في تقرير أعدته خدمة الأبحاث للكونغرس الأمريكي عن الاستجابة المحتملة للأمم المتحدة للعملية الروسية بأوكرانيا. فقد أوضح التقرير علي"أنه قد تظهر هناك مقترحات لإعادة النظر في دور الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن،وكذلك للطعن في عضوية روسيا في المنظمة". حيث "أن عدداً متزايداً من الدول الأعضاء قد يتحدي مشاركة روسيا في اجتماعات مجلس الأمن والتصويت علي القضايا المتعلقة بالأزمة الأوكرانية،فضلاً عن استمرار مشاركتها وعضويتها في الأمم المتحدة".