loader-img-2
loader-img-2
21 November 2024
- ٢٠ جمادى الأولى ١٤٤٦ -

  1. الرئيسية
  2. أخبار
رئيس الوزراء المجري يكشف عن السبب وراء زيارته لموسكو
رئيس الوزراء المجري يكشف عن السبب وراء زيارته لموسكو
 برر رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان زيارته غير المعلنة إلى روسيا بالإشارة إلى التأثير الاقتصادي للحرب الأوكرانية على الاتحاد الأوروبي.  وقال أوربان في التقرير المؤرخ في 5 يوليو والموجه إلى رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل وزعماء الاتحاد الأوروبي:"إن الآثار الاقتصادية السلبية للحرب تضع عبئا كبيراً على الحياة اليومية لمواطنينا وعلى القدرة التنافسية للاتحاد الأوروبي". وكان أوربان قد زار موسكو للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مباشرة بعد زيارته الأولى لأوكرانيا منذ بداية الحرب. وينظر الاتحاد الأوروبي إلى المجر على أنها مقربة من روسيا، وأن تقرير أوربان القصير تبنى وجهة نظر بوتين بشكل كامل بشأن حرب أوكرانيا وشارك التقديرات الروسية المرتفعة بشكل غير واقعي للخسائر الأوكرانية. وقال أوربان إن بوتين يعتقد أن الوقت في هذا الصراع لصالح روسيا، وأشار إلى أن الرئيس الروسي شعر بالدهشة لعدم قبول أوكرانيا العروض الأخيرة لوقف إطلاق النار ومفاوضات السلام. وكرر أوربان توقعات بوتين بانهيار سريع لأوكرانيا في الأشهر المقبلة. ويأتي هذا على الرغم من توقف العمليات الروسي الكبيرعلى خاركيف والانتصارات الأوكرانية الأوسع في شبه جزيرة القرم. وربط الرئيس الروسي باستمرار الشروط التي حددها لإنهاء الحرب بفكرة أنه سيكون من الأفضل قبولها قبل أن يتدهور الوضع في أوكرانيا بشكل أكبر. وفي رسالته، أخبر رئيس الوزراء المجري زملاءه من قادة الاتحاد الأوروبي أنه بناء على محادثاته مع بوتين، "توجد الآن فرصة أكبر" لوقف إطلاق النار وطريق نحو محادثات سلام. وحث التكتل على أخذ زمام المبادرة للضغط من أجل وقف إطلاق النار، حيث تركز واشنطن بشكل متزايد على الانتخابات الرئاسية المقبلة. وأشار أوربان إلى أن "القيادة السياسية التي تقدمها الولايات المتحدة محدودة بسبب الحملة الانتخابية المستمرة".  
موسكو تحذر من أي هجوم أوكراني على القرم
موسكو تحذر من أي هجوم أوكراني على القرم
قال السفير الروسي في واشنطن، أناتولي أنتونوف، إن موافقة الولايات المتحدة على شن ضربات أوكرانية على شبه جزيرة القرم بأسلحة غربية، تشير إلى أن الولايات المتحدة ليست مهتمة بالسلام. وأضاف أنتونوف: «لقد أخضعت واشنطن أعضاء مجموعة السبع بالكامل إلى إرادتها فيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، علاوة على ذلك، شددت واشنطن بشكل كبير من نهجها بشأن مسألتين مهمتين، إنني أشير إلى تسليم طائرات إف 16 إلى نظام كييف، والموافقة غير المشروطة على شن ضربات على شبه جزيرة القرم بأسلحة أمريكية وأسلحة غربية أخرى، مثل هذه الخطوات تظهر مرة أخرى أن الولايات المتحدة لم تكن أبدا مهتمة بالسلام». وأوضح أنتونوف، أنّ روسيا ستعتبر الضربات على شبه جزيرة القرم هجوماً على أي منطقة أخرى في الاتحاد الروسي، داعياً الولايات المتحدة إلى النظر في إجراءات الرد المحتملة من روسيا. وأشار أنتونوف إلى أنّ أوكرانيا تفتقر إلى البنية التحتية لاستخدام طائرات إف 16، والعدد المطلوب من الطيارين وأطقم الصيانة، مضيفاً: «كل هذا يثير مخاوف بشأن مشاركة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في المستقبل في الصراع عندما تقلع الطائرات الأمريكية من مطارات الناتو، ويقودها متطوّعون أجانب».
