المالكة لفيسبوك وانستغرام، وإكس وتيك توك على تكثيف جهودها للحد من انتشار المحتوى المعادي للسامية على منصاتها. والتقى ممثلون لشركات، من بينها ألفابيت وميتا ومايكروسوفت وتيك توك وإكس، يوم الخميس الماضي، مع المبعوثة الأميركية الخاصة ديبورا ليبستادت من أجل العمل على رصد معاداة السامية والتصدي لها. فقد حثت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شركات كبرى في مجال التكنولوجيا، من ضمنها ميتا المالكة لفيسبوك وانستغرام، وإكس وتيك توك على تكثيف جهودها للحد من انتشار المحتوى المعادي للسامية على منصاتها. والتقى ممثلون لشركات، من بينها ألفابيت وميتا ومايكروسوفت وتيك توك وإكس، يوم الخميس الماضي، مع المبعوثة الأميركية الخاصة ديبورا ليبستادت من أجل العمل على رصد معاداة السامية والتصدي لها. فطلبت ليبستادت من كل شركة تعيين عضو في فريق السياسة التابع لها للعمل على القضية وتدريب شخصيات رئيسية لرصد معاداة السامية والإبلاغ علنا عن التوجهات في المحتوى المعادي لليهود. إلا أن ليبستادت أوضحت لشبكة "بلومبرغ نيوز" أن الشركات لم تتفق بعد على اتخاذ خطوات طوعية، لكن الإدارة الأميريية تأمل أن يتم التحرك نحو ذلك قريبا. من جهته، قال متحدث باسم منصة تيك توك "رحبنا بالاجتماع ويسعدنا أن نلتقي لمشاركة الحقائق حول الخطوات التي يجري اتخاذها من قبل تيك توك إزاء هذه القضية المهمة ومواصلة الاستفادة من الخبراء في هذا الاجتماع". في المقابل، لم يصدر أي تعليق من قبل ألفابيت ومايكروسوفت وميتا وإكس. أتت تلك التحركات فيما تشهد دول حول العالم ارتفاعا في معدلات معاداة السامية إثر الحرب التي تفجرت على قطاع غزة يوم السابع أكتوبر بعد هجوم شنته حركة حماس على قواعد عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة، وأدت إلى مقتل أكثر من 35 ألف مدني فلسطيني. في حين شكا آلاف الفلسطينيين حول العالم أو المؤيدين للقضية الفلسطينية، من "تحيز" حسب تعبيرهم ضدهم، إذ تم حجب العديد من البوستات من قبل فيسبوك على سبيل المثال المؤيدة لغزة، والشاجبة لعمليات القتل الإسرائيلية. كما اعتبر بعض المنتقدين أن كل معارضة لسياسة "الإبادة الإسرائيلية" حسب قولهم، تعتبر من قبل عمالقة التكنولوجيا أحياناً "معادية للسامية". بينما أعلنت فيسبوك أنها تبحث داخلياً في مسألة حجب تلك التعليقات التي وصفتها بأنها "تحث على الكراهية".
ماسك عن واتساب.. يسرق محادثاتكم ليلاً وأنتم نيام
ماسك عن واتساب.. يسرق محادثاتكم ليلاً وأنتم نيام
انقض ملياردير التكنولوجيا المثير للجدل إيلون ماسك على تطبيق المراسلة "واتساب" محذراً المستخدمين من سرقة محادثاتهم. فقد زعم ماسك في تغريدة على منصة "إكس" أن تطبيق المراسلة الشهير ينقل بيانات المستخدمين الخاصة بانتظام وكل ليلة، مشيراً أيضاً إلى أن بعض المستخدمين ما زالوا يعتقدون أنه آمن. وأكد مقطع فيديو شاركه ماسك في تغريدته، أن واتساب يقوم بتنشيط ميكروفونات هواتف المستخدمين ليلاً حتى في غرف نومهم لنقل كل هذه البيانات المشفرة إلى خوادم الشركة. في حين انقسمت الآراء حول هذه المسألة حيث شارك العديد من الأشخاص مخاوف ماسك،. بينما شكك الكثير من مستخدمي "إكس" وبعض الشخصيات المؤثرة الرئيسية في مجال العملات المشفرة في حقيقية هتلك المزاعم. البعض شكك في المعلومة فيما سأل العديد من المستخدمين الآخرين أيضاً ماسك في التعليقات عما إذا كان لديه دليل قاطع على قيام واتساب بتسريب البيانات الشخصية للمستخدمين مثل الصور والمكالمات والرسائل النصية والرسائل الصوتية. وكان من بينهم رجل الأعمال جون كارماك الذي لديه مليون متابع على "إكس". في المقابل أيد الكثيرون ماسك وشاركوه مخاوفه. بدوره شكك غابور جورباك، المستشار الاستراتيجي لشركة Tether وVanEck، في كلمات ماسك، مشيراً إلى حقيقة أن جميع الرسائل على واتساب من المفترض أن تكون محمية بالتشفير الشامل. ماسك يعلق على ميزة من مايكروسوفت وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، علق مالك "إكس" والرئيس التنفيذي لشركة تسلا وسبيس إكس على ميزة الذكاء الاصطناعي الجديدة التي قدمتها مايكروسوفت. وقدمت الشركة برنامج Recall المدمج في مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بها والمسمى Co-Pilot. وتم تصميم Recall لالتقاط لقطات شاشة منتظمة لجميع أنشطة المستخدم على أجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة. ووفقاً للتوضيح الذي قدمه الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، فقد يرغب المستخدمون لاحقاً في البحث خلال لقطات الشاشة تلك لتذكر ما كانوا يفعلونه على أجهزتهم سابقاً. وأكد أن كل هذه البيانات لن يتم تصديرها من أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم إلى قواعد بيانات مايكروسوفت. من جانبه انتقد ماسك هذا الابتكار، وشبهه بإحدى حلقات سلسلة الأفلام الشهيرة "بلاك ميرور"!