ملك المغرب برسالة تضامنية لخادم الحرمين الشريفين

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك "سلمان بن عبد العزيز آل سعود" في قصر السلام بجدة الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان". وفي وقت لاحق اجتمع الأمير "محمد بن سلمان بن عبدالعزيز" ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في قصر السلام بجدة مع الرئيس التركي. وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات السعودية التركية، وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.  

أرسل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" و صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" برقيتي تهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك بمناسبة يوم التأسيس للمملكة. وأرسل أيضاً صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للمملكة العربية السعودية الشقيقة.

وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي "بيني غانتس" رسالة حادة إلي قادة حركة حماس، بشأن أحداث المسجد الأقصي. وذكرت القناة العبرية السابعة، أن غانتس أكد أنه في حال قرر هؤلاء القادة تقويض الاستقرار فإن الخطوات أو التساهيل التي قامت بها إسرائيل حيال تطوير الاقتصاد في قطاع غزة، سوف تنقلب عليهم. كما شدد علي أن إسرائيل لن تسمح لما زعمه بـ"الإرهابيين" والمحرضين علي العنف بإضرار الأماكن المقدسة.

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك "سلمان بن عبدالعزيز آل سعود" إلي رئيس جمهورية جنوب إفريقيا "سيريل رامافوزا" برقية عزاء لضحايا الفيضانات التي اجتاحت إقليم كوازولو ناتال. وقال خادم الحرميين الشريفين في مضمون هذه البرقية:"علمنا بنبأ الفيضانات التي اجتاحت إقليم كوازولو ناتال وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات،وإننا إذ نشارك فخامتكم ألم هذا المصاب،لنبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق أحرّ التعازي وصادق المواساة،متمنين للمصابين الشفاء العاجل،وألا ترو أي مكروه". كما أعرب الأمير محمد بن سلمان ولي العهد عن تعازيه الحارّة لرئيس جنوب إفريقيا وصادق مواساتهِ لإهالي المتوفيين،متمنياً كذلك للمصابين الشفاء العاجل.

بحث الملك الأردني عبد الله الثاني يوم أمس الثلاثاء، آخر التطورات الإقليمية والدولية خلال اجتماعه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في العاصمة عمان. وأكد ملك الأردن على الدور المحوري للمملكة العربية السعودية في دعم قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وتعزيز العمل العربي المشترك، والعمل من أجل تحقيق السلام بالمنطقة والعالم. وتناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الاقتصادي، والقطاعات التي يمكن لشركة الصندوق السعودي الأردني للاستثمار المساهمة فيها، وفق بيان للديوان الملكي الأردني. وجدد الملك عبد الله الثاني دعم الأردن المستمر للسعودية ضد أي اعتداءات تتعرض لها، مؤكدا أن الأمن السعودي جزء من أمن الأردن والمنطقة. وتطرقت المباحثات إلى آخر المستجدات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ودعم الأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة، والجهود المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية لأزمات المنطقة، بحسب "سكاي نيوز عربية". وشدد ولي العهد السعودي حرص المملكة العربية السعودية المتواصل على توطيد العلاقات التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، وإدامة التنسيق والتشاور تحقيقا لمصالحهما وخدمة لقضايا المنطقة. كما أكد أن العلاقات بين البلدين تاريخية والتعاون مستمر في كل القطاعات، وقال: "هدفنا هو الدفع نحو مرحلة جديدة من التعاون لمصلحة الأردن والسعودية". وفي إشارة إلى وجود فرص كبيرة في الأردن ، أكد ولي العهد السعودي ، استعداد بلاده للمشاركة الفعالة في الاستثمار في هذه الفرص بما يعود بالفائدة على البلدين.

