loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
منصور بن زايد يترأس اجتماع مجلس إدارة شركة
منصور بن زايد يترأس اجتماع مجلس إدارة شركة "مبادلة للاستثمار"
ترأس سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة شركة "مبادلة للاستثمار".. اجتماع مجلس إدارة الشركة في "قصر الوطن" في أبوظبي. وأشاد سموه، في بداية الاجتماع، بالأداء القوي والنتائج المالية المتميزة التي حققتها الشركة في ظل الظروف التي يشهدها الاقتصاد العالمي، مؤكداً سموه ثقته التامة في قدرات قيادة وموظفي "مبادلة" على الاستمرار في تحقيق المزيد من الإنجازات في المستقبل. واعتمد المجلس، خلال الاجتماع، تقرير مجلس الإدارة، والبيانات المالية للشركة للعام 2022 ووافق على استثمارات جديدة، كما تم نقاشُ عددٍ من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال حيث جرى اتخاذ القرارات المناسبة بشأنها. وحضر الاجتماع سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي ومعالي خلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية عضو المجلس التنفيذي, العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار، ومعالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية ومعالي الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومعالي عبدالحميد محمد سعيد ومعالي سيف سعيد غباش أمين عام المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي.
منصور بن زايد يؤكد على جهود المصرف المركزي المستمرة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي
منصور بن زايد يؤكد على جهود المصرف المركزي المستمرة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي
أكد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة المصرف المركزي، على جهود المصرف المركزي المستمرة للحفاظ على الاستقرار النقدي والمالي والرقابة على المؤسسات المالية والإشراف عليها، إلى جانب ضمان التشغيل والاستفادة النوعية من البنية التحتية للمدفوعات النقدية والإلكترونية وزيادة التركيز على مواجهة غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب وحماية المستهلكين في قطاع الخدمات المالية. وقال سموه في كلمته بالتقرير السنوي لمصرف الإمارات المركزي لعام 2022: "إن دولة الإمارات تمكنت في العام 2022 من تذليل العقبات التي ظهرت نتيجة لجائحة "كوفيد -19" فانتشرت حملات التطعيم التي عززت المناعة على نطاق واسع. ومع عودة الأنشطة التجارية عالمياً، شهدت معظم الدول المتقدمة والنامية زيادة ملحوظة في التضخم الذي وصل إلى مستويات تجاوزت بكثير أهداف التضخم المحددة في معظم الاقتصادات المتقدمة. وعلى مستوي الاقتصاد الكلي لوحظ ظهور العوامل الدافعة للتضخم، بعد أن تم تخفيف عمليات الإغلاق الذي تم فرضه في أعقاب تفشي جائحة (كوفيد-19)، ومن ذلك الانتعاش القوي في إجمالي الطلب الاستهلاكي والتجاري، والاضطرابات التي طالت سلاسل التوريد العالمية وظروف العمل الصعبة في الأسواق". وأضاف سموه: "وارتفعت وتيرة هذه الدوافع بشكل كبير نتيجة للتوترات الجيوسياسية المتزايدة في بعض مناطق العالم، الأمر الذي أسهم أيضاً بشكل مباشر في ارتفاع أسعار النفط والغاز والسلع الأساسية الأخرى لتسجل مستويات تاريخية. وخلصنا إلى نتيجة في أحدث تقييم لنا أن مخاطر وقوع الاقتصاد العالمي تحت طائلة الركود لا تزال قائمة على المدي القريب، بينما تستمر حالة عدم اليقين بشأن التوقعات على المدي المتوسط". وتابع سموه: “وعلى خلفية حالات عدم اليقين