ثم تراجعت أديل وطلبت منها بأن تقوم بإيقاف الفيلتر "يا فتاة أزيلي هذا الفيلتر عن وجهي". ثم سألت: "لماذا نقوم باستخدام هذا النوع من الفلاتر؟ نحن لا نبدو هكذا"، لترد عليها الفتاة بالموافقة على ما ذكرته.
بالمقابل كان صراخ الجمهور يعلو وسط تفاعل وضحك كبيرين.
ثم سألتها لاحقاً عن اسمها وعن المكان الذي جاءت منه والمكان الذي ولدت فيه، وفي اللحظة التي سألت أديل الفتاة عن أفضل ذكرياتها في مرحلتي الطفولة والشباب، حتى بدأت الفتاة بالبكاء لا تصدق ما تعيشه وبأن أديل معها وتلتقط السيلفي برفقتها. حاولت أديل أن تهدأ من توتر الفتاة وأخبرتها بأنها "لا تريد لجنيفر لوبيز أن تراها تبكي".
من بين الحضور كانت شانيا توين التي يبدو أن أديل لم تلمحها خلال الحفل، ولكن بعدما شاركت صورة رأتها وقد وضعت قبعة كبيرة على رأسها. وكتبت أديل بما معناه في صورة شاركتها على خاصية الستوري بما معناه "أشكر الله أنك ارتديت قبعة.. كنت سأحرق نفسي لو رأيتك! أعشقك ولا أصدقك بأنك أتيت إلى حفلي".
لترد عليها شانيا توين بما معناه "أشكر الله بأن عيوننا لم تلتق.. كل ما يمكنني أن أفكر فيه ردة فعل كل هؤلاء الفانز بأن تحرق أديل نفسها في منتصف العرض"، وأرفقت التعليق بإيموجي وجوه ضاحكة.
• إرسال تعليق
• تعليقات المتابعين