معالم مدينة سالزبورغ الوجهة الأكثر شهرةً في النمسا

أعلن "المنتدى العربي الثاني للسياحة و التراث" الذي أقيم بمدينة صلالة في سلطنة عمان اختيار "خريف ظفار" العماني كأفضل وجهة سياحية عربية على مستوى الوطن العربي لعام 2022. و أكد الدكتور "سلطان اليحيائي" رئيس المركز العربي للإعلام السياحي رئيس المنتدى أن الخبراء و المتخصصين بالقطاع السياحي المشاركين في المنتدى وقع اختيارهم على "خريف ظفار" العماني كأفضل وجهة سياحية على مستوى الوطن العربي لعام 2022 نظراً لما تتميز بها هذه المحافظة من مواقع سياحية مميزة ومتنوعة وأجواء استثنائية تعد مصدر جذب للسياح على المستوى العربي إضافة إلى تنوع الفعاليات المنفذة بها و التي يشملها خريف هذا العام وتسهم في جذب السياح من داخل السلطنة وعلى المستويين الخليجي و العربي خلال فصل الخريف. وتتمتع محافظة ظفار بالعديد من المناطق الطبيعية الخلابة سواء جبلية أو بحرية أو صحراوية إلى جانب الطقس البارد خلال أشهر الصيف وهي المنطقة الوحيدة التي تتمتع بهذا الطقس صيفاً في دول الخليج. وقال اليحيائي إن التطوير المستمر لفعاليات خريف ظفار يستهدف مضاعفة عدد السائحين القادمين للمحافظة مع استدامة الحركة السياحية على مدار العام وليس فصل الخريف فقط. وتسلم التكريم سعادة الدكتور "أحمد بن محسن الغساني" رئيس بلدية ظفار خلال المنتدى، الذي أقيم على مدار يومين بحضور حشد من المتخصصين في صناعة السياحة بالوطن العربي و أكثر من 100 إعلامي متخصص في الإعلام السياحي بدول الخليج و الدول العربية.

تقع مدينة إنسبروك بجبال الألب النمساوية في ولاية تيرول في وادي إن الواسع عند تقاطع طريقين مهمين للمرور بين ألمانيا وإيطاليا، وبين فيينا وسويسرا. واحدة من أشهر وجهات العطلات في النمسا على مدار العام، احتفظت إنسبروك ببلدتها القديمة التي تعود للقرون الوسطى (ألتشتات) بشوارعها الضيقة والمتعرجة ومنازلها الشاهقة على الطراز القوطي المتأخر. إنسبروك هي مزيج من الحداثة والتاريخ، تمنحك الهياكل الرائعة مثل قلعة أمبراس لمحة عن الماضي بينما تجذبك الأعاجيب الحديثة مثل منصة جبل إيزل لاستكشاف الأماكن الخارجية الرائعة للمدينة. هناك العديد من الأماكن التي يمكنك زيارتها في إنسبروك، منها:عوالم كريستال سواروفسكيالنمسا هي موطن العلامة التجارية الشهيرة على مستوى العالم، سواروفسكي، والتي يقع مقرها الرئيسي في واتينز. إنها واحدة من أكثر نقاط الاهتمام شهرة في إنسبروك ولا يمكنك المغادرة من دون زيارتها. سوف تبهرك عوالم كريستال سواروفسكي بعرضها للفن الكريستالي والتركيبات التي أنشأها فنانون من جميع أنحاء العالم. يسرق شلال الرأس العملاق في الهواء الطلق وكريستال كلاود العرض، لعامله المذهل.مدينة إنسبروك القديمةالقليل من الأماكن جذابة مثل البلدات القديمة المليئة بالتاريخ والشخصية. تعد مدينة إنسبروك القديمة واحدة من هذه الأماكن، وإذا كنت تحب التنزه في أجواء الماضي، فهذه واحدة من أفضل الأماكن التي يمكنك زيارتها في إنسبروك. توجد العمارة القوطية والباروكية في كل مكان تنظر إليه بينما تمنحك مناطق الجذب مثل القصر الإمبراطوري ومتحف فولكس للفنون نظرة على تاريخ إنسبروك. لا تفوّت زيارة المعلم الشهير غولدن روف. إنه مزين بأكثر من 2600 بلاطة نحاسية مطلية بالذهب وتم بناؤه للاحتفال بزواج الإمبراطور ماكسيميليان الأول إلى بيانكا ماريا سفورزا. قلعة أمبراس على التلال فوق المدينة توجد قلعة من عصر النهضة كانت في السابق موطناً للأرشيدوق فرديناند الثاني. تضم منطقة الجذب السياحي الشهيرة في إنسبروك قلعة منخفضة تعرض مجموعة الدروع والأسلحة للحاكم السابق. وفي الوقت نفسه، تحتوي القلعة العليا على معرض ضخم لصور حكام تيرول رسمها فنانون مشهورون مثل تيتيان ودييجو فيلاسكيز. متاحف ولاية تيرولين إذا كنت من محبي التاريخ وزيارة المتاحف، فعليك بالتأكيد زيارة متاحف ولاية تيرول. ويوجد تحت مظلته عدد من المتاحف. تعرف على الفن والثقافة الشعبية في متحف Tyrolean Folk Art وشاهد المجموعة الفنية الواسعة في Hofkirche. متحف ولاية تيرول هو المكان الذي ستتعرف فيه على تاريخ تيرول الذي يضم العديد من الأعمال من الفترة القوطية.