يتسلم العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وعقيلته الملكة رانيا، في نيويورك، مساء غد الاثنين، جائزة "الطريق إلى السلام"، ضمن زيارة العمل التي يقوم بها جلالته إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وحسب وكالة الأنباء الأردنية، تُمنح من قبل مؤسسة الطريق إلى السلام التابعة لبعثة الفاتيكان في الأمم المتحدة. وتأتي الجائزة تقديراً لدورهما في تشجيع الحوار والوئام بين الأديان، وتعزيز فرص تحقيق السلام، وجهود الأردن الإنسانية في استضافة اللاجئين. ويلتقي ملك الأردن، في نيويورك، مع رئيس وأعضاء جمعية الأطباء الأردنيين في أمريكا، وعدد من الأطباء الأردنيين المتميزين في الولايات المتحدة. كما يلتقي مع عدد من القيادات المسيحية في الولايات المتحدة الأمريكية للتأكيد على أهمية الحفاظ على الوجود المسيحي في المنطقة وحماية حقوقهم في الأراضي المقدسة. ومن نيويورك، يتوجه الملك عبد الله إلى واشنطن، لمتابعة زيارة العمل التي بدأها يوم أول أمس الجمعة.

  وجه ملك الأردن "عبد الله الثاني" الشكر للأردنيين والقادة الذين اطمأنوا علي صحته، وذلك في أول تصريح له بعد وصوله إلي بلاده من ألمانيا حيث أجري عملية جراحية. ونشر تغريدة علي صفحته علي موقع "تويتر"، "الحمد لله علي نعمة الصحة والعافية. ولأبناء وبنات شعبي العزيز، خالص محبتي وتقديري علي نبل مشاعركم. والشكر الموصول للأشقاء العرب والأصدقاء في العالم علي اطمئنانهم". حيث أجري العاهل الأردني يوم الثلاثاء الماضي عملية جراحية في مركز متخصص بفرانكفورت، لمعالجة انزلاق غضروفي (ديسك) في منطقة العمود الفقري.  

تسلم العاهل الأردني سمو الملك عبد الله الثاني، رسالة من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. وحسب وكالة الأنباء الأردنية، جاء ذلك خلال لقاء الملك "عبد الله" بوزير الخارجية الجزائري "رمطان لعمامرة" الذي قام بتسليمه الرسالة. ووفقاً للوكالة، فقد بحث الجانبان خلال اللقاء جملة من القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. ومن جانبه أكد الملك عبد الله خلال اللقاء عمق العلاقات الأخوية التي تربط البلدين، والحرص علي تطوير التعاون بينهما في مختلف المجالات. وأشار إلي أهمية تعزيز العمل العربي المشترك لتجاوز جميع التحديات التي تواجه الأمة العربية. كما طلب سموه من الوزير الجزائري نقل تحياته إلي الرئيس تبون، معربا عن تمنياته للجزائر وشعبها بالمزيد من التقدم والإزدهار.  

قال عاهل الأردن الملك "عبد الله الثاني" إن هناك فرص كبيرة لتوسيع التعاون بين بلاده وألمانيا، لاسيما في مجالات الطاقة والمياه. جاء ذلك في تصريحات مشتركة للملك والمستشار الألماني "أولاف شولتز". وقال ملك الأردن الذي يجري زيارة رسمية إلي برلين: "لدينا فرص كبيرة لتوسيع التعاون خاصة في المياه والطاقة والشراكة، ونود أن نعمل من أجل مواجهة التغيير المناخي وأيضا حلول ومشاريع أخري". وأضاف: "نؤمن أن ألمانيا شريك حيوي في موضوع اللاجئين والمجتمعات المضيفة"، مشيراً إلي تقدير بلاده لـ "الدعم السخي الدائم من ألمانيا في مواجهة التحديات". وشدد علي التزام المملكة "بإيجاد حل سلمي لقضايا المنطقة العربية وخاصة القضية الفلسطينية"، معتبراً أن "السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين أساس للسلام والازدهار في المنطقة".  

  قال بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني إن الملك عبد الله تلقي اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء إسرائيل نفتالي بينيت شدد خلاله الملك علي "ضرورة وقف أي أعمال من شأنها أن تحدث عنفاً وتؤجج الصراع وتؤدي إلي تقويض فرص تحقيق السلام" وأشار البيان إلي أهمية تسهيل الإجراءات واتخاذ السبل الكفيلة لتمكين المصلين من الوصول إلي المسجد الأقصي المبارك من دون أي عراقيل ومضايقات، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك الذي تزداد فيه أعداد المصلين والزوار إلي الحرم القدسي.  