موسكو تتابع انتخابات التجديد النصفي الأمريكية عن كثب
موسكو تتابع انتخابات التجديد النصفي الأمريكية عن كثب
أفاد نائب وزير الخارجية الروسي "ألكسندر جروشكو" إن موسكو تتابع انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة عن كثب، ولديها علم باقتراحات بعض الجمهوريين لقطع المساعدات العسكرية لأوكرانيا حال فوزهم. وأشارت وكالة "تاس" الروسية للأنباء، اليوم الثلاثاء، إلى أن تصريحات جروشكو جاءت خلال مقطع فيديو، من مقابلة أجراها مع محطة "زفيزدا" التليفزيونية، وبثه على قناة وزارة الخارجية الروسية على تطبيق "تليجرام"، أمس. وصرح الدبلوماسي الروسي: "من الطبيعي أن نتابع التطورات في الولايات المتحدة. نعلم أن عددا من الجمهوريين البارزين يريدون خفض المساعدات العسكرية لأوكرانيا، وينطلق موقفهم من أن ما يفعله الديموقراطيون حاليا أمر غير عقلاني". ووفقاً لـ "جروشكو"، إذا فاز الجمهوريون، ربما تعزز الولايات المتحدة الضغط على الدول الأوروبية فيما يتعلق بميزانيات الدفاع الخاصة بها. وقال نائب وزير الخارجية: "نتذكر أن أحد الشعارات المهمة لـ(الرئيس الأمريكي السابق دونالد) ترامب عندما وصل إلى السلطة، كان مفاده أنه يجب على الأوروبيين أن يدفعوا ثمن الدفاع عن أنفسهم. وبفضل جهوده إلى حد كبير، عززت الدول الأوروبية التزاماتها لزيادة الميزانيات الدفاعية إلى 2%. وهناك أحاديث عن ضرورة أن يصل الإنفاق الدفاعي الآن إلى 3% على الأقل، وستواصل الولايات المتحدة اتباع السياسة التي كانت تتبعها منذ عام 1949".
لافروف يناقض تصريحاته: موسكو تريد تغيير النظام في أوكرانيا
لافروف يناقض تصريحاته: موسكو تريد تغيير النظام في أوكرانيا
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الأحد، بأن موسكو تسعى للإطاحة بالحكومة الأوكرانية، متراجعاً عن تصريحات سابقة مفادها أن قضية القيادة متروكة للشعب الأوكراني. وقال لافروف اليوم، الذي يوافق مرور خمسة أشهر على بداية الغزو الروسي لأوكرانيا، إننا "سنساعد الشعب الأوكراني قطعا على تحرير نفسه من النظام المعادي تماما للشعب والتاريخ". وقال لافروف أيضاً اليوم ، بعد خمسة أشهر من بدء الغزو الروسي لأوكرانيا: "سنساعد بالتأكيد شعب أوكرانيا على تحرير أنفسهم من نظام معادٍ تماماً للشعب وللتاريخ". وفي القاهرة، في بداية رحلة دبلوماسية إلى مصر وإثيوبيا وأوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية لتعزيز الدعم للحرب الروسية، قال إن شعبي روسيا وأوكرانيا سيعيشان معاً في المستقبل. وتأتي تصريحاته بعد أن شددت القيادة الروسية موقفها علناً ​​في الحرب الأوكرانية في الأيام الأخيرة. وهدد لافروف يوم الأربعاء الماضي بالاستيلاء على المزيد من الأراضي خارج إقليم دونباس الواقع شرقي أوكرانيا حيث يتركز معظم الصراع حالياً. كما تناقض لافروف مع تصريحاته التي أدلها في أبريل الماضي بإعلانه عن رغبته في تغيير القيادة السياسية في كييف. وفي مقابلة مع قناة "انديا توداي"، أكد لافروف قائلاً: "ليس لدينا أي خطط لتغيير النظام في أوكرانيا. الأمر متروك للأوكرانيين بشأن نوع القيادة التي يريدون العيش في ظلها".