 الريفيرا الفرنسية أو كما يشير إليها الفرنسيون، كوت دازور هي وجهة للأثرياء والمشاهير الذين لديهم فيلات فخمة على الساحل ويخوت رائعة ترسو في الموانئ. تشتهر المنطقة بعدد وافر من الشواطئ الخاصة والمطاعم الراقية والفنادق الخمس نجوم. في الآتي، 4 مدن مفضلة في منطقة الريفييرا الفرنسية. كان حتى القرن التاسع عشر، كانت مدينة كانّ مجرد قرية صيد هادئة، لكنها اليوم مدينة ساحلية ساحرة اشتهرت عالميًا بمهرجان كان السينمائي السنوي. في مايو من كل عام عندما تستضيف مدينة كان مهرجان الأفلام، تتدفق أعداد عائلة من السائحين لرؤية الأثرياء والمشاهير شخصيًا بينما يسير المشاهير على السجادة الحمراء على درجات قصر المهرجانات حيث يتم عرض آلاف الأفلام. يؤدي شارع "لا كروازيت" إلى قصر المهرجانات، وهو متنزه جميل على الواجهة البحرية تصطف على جانبيه أشجار النخيل والفنادق الراقية والمطاعم ومحلات المصممين المشهورين. موناكو   تحدها فرنسا من ثلاث جهات، تحتل دولة موناكو الصغيرة مساحة رئيسية من العقارات على الريفييرا الفرنسية ولكنها تتمتع بجاذبية خاصة بها تمامًا. مجرد ذكر الإمارة يستحضر صوراً لملايين اليخوت، وفنادق باهظة الثمن. تشمل عوامل الجذب في مناكو على متحف علم المحيطات والأكواريوم بالإضافة إلى تغيير الحارس في Monaco-Ville ، وهو قصر كان في الأصل حصنًا من القرون الوسطى. نيس   مدينة نيس الجميلة هي أكبر منتجع في الريفيرا الفرنسية وميناء رئيس لفرنسا. وهي أيضًا سادس أكبر مدينة في فرنسا، لذا فهي لديها الكثير لتقدمه للزائرين، بما في ذلك الأماكن الممتازة لتناول الطعام والتسوق. خلال النهار، يمكن للمسافرين التنزه أو ركوب الدراجة على طول متنزه بروميناد ديه أونجليه الشهير بالمدينة أو الاستمتاع بالسير في وسطها التاريخي أو العثور على مكان على طول شواطئ نيس المليئة بالحصى للاستمتاع بجمال البحر الأبيض المتوسط. سانت تروبيز منذ الخمسينيات من القرن الماضي، جذبت شواطئ ومنتجعات سانت تروبيز المشاهير والأثرياء من جميع أنحاء العالم. توفر هذه المدينة المنتجعية المشمسة شواطئ رملية رائعة جنبًا إلى جنب مع قرية تاريخية مبهجة. تمتلئ قرية سانت تروبيز بأجواء العالم القديم، حيث تُرى في منازلها ذات الألوان الفاتحة الخلابة، والشوارع الضيقة المرصوفة بالحصى ، والساحات الظليلة. يضيف مشهد البحر إلى الجاذبية، بمياهه الزرقاء العميقة الفاتنة وريف البحر الأبيض المتوسط الذي يتميز بأشجار الصنوبر وبساتين الزيتون وأشجار السرو.