وقّع المكتب التنفيذي لمواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب مذكرة تفاهم مع الهيئة الوطنية للمعلومات المالية في المغرب لتعزيز التعاون الثنائي في مواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتمويل انتشار التسلح. وتشكّل مذكرة التفاهم جزءاً من نهج التنسيق الإقليمي لدولة الإمارات، وقد جرى توقيعها على هامش ورشة التطبيقات الخاصة بمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مينافاتف) لعام 2023 التي اجتمعت فيها وفودٌ من 21 دولة في منطقة الشرق الأوسط، وهي الفعالية السنوية التي تنظّمها المجموعة لتبادل المعرفة واستعراض أفضل الممارسات. وقال سعادة حامد الزعابي، مدير عام المكتب التنفيذي لمواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، إنّ مذكرة التفاهم تشكّل خطوة مهمّة لمواصلة تعزيز الجهود المشتركة للبلدين في مواجهة الجرائم المالية. وأوضح: “ أنّ دولة الإمارات والمملكة المغربية ليستا شريكتين اقتصاديتين فحسب، بل أيضاً مراكز تجارية للأعمال تصل بين الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا وآسيا. ومن خلال تعزيز تعاوننا في مكافحة التدفقات المالية غير المشروعة، فإننا نعمل على تعزيز الأمن الاقتصادي وبيئة أكثر ملاءمةً للتجارة والاستثمار، ما ينعكس إيجابا على الاقتصاد العالمي”. وأضاف: " يأتي توقيع مذكّرة التفاهم بناء على التنسيق القوي والقائم منذ فترة طويلة بين البلدين وستسمح لنا بتعزيز قدراتنا بشأن تحديد التهديدات والمخاطر المشتركة والتصدي لها وذلك من خلال مختلف مجالات التعاون، علاوة على تعزيز قنوات التواصل بين الجهات المعنية في البلدين، الأمر الذي سيزيد من قدرتنا المشتركة على التصدي للأنشطة الإجرامية". من ناحيته، رحّب سعادة الدكتور جوهر النفيسي، رئيس الهيئة الوطنية للمعلومات المالية في المغرب، بالتوقيع على الاتفاق، وقال: “ إن مذكرة التفاهم التي نعتز بالتوقيع عليها اليوم تستهدف في مضمونها إضفاء المزيد من الفعالية على الشراكة القائمة بين الهيئة الوطنية والمكتب التنفيذي. فهي تأتي لتتويج وتعزيز مسار حافل من التعاون لتمنحه طابعا مؤسساتيا يحقق المزيد من التنظيم والمرونة والاستدامة على نحو يجسد التقاء الإرادات”. وأضاف: " تهدف المؤسستان عبر إبرام مذكرة التفاهم إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بينهما وذلك لتقوية وتطوير التعاون، وتبادل الخبرات والمهارات وأفضل الممارسات في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب والجرائم الأصلية المرتبطة بها وتمويل انتشار أسلحة الدمار الشامل". وتؤسس مذكرة التفاهم إطاراً للتعاون بين دولة الإمارات والمملكة المغربية في مجالات بناء القدرات ورفع الوعي وتشارك المعلومات، وتهدف إلى تحسين الفهم الإقليمي والمحلي لمخاطر غسل الأموال والجرائم المرتبطة به إضافة إلى تعزيز طرق تبادل المعرفة والدراية. وسيشمل تبادل المعرفة وأفضل الممارسات في الأحكام التشريعية والتنظيمية والتطبيقات بالإضافة إلى آخر الاتجاهات والتطورات على صعيد القطاع. وبموجب مذكرة التفاهم سيتم تشكيل لجنة مشتركة تضم ممثلين من المكتب التنفيذي لمواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب والهيئة الوطنية للمعلومات المالية من أجل مراقبة وتنفيذ أحكام مذكرة التفاهم وتنسيق الأنشطة المختلفة والإشراف عليها وتيسير التشاور بين الطرفين. كما سيعقد الطرفان اجتماعات دورية من أجل مناقشة المسائل التي تصبّ في مصلحتهما المشتركة لتحقيق أهداف المذكرة.