عالمياً، والتوترات الجيوسياسية التي قد تهدد الاقتصاد الكلي، واصل المصرف المركزي تنفيذ سياسة قوية ومرنة في إطار سياسته الاحترازية الكلية والنقدية ومهام عمله الرقابية المستقبلة. وأخذ المصرف المركزي عند وضع سياسته في الاعتبار خريطة الطريق الاستراتيجية التي تنتهجها حكومة الإمارات للحفاظ على القدرة التنافسية للدولة، وضمان نمو اقتصادي مرتفع، وتحقيق التوظيف الكامل لمواطنيها”. وأضاف سموه: "في هذا الصدد، نجد أن إطار السياسة القوي الذي يتبناه المصرف المركزي قد وفر الأساس اللازم لتحقيق النتائج الاقتصادية المستهدفة للدولة، وتمكنت على ضوئها من تسجيل نمو في الناتج المحلي الإجمالي يقدر بنسبة 7.6% في العام 2022". وقال سموه إنه رغم الأوضاع السائدة وارتفاع معدلات التضخم بوجه عام، شهدت دولة الإمارات معدلاً أقل بكثير من متوسط التضخم العالمي البالغ 8.8%، ويعزى ذلك في جانب منه إلى قرار المصرف المركزي بالتوافق مع استراتيجيه نظام الاحتياطي الفيدرالي، ورفع سعر الفائدة إلى 4.4%، فضلا عن ارتفاع سعر صرف الدرهم. وأوضح سموه أن التصنيف الائتماني للدولة ظل مرتفعاً عند "Aa2" و"AA-" من قبل وكالتي "موديز" و"فيتش" على التوالي، في حين كان مستوى الدين العام منخفضاً عند نسبة 40% من الناتج المحلي الإجمالي واستمر منح الائتمان بوتيرة مضطردة لقطاعي الشركات والأفراد على حد سواء بمعدل يدعم النمو الاقتصادي. وقال سموه: “بصفته السلطة الاحترازية الكلية للدولة، أنهى المصرف المركزي معظم تدابير الدعم المؤقتة التي تهدف إلى مساعدة الدولة على مواجهة تداعيات جائحة (كوفيد-19)، حيث عكس هذا القرار عودة النظام المصرفي إلى مستويات القوة المالية لما قبل الجائحة. وقد تجلت النظرة الثاقبة للمصرف المركزي خلال العام الماضي في مواجهة تحديات الاقتصاد الكلي غير المسبوقة والمخاطر الناشئة، في حين أسهمت استجاباته الاستباقية في دعم الاستقرار الاقتصادي وديناميكية الاقتصاد بشكل عام”. وأضاف سموه: "عند النظر إلى المستقبل الماثل أمامنا في العام 2023، والسنوات اللاحقة، أرى أنه من الضروري إبراز أولويتين استراتيجيتين للمصرف المركزي، واللتين تتصدران أيضاً أجندات أعمال الحكومات والبنوك المركزية والمعنيين بوضع السياسات على مستوى العالم. وتتمثل الأولوية الاستراتيجية في بدء المصرف المركزي بتطبيق برنامج التحول الرقمي الذي يساهم في تعزيز البنية التحتية المالية بشك لكبير داخل المصرف المركزي وعلى مستوى الدولة". وتابع سموه: "علاوة على ذلك سوف يسهم المصرف المركزي في مبادرات سياسة الدولة على نطاق واسع ضمن استضافتها لمؤتمر الأطراف (كوب 28). وسيواصل أيضا اتخاذ الخطوات اللازمة لضمان مراعاة مخاطر المناخ وتسهيل التمويل المستدام في الإطار الرقابي للقطاع المالي، كما سيعمد إلى تبني جوانب من مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في سياسته وعملياته الاستثمارية على المدي المتوسط". واختتم سموه كلمته قائلا: "بالنسبة عن مجلس إدارة المصرف المركزي، أود اغتنام هذه الفرصة للتعبير عن فائق امتناني لإدارتنا العليا وموظفينا وجميع شركائنا والأطراف الأخرى ذات الصلة على دعمهم والتزامهم برؤيتنا في مساندة توجهات المصرف المركزي ليكون الأفضل بين نظرائه. لقد حققنا تقدما واضحاً نحو بلوغ هذا الهدف الطموح في العام 2022، كما أنني على يقين تام بأن المصرف المركزي سيواصل مساعيه الثابتة لتحقيق التميز، وضمان ترسيخ نظام مالي مرن، والإسهام في الازدهار المستمر الذي تشهده دولة الإمارات العربية المتحدة".
