معلومات طبية مهمة

ينبغي إمداد الجسم بالكالسيوم.  قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن بعض الأغذية تُعيق امتصاص الكالسيوم، كالأغذية المحتوية على حمض الأكساليك مثل السبانخ والسلق والعديد من أصناف الشاي الأسود. وأضافت الجمعية أن هذا الأمر ينطبق أيضا على الأغذية المحتوية على حمض الفيتيك كالأطعمة الغنية بالألياف، وخاصة في الطبقات الخارجية من الحبوب مثل الذرة والأرز والفاصوليا. وحذرت الجمعية من أن نقص الكالسيوم في الجسم يزيد مخاطر الإصابة بهشاشة العظام وضمورها وتخلخل الأسنان. ولتجنب هذه المخاطر ينبغي إمداد الجسم بالكالسيوم بمعدل 1200 ملّيغرام يوميا، وذلك من خلال تناول الأغذية الغنية به -مثل منتجات الألبان والخضروات (البروكلي والكرنب والجرجير…)- وشرب المياه المعدنية. ولمساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم ينبغي إمداده بفيتامين “د” على نحو كاف، وذلك من خلال التعرض لأشعة الشمس بقدر كاف وتناول الأغذية الغنية بفيتامين “د” مثل الأسماك الدهنية (السلمون والرنجة والماكريل وزيت السمك…) وصفار البيض.

.١-أحد أسباب الصداع هو جفاف أو قلة الماء بالجسم، مما يسبب عدم امتصاص الأملاح المعدنية من الماغنسيوم وباقي الأملاح المعدنية التى تمنع الصداع. ٢- الثوم يمنح الطاقة والحيوية ويطهر الجسم من السموم، ويفيد فى حماية الجسم من تأثيرات التلوث ويشتهر كعلاج للقلب والدورة الدموية. ٣- أثبت العلم الحديث أن التمر يحتوي على مادتين تحتاجهما المرأة الحامل أثناء الوضع، والمرأة المرضع أثناء الرضاعة لذلك فهو من أنفع الأغذية للحامل والمرضع ٤- الجلوس فى وضعية واحدة لفترة طويلة من الزمن أثناء العمل أو مشاهدة التلفاز يمكن أن يستنزف طاقة الجسم، لذلك ينصح الأطباء بالحركة أثناء العمل وعدم أخذ وضعية واحدة لفترة طويلة ٥ – دع القهوة تبرد لا تشرب القهوة أو أي شراب ساخن مباشرة، فقد يزيد هذا من خطر الإصابة بسرطان الفم او المرئ بل ينصح بترك الفنجان يبرد.

• لكي تحافظ علي صحتك، يجب أن يتكون يومك من ثلاث عناصر هم النوم الجيد، وأداء تمارين رياضية، وتناول غذاء صحي مكون من عناصر غذائية مفيدة ومتنوعة. • تعالج الرياضة الحالة النفسية للإنسان، إذ تمنع من الإصابة بالأمراض النفسية كالقلق والاكتئاب، كما تحسن من إفراز الهرمونات، فضلاً عن أنها تقوي  الذاكرة. • يتعرض الإنسان لتأكل في الأسنان نتيجة سوء النظام الغذائي الذي يتناوله، خاصة فقدان عنصر الكالسيوم والحديد في الطعام المتناول. • يعتبر مرض الأنيميا من أخطر الأمراض الصحية، إذ أن إهماله ينتج عنه عواقب خطيرة، كجلطة في القلب، وذلك لأنها تؤدي إلي مرض فقر الدم الذي يشعر فيه المريض بزيادة نبضات القلب مع المجهود العادي. • تتعرض المرأة الحامل لألم في العظم أو تآكل في الأسنان نتيجة امتصاص الجنين للعناصر الغذائية الموجودة في جسمها، لذلك يجب علي المرأة الحامل الاهتمام بنوعية الطعام المتناول، بالإضافة إلي إجراء تحاليل طبية طوال فترة الحمل للاطمئنان علي صحتها وصحة جنينها • يعتبر ارتفاع درجة الحرارة عرضاً مشتركاً لأمراض كثيرة. • تؤثر الحالة النفسية والمزاجية للإنسان علي صحته الجسدية. • مرض هشاشة العظام ينتج عن نقص عنصر الكالسيوم بالجسم. • يتكون السمك من عنصر أوميجا 3 ، إذ أنها مادة مفيدة لصحة الإنسان ، حيث تعالج التهاب العين، كما تمنع الإصابة بمرض القلب، ومرض انسداد الأوعية الدموية. • يعتبر انخفاض عدد ساعات النوم أحد أسباب ضعف المناعة، إذ يفرز الجسم أثناء النوم مادة مقوية ومحفزة للجهاز المناعي، وهي مادة “الميلاتونين”.