حسب وكالة الأنباء المغربية، تمكنت الأجهزة الأمنية من توقيف 5 متطرفين موالين لتنظيم "داعش" الإرهابي، تتراوح أعمارهم ما بين 21 و44 سنة. وأضافت أنه تم القبض عليهم للاشتباه في "شروعهم بالتخطيط والإعداد لتنفيذ مشاريع تخريبية في إطار ما يسمي بعمليات الإرهاب الفردي". وأوضحت أن "التحريات الأولية، كشفت أنهم عملوا علي تجميع معلومات ذات طبيعة متطرفة حول كيفية صناعة وتركيب المتفجرات والأجسام الناسفة، والإشادة بأسلوب التصفية الجسدية والتمثيل بالجثث". وذلك بالإضافة إلي تبني الأفكار المتطرفة بشأن تكفير المجتمع والسلطات، و"استحلال" العائدات المتحصلة من عمليات إرهابية. حيث تم تحويلهم إلي النيابة العامة للتحقيق معهم وتحديد مدي ارتباطهم المحتمل مع خلايا وتنظيمات إرهابية تنشط سواء داخل المغرب أو خارجه.  

لقاء جمع بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج "ناصر بوريطة"،بنائبة وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية "ويندي شيرمان" بالعاصمة الرباط. حيث عبرت الرباط و واشنطن عن عزمهما علي مواصلة التعاون في القضايا ذات الاهتمام المشترك مثل السلام والازدهار الإقليمي،وتنمية أفريقيا وأمن المنطقة. وأعربت المسؤولة الأمريكية عن “شكرها” للمغرب بوصفه "شريكاً يتمتع بالاستقرار ورافداً للأمن". مثنية كذلك علي دور المغرب القيادي في ما يتعلق "بالمنتدي العالمي لمكافحة الإرهاب" و "دوره الداعم" داخل التحالف العالمي لهزيمة تنظيم"داعش"الإرهابي.

بتعليمات من العاهل المغربي،القائد الأعلي ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية،الملك"محمد السادس"يجري تمرين عسكري،"جوي وبري"،"مغربي-فرنسي" بمنطقة الراشيدية. وهو تمرين عسكري مشترك يتم تنفيذه في إطار مهام الدفاع عن الوحدة الترابية، ويهدف إلي تعزيز قدرات التخطيط والقدرات العسكرية بين القوات المغربية والجيش الفرنسي.

رشح الرئيس الأميركي "جو بايدن"،"بونيت تالوار" لمنصب سفير فوق العادة ومفوضا لدي المملكة المغربية،خلفاً "لديفيد فيشر". حيث شغل "تالوار" مناصب عليا في مجال الأمن القومي،والسياسة الخارجية بوزارة الخارجية،والبيت الأبيض،ومجلس الشيوخ الأمريكي. ويعد كذلك من الدبلوماسيين الأمريكيين الذين شغلوا مناصب مهمة من بينها منصب مساعد وزير الخارجية والشؤون السياسية والعسكرية.

وقع الجانبان الإسرائيلي والمغربي علي مذكرة تفاهم للتعاون المشترك في مجال الطيران المدني في العاصمة، الرباط. ونشرت صفحة "إسرائيل بالعربية" الناطقة بلسان وزارة الخارجية الإسرائيلية، تغريدة جديدة لها علي حسابها الرسمي علي "تويتر"، أكدت من خلالها أنه تتوالي الاتفاقيات بين إسرائيل والمغرب بما يخدم الشعبين. وأوضحت الخارجية الإسرائيلية أنه تم التوقيع علي مذكرة تفاهم للتعاون المشترك في مجال الطيران المدني في الرباط، حيث وقَّع المذكرة عن الجانب الإسرائيلي، عمير بيريتس، وزير الدفاع الأسبق، رئيس مجلس إدارة الصناعات الجوية ووقَّع عن الطرف المغربي وزير التجارة والصناعة رياض مزّور.  

اعتبر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أن موقف حكومته المتعلق بالصحراء الغربية، ضروري لإرساء علاقات "أكثر متانة" مع المغرب، الحليف "الاستراتيجي" لمواجهة الهجرة غير الشرعية. ونقلت "فرانس برس" عن رئيس الوزراء الإسباني أنه ينهي أزمة دبلوماسية مع الرباط، لكن "الأهم هو أننا نرسي الأسس لعلاقات أكثر متانة مع المملكة المغربية". وأكد سانشيز الذي من المقرر أن يزور المغرب في موعد لاحق لم يكشف عنه، أنه "لم يكن من الممكن أن تكون علاقات إسبانيا مقطوعة" مع "دولة استراتيجية مثل المغرب".