توقيف الشيخ منصور بن زايد في لندن بسبب دعمه للأثرياء الروس
توقيف الشيخ منصور بن زايد في لندن بسبب دعمه للأثرياء الروس
أفادت الصحيفة البريطانية "التلغراف" يوم الأحد، أن الشيخ منصور بن زايد شقيق رئيس الدولة سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومالك نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، متهم بمساعدة أثرياء روس على التهرب من العقوبات المفروضة عليهم لدورهم في دعم الرئيس بوتين في حربه مع أوكرانيا. وذكرت الصحيفة في تقرير لها أن الشيخ منصور، الذي يشغل منصبي نائب رئيس الوزراء ووزير الديوان الرئاسي، له دور في نقل يخوت ضخمة عائدة لـ "الأوليغارشية الروسية" الذين نقلوا أموالهم وممتلكاتهم إلى الإمارات. وأضافت الصحيفة أن المالك السابق لنادي تشيلسي الإنجليزي الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش كان في طليعة من ساعدهم منصور بن زايد. وجاء في التقرير القانوني الذي قدمه المحامون الجنائيون الدوليون لوزير الخارجية البريطاني أن منصور بن زايد هو الفاعل الرئيسي في تدفق الأصول الروسية التي تخضع للعقوبات إلى الإمارات. وأشارت الصحيفة إلى أن المدعين ضد "منصور بن زايد" طلبوا من الخارجية البريطانية التحقيق في دور الشيخ الإماراتي في تسهيل التهرب من العقوبات. ورصدت مواقع متخصصة بتحركات الطائرات الخاصة "طائرة بوينج دريملاينر" التي يقودها أبراموفيتش في دبي لفترات طويلة منذ بداية الحرب في أوكرانيا، وهي واحدة من عدة طائرات في الإمارات يمتلكها روس خاضعين للعقوبات. كما رصدت مواقع التتبع البحري أيضاً سفينة (Madame Go) والتي تقدر قيمتها بـ 140 مليون جنيه إسترليني قبالة سواحل الإمارات العربية المتحدة. ونقلت الصحيفة عن مكتب محاماة Temple Garden Chambers وكتبت أن الحكومة البريطانية هي واحدة من أقوى المؤيدين لأوكرانيا في الحرب التي شنتها روسيا عليها، وبالتالي يجب التحقيق بجدية مع أي شخص يشتبه في دعمه للروس.
المجلس الوزاري للتنمية يستعرض عدداً من المبادرات والتشريعات لتطوير المنظومة الحكومية
المجلس الوزاري للتنمية يستعرض عدداً من المبادرات والتشريعات لتطوير المنظومة الحكومية
ترأس سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، اجتماع المجلس الوزاري للتنمية والذي تم عقده اليوم في قصر الوطن في العاصمة أبوظبي، وجرت خلاله مناقشة عدد من التشريعات والسياسات والمبادرات الهادفة إلى دعم منظومة العمل الحكومي والاستمرار في تطويرها بما يتواكب مع المتغيرات والمتطلبات المستقبلية. وبحث المجلس خلال جلسته عدداً من المبادرات والسياسات المتعلقة بالتعليم والزراعة وتطوير الاتصالات، كما ناقش عددا من التشريعات المتعلقة بدعم الاقتصاد وتنظيم سير المركبات الثقيلة على الطرق الاتحادية بالتعاون مع سلطات النقل المحلية. واطلع المجلس على نتائج متابعة سير العمل في مجالات العمل الاقتصادي الخليجي المشترك في العمل الخليجي المشترك، ، وتقريراً عن مشاركة الدولة في مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك وجهاز إذاعة وتلفزيون الخليج. وفي التقارير الحكومية ناقش المجلس تقارير ديوان المحاسبة في شأن الحساب الختامي لكل من مصرف الإمارات للتنمية، ومؤسسة الإمارات العامة للبترول، وشركة الإمارات العامة للنقل والخدمات، وذلك عن السـنة المالية المنتهية بنهاية ديسمبر 2021. وفي الشؤون الحكومية استعرض المجلس طلب المجلس الوطني الاتحادي مناقشة موضوع "سياسة الحكومة بشأن تعزيز مشاركة المواطنين في القطاع الصحي"، كما ناقش توصيات المجلس الوطني الاتحادي في شأن سياسات كل من "وزارة الثقافة والشباب"، و"وزارة الطاقة والبنية التحتية" و"برنامج الشيخ زايد للإسكان". وفي الإطار ذاته استعرض المجلس نتائج المشاركة في كل من المؤتمر الوزاري الثاني عشر لمنظمة التجارة العالمية المنعقد بجنيف خلال يونيو الماضي، والقمة العالمية للمرأة في العاصمة التايلندية بانكوك خلال ذات الشهر، ووضع حجر الأساس لمركز سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتعليم وتدريب المرأة في زنجبار بتنزانيا خلال يوليو الماضي.