عسر الهضم مشكلة منتشرة، كتير من الأشخاص بيعانوا منها  في مراحل حياتهم المختلفة، وللأسف المشكلة هي بتزيد في شهر رمضان بعد الإفطار! لكن لحسن الحظ في خطوات بسيطة،  بتساعد على علاج عسر الهضم بشكل طبيعي في المنزل.. وممكن تكمل وتستمر عليها بعد رمضان، مثل: 1- تجنب الأطعمة التي تؤثر على عملية الهضم أو بتسبب عسر الهضم. 2- التقليل من الكافيين ويفضل تجنبه. 3- تقسيم وجباتك على أكثر من وجبة وحافظ إنك تتناول كمية طعام قليلة خلال وجبة الإفطار، ومن الأفضل أنك تتناول وجبات صغيرة. 4- السيطرة على نوبات القلق والتوتر اللي بتزيد من عسر الهضم. وفي بعض الأعشاب اللي ممكن تعتمد عليها لأنها بتحد من مشكلة عسر الهضم مثل: 1- البابونج 2- الزنجبيل 3- الشمر 4- الكمون 5- عرق السوس

كشف الأكاديمي الروسي ورئيس مركز "غاماليا"، ألكسندر غينتسبورغ الذي يجري حاليا التجارب ما قبل السريرية على لقاح ثوري للسرطان على بعض الأسئلة التي تتعلق باللقاح المنتظر خلال لقائه بأحد وسائل الإعلام الروسية ونقلته صحيفة "فيتشيرنايا موسكفا" الروسية. طريقة عمل اللقاح قال غينتسبورغ: "لقاحنا للسرطان علاجي، أي أنه مخصص للأشخاص الذين يعانون بالفعل من السرطان، يطلق على هذا الدواء اسم اللقاح لأنه مصمم لتنشيط جهاز المناعة لدينا، بفضله سنجعل الخلايا الليمفاوية تعمل لتتعرف على الخلايا السرطانية وتدمرها، سيتم إنتاج لقاح فردي لكل مريض، ولكن باستخدام نفس التكنولوجيا، سيأخذ الأطباء عينات من الأورام ومن الخلايا السليمة، وسيقوم الباحثون بمقارنتها وتحديد الأجزاء التي حدثت فيها الطفرة، وهذه الأجزاء بالتحديد ستصبح الأساس للقاح، وبمجرد دخولها إلى الجسم ستجذب انتباه الخلايا الليمفاوية التي ستدمر الخلايا المحقونة، وتتذكرها وتبدأ في محاربة الخلايا السرطانية. طبقت هذه الآلية على الحيوانات المخبرية بنجاح، وهذا يدل على أن هذه الطريقة واعدة. أنواع السرطانات الأكثر استجابة للعلاج الجديد وكشف غينتسبورغ أنواع السرطانات الأكثر استجابة للعلاج الجديد "إن نجاح التجارب السريرية للقاح الجديد سيساعد على محاربة أنواع مختلفة من السرطانات التي لا يوجد علاج فعال لها بعد، مثل بعض أنواع سرطانات الجلد وسرطانات الرئة وسرطانات البنكرياس على سبيل المثال، فمع هذه الأمراض حتى الطرق القديمة والموثوقة لإزالة الورم جراحيا لا توفر نتائج فعالة لأن الانتكاسات قد تحدث لاحقا، وتقنية اللقاح تساعد الخلايا المناعية للمريض في التعرف على الخلايا السرطانية وتذكرها، ومحاربتها في حال ظهر لديه المرض من جديد". موضع حقن اللقاح قال غينتسبورغ إلى أن اللقاح لن يعطى عن طريق الوريد، فبسبب تركيبته سيذهب بهذه الحالة إلى الكبد، ولن يشكل أية فائدة، لذا من الأفضل أن يتم حقنه في الورم مباشرة في حال تمكن الأطباء من الوصول إلى الورم، أو يمكن حقنه في العضل، إذ أظهرت الدراسات أن هذه الطريقة ستساعد على توزيع الدواء بالتساوي في جميع أنحاء الجسم، ما يعني أنه سيكون فعالا. عدد الحقن المطلوبة للشفاء أشار غينتسبورغ إلى أن هذا الأمر سيعتمد على الاستجابة المناعية في الجسم تجاه الأجسام التي سيتم حقنها مع اللقاح، إذ سيكون بالإمكان وضع عدة خلايا مختلفة في لقاح واحد، وسيكون رد الفعل في الجسم مختلفا بشدته بالنسبة لكل خلية، وكلما كانت الاستجابة المناعية أقوى، كلما قل عدد الحقن المطلوبة، إذ من الممكن أن يتطلب العلاج حقنة أو اثنتين، وفي حال كانت الاستجابة المناعية ضعيفة فمن الضروري زيادة عدد الحقن، ولكن في المتوسط حتى خمس حقن. علاج مساعد قال غينتسبورغ: "في البداية، اعتقدنا أن اللقاح يمكن أن يعالج السرطان بمفرده، لكن أصبح من الواضح أنه سيكون أكثر فعالية في حال استعماله مع طريقة معروفة لدى أطباء الأورام، والتي تسمى (حصار نقاط التفتيش)، بدون اللقاح، وعندما تبدأ الخلايا الليمفاوية القاتلة بالتأثير على الورم يتم إنتاج بروتينات توقف نشاط هذه الخلايا، لذلك تم تطوير أجسام مضادة تمنع الورم من إطلاق هذه البروتينات، لذا يجب تطبيق هذا النوع من العلاج مع استخدام اللقاح حتى تتمكن الخلايا الليمفاوية المدربة من تدمير الورم بسهولة.