تقدم جزيرة سردينيا الإيطالية مبلغاً ضخماً قدره 15 ألف يورو لمن يود الانتقال إليها وذلك لمواجهة التضاؤل الواضح في أعداد سكانها والذين يقلون عن 3000 شخص. وتشير البيانات إلى رغبة الشباب المحليين في سردينيا إلى السفر للخارج للعمل والعيش خارج جزيرتهم، ولمكافحة هذا النزوح الجماعي، خصصت الحكومة غلافاً مالياً بقيمة 45 مليون يورو كمنحة لإعادة التوطين، وهو مبلغ يكفي لتغطية 3000 منحة. ويتعين على الراغبين للحصول على هذه المنحة استخدام الأموال لشراء منزل أو تجديده، ولا يمكن أن تتجاوز المنحة نصف التكلفة الإجمالية للمنزل أو التجديد.

تشهد أبراج بحيرات جميرا افتتاح مطعم جديد مبتكر هذا الشهر، ليضيف إلى المشهد المتنامي للمطاعم في دبي مكاناً جديداً يستحق الزيارة. "نوت أونلي فيش" هو مطعم آسيوي يقدّم تجربة أصيلة من الثقافة الآسيوية، وسط أجواء نابضة من الرقص والموسيقى والكوكتيلات. تأسّست مجموعة مطاعم "نوت أونلي فيش" في كييف من جانب "أليكساندر أورلوف" الذي أصبح الآن مالكاً ورئيساً لها، وتعمل على إحياء الثقافات الآسيوية من خلال ما تقدّمه من مزيج مذهل من النكهات الآسيوية من اليابان وكوريا وغيرها من مطابخ البلدان الآسيوية الأخرى. لقد صُمّمت مطاعم "نوت أونلي فيش" على مبدأ إتاحة فرصة فريدة للزبائن للتعرف على الثقافات الآسيوية بأسعار معقولة. ويصف "ريان فوري" المدير العام ذلك بأنه "مكان طعام ورقص يتيح لك تجربة المأكولات الآسيوية الغنية والكوكتيلات المميزة على وقع الموسيقى الحية والاستعراضات التي تضفي على أمسيتكم لمسة من الإثارة". وكما يوحي الاسم بوضوح، سيضم مطعم "نوت أونلي فيش" باراً داخل المطعم لتقديم المأكولات البحرية الطازجة الأصيلة كالسوشي والساشيمي والتارتار. وتتضمن المقبلات الشهية في المطعم شريمب بوبكورن، والزلابية، والسبرينغ رولز، والمعجنات المسلوقة المحشوة بحشوات المطعم الشهية، تليها الأطباق المميزة المطبوخة مباشرة جانب الموقد (على مشوى الروباتا الياباني). وستشتمل الأطباق اللذيذة على المأكولات البحرية الطازجة من بين العديد من أطباق اللحوم الأخرى، مما يجعلها مائدة مثالية لتتشاركها الجماعات. وفي ليالي أيلول/سبتمبر اللطيفة، يمكن الضيوف طلب الشيشة في مناطق الجلوس الخارجية للاسترخاء بعد تناول وجباتهم في "نوت أونلي فيش". وسيقدّم أيضا خبراء المشروبات في بار "نوت أونلي فيش" العصري توليفة من المشروبات الكلاسيكية التي تتزاحم فيها النكهات، بالإضافة إلى كوكتيلات جديدة ومبتكرة لإضفاء لمسة مرح تناسب كل الأذواق والمناسبات. يقع "نوت أونلي فيش" في الطابق الأرضي من برج الماس في أبراج بحيرات جميرا، ويقدّم خدماته للنزلاء والشركات في المنطقة، كمرسى دبي وجزر جميرا ومرتفعات جميرا والمروج والينابيع والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى السيّاح القادمين من أوروبا الشرقية الذين يسافرون إلى دبي.