الشيخ منصور بن زايد يعتمد برنامج سباقات القرية الجديد للقدرة في الوثبة
الشيخ منصور بن زايد يعتمد برنامج سباقات القرية الجديد للقدرة في الوثبة
اعتمد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، رئيس قرية الإمارات العالمية للقدرة، برنامج سباقات القرية للموسم الجديد 2022 – 2023، والذي يتضمن مجموعة من السباقات مختلفة الفئات. ويقام كأس صاحب السمو رئيس الدولة "حفظه الله"، للقدرة، في الموسم الجديد يوم 12 فبراير 2023، بقرية الإمارات العالمية للقدرة بالوثبة. وستنطلق أولى سباقات الموسم الجديد في قرية الإمارات الدولية للقدرة في الوثبة، بالتزامن مع احتفالات اليوم الوطني لمسافة 120 كلم ، حيث يقام السباق في نوفمبر المقبل 27. كما سيقام سباق كأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لملاك الإسطبلات الخاصة للسيدات، يوم 3 ديسمبر المقبل لمسافة 100 كلم، فيما ينطلق يوم 18 فبراير 2023 سباق كأس الشيخة فاطمة بنت منصور بن زايد آل نهيان المخصص للسيدات لمسافة 100 كلم، وفي اليوم الثاني يقام سباق كأس الشيخ محمد بن منصور بن زايد آل نهيان للاسطبلات الخاصة لمسافة 100 كلم. وفي 17 مارس المقبل، يقام سباق كأس الشيخ زايد بن منصور بن زايد آل نهيان للاسطبلات الخاصة لمسافة 100 كلم. وتتضمن السباقات التي تستضيفها قرية الإمارات العالمية للقدرة بالوثبة، مهرجان أبوظبي الذي ينطلق بالسباق المخصص للسيدات لمسافة 100 كلم، الذي يقام يوم 18 مارس، يليه في اليوم الثاني سباق مهرجان أبوظبي المفتوح لمسافة 120 كلم في ختام موسم السباقات بالقرية. كما شكر مسلم العامري مدير عام قرية الإمارات العالمية للقدرة، سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، على الدعم اللامحدود الذي يوليه سموه للسباقات التراثية. وأعرب عن سعادته وفريق العمل بالقرية بتنظيم واستضافة سباقات الموسم الجديد الذي يتألف من سباقات مختلفة للفرسان والفارسات والاسطبلات الخاصة. وقال: "بناء على توجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، يستعد فريق العمل بكامل جاهزيته، لبذل كافة الجهود لاستضافة متفردة للموسم الجديد"، وأشار إلى أن قرية الإمارات العالمية للقدرة بالوثبة، ظلت تمثل المحطة الأبرز للسباقات الكبرى طوال السنوت الماضية، حيث يحرص ملاك الإسطبلات والفرسان والفارسات والمدربون، على المشاركة في جميع السباقات. كما نوه إلى أن فريق العمل بالقرية شرع في وضع التصورات التنظيمية واللوجستية لتوفير أعلى درجات الراحة للمشاركين والمتابعين للسباقات بالقرية. وعبر أيضاً عن أمله في تقديم موسم متميز على المستوى التنظيمي، يجد الجميع خلاله كافة العناصر التي تمكنهم من تقديم أفضل ما لديهم، من أجل إنجاح الحدث، وإخراجه في أبهى